اصحَاب الليل

شما امشي بطريق الگاه مَسدود ومثل كل يوم ارد لأهلي مخذول اضم بعيوني خاف تبين دموع چبير وزَحمة لو شافوني مذلول هنانة تحير، تبقى تدوّر أعذار ولو سألوك تسكت، يعني شتگول ما مهتم تبين كلشي مابيك وانتَ بداخلك انسان مكتول تحاول تنعزل ما تلتقي هواي تتعذر الناس تگلها مشغول ما عندك وهاي الدنيا تحتاج والماعنده يحسب روحه مَشلول ترة أصعب شعور تعيش خسران الاصعب منها من تعيش مذلول

ماعرف اجذب بالمشاعر تحجي الصدك تشبع خساير حال المسودن حالي صاير بجفوفي اطفيها الجكاير اخر حجايه بيا دوه تهيد كتلك شلونك كتلي شتريد ملهوف اجيتك تردني مذبوح رايد عيونك كلشي ماريد

دعوتكم الوضع مُشتد

راح ويه غيري ومن رضاته صاير شسمنه وشحلاته ودولي وصله من عباته گون الله لا يقبل صلاته ويا كلبي كلي شلون بينه لا شفنه غيره ولا نسينه لو عنده نيه يرد علينه چا رده كل هذا بجينه

مو بس للحرب جنت اطلع وياك جنت طالع حتى من ديني انا اذيت كلمن حاول يأذيك ليش گبال وادم غربة تأذيني

دعوتكم شبابنا ، ساعات قليلة واروح للموت برجلي