‏وَذَكِّرْ.‏

اللهم لك الحمدُ حتى ترضى ولك الحمدُ إذا رضيت ولك الحمدُ بعد الرضا

ثُم تأتي مُعجزات الله ويقلب الموازين لأجل دعوة كُنت تَلح بها، فيجبرك جبرًا يليق بعظمته، لتنسى كل حزن أصاب قلبك، وكل هم أثقل كتفك، وكل دمعة ذَرفت من عينيك. "وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ"

اللَّهُمَّ مَا أصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ، أوْ بِأحَدٍ مِنْ خَلقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، فَلَكَ الحَمْدُ ولَكَ الشُّكْرُ. من قالها حين يصبح فقد أدى شكر يومه

من الدعوات التي وردت في الحديث النبوي: "وآمِنْ رَوعاتِي" أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني ويُسبِّب لي الفَزَعَ.

سبحان الله، الحمدلله، لا إله إلا الله، الله أكبر

قال النبيِّ ﷺ : أفضلُ الدُّعَاءُ : الحَمدُ لله.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

سبحان الله عدد كل شيء .

﴿ فَسَبِّح بِاسمِ رَبِّكَ العَظيمِ ﴾ .