🌹..( بّرَتْاحُ لُيَكِ)..🌹ّ

رحمته وسعت كل شيء «قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-: اللهمّ إن لم أكن أهلًا أن أبلغ رحمتك، فإنّ رحمتك أهلٌ أن تبلغني، رحمتك وسعت كل شيءٍ، وأنا شيءٌ فلتسعني رحمتك يا أرحم الراحمين، اللهمّ إنّك خلقت قومًا فأطاعوك فيما أمرتهم، وعملوا في الّذي خلقتهم له، فرحمتك إيّاهم كانت قبل طاعتهم لك، يا أرحمن الرّاحمين.»

حسن العهد من الإيمان 🤍 «قال عطاء الخرساني -رحمه الله-: تعاهدوا إخوانكم بعد ثلاثٍ، فإن كانوا مرضى فعودوهم، وإن كانوا مشاغيل فأعينوهم، وإن كانوا نسوا فذكّروهم».. [حلية الأولياء، أبو نعيم (١٩٨/٥)]

مهما بلغت علاقاتك بأهلك وأصدقائك وأحبابك من الحميمية والصدق والقرب.. ستظلّ تشعر في بعض الأوقات بأنك وحيد، ستشعر بأن حبل الوصل مُعرَّضٌ للانقطاع في لحظةٍ ما لا تعلمها، لأيِّ سببٍ كان، وحدها العلاقة بالله هي التي لا تنقطع، وحدَه حبل الله المتين، هو الذي ما دمتَ متشبِّثًا به فلن يُخزيكَ الله أبدا! معيَّةُ الله الخاصة هي العلاقة التي تُغنيك وتعوِّضك عن كل علاقةٍ منفصمة، أو مُرشَّحة للانفصام. ‏"إذا صَحَّ منكَ الودُّ فالكلُّ هيِّنٌ ‏وكل الذي فوق الترابِ ترابُ" • منصور الحذيفي.

سَقَطْتُ ونهَضْت، وما لثبتُ حتى تعَثَّرْتُ؛ فَقُمْتُ؛ فإذا بالحوادث تترامى عليَّ؛ فأدفُعها بِصَبْرٍ وجلادة، حتى ظَنَنْتُني سَأَخِرُّ، لكنني وقفتُ أُصارِعُها؛ فَفَتَّشْتُ عن ذي سَنَدٍ مِمَّنْ حولي؛ فما وجدتُ خيرًا مِمَّنْ قالَ في كتابه الكريم: ‏﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾. وإذا بي أُرَدِّدُ بَيْتًا أجْهَلُ قائلَه، إذْ يقول مناجِيًا رَبَّه: وَتوَلَّنِي بالصالِحَاتِ وَدُلَّنِي نَحْوَ الرَّشَادِ فَخُطْوَتِي تتَعَثَّرُ. ٖ

*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.* لكل الأحبة و الأقرباء و الأصدقاء و الأسرة و الجيران و كل من له ذرة حب في قلبه و حب الوطن الذي يشملنا جميعآ، قد تأتي الأقدار بما لا نشاء و لكن يجب أن يؤمن كل إنسان بقدره الذي يستطيع تقديمه و ما كتبه الله له، نحزن و نفرح و نؤمن بما أعطاه الله لنا من عطاء و رزق في هذه الدنيا الفانية و الدعاء بحسن الخاتمة، ستعيش أسعد اللحظات عندما تصل أرحامك و أن يشد عضدك بأخوتك و باراً بوالديك و حاباً لوطنك. اليوم قد فرقتنا الدنيا ولا ندري متى ستجمعنا مرة أخرى، كل شيء قد كتبه الله لخير، فالإيمان بالقدر خيره و شره فإن رضيت به فلخير يعلمه الله، ليس لنا ما نقدمه فوق طاقتنا، فالله سبحانه و تعالى يقول : [ *لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ* ]. فأخر ما سأهديه لكم قصيدة وطنية ، تمنيت نشرها و تنسيقها و لكن الظروف لم تسمح لي و تمنيت إن كان بمقدوري تقديم المزيد، أحيانا تتغير الأقدار و قد نجبر للابتعاد بحثاً عن الرزق و التضحية من أجل الكثيرين ولا ندري إلى أي وجهة سنسير. *الفضل الكبير يرجع لمن خرجت بهما إلى هذه الدنيا و لم أحرم يوما منهما، كانت تلك أسعد الأوقات و حتى بلغت الرشد و الى اليوم أسأل الله تعالى أن يحفظهما و أن يصونهما و يطول في عمرهما فلولاهم لما رأيت بهجة الدنيا، و المغفور لها بإذن الله تعالى خالتي 'نور الهدى' التي كانت تطعمنا و تدافع عننا في كل لحظة منذ صغرنا و هي بمثابة الأم الثانية، كان وجودها مليئاً بالحفاوي التي لا يمكن وصفها و ليس لها مثيل، لطالما حلمنا بأن نقيم أفراحنا بوجودها، لكن الله أحبها، كانت أول روح تخرج على كتفي بعد نطقها الشهادة، حينها علمت سلفاً بأنها قد ذهبت إلى بارئها.* لم يكن باستطاعتي البوح و لكنني أضمرت حزني الشديد في تلك اللحظة فانحدرت الدموع و لم أرى سوى الدعاء. *و الأم الثالثة المغفور بإذن الله 'مقبولة' التي كانت ترعانا منذ الطفولة مع الوالدة و أسأل الله لهم الرحمة و المغفرة و العتق من النار ببركة هذا الشهر الكريم المقبل علينا.* *و التحية لكل الأهل و الأحباب و الأقارب و الجيران و الزملاء و الأصدقاء بلا إستثناء و كل أبناء الوطن السوداني.* نحن على شهر رمضان العظيم، شهر الرحمة و المغفرة و العتق من النار، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يزيل البلاء و أن يجمعنا على خير. *أرجو المساعدة في نشرها كصدقة مع هذا الشهر الكريم و لكم جزيل الشكر و الاحترام، طبتم و طابت أوقاتكم.*

#موعظة 📌لقد أسمع منادي الإيمان لو صادف آذانا واعية، وشَفَت مواعظ القرآن لو وافقت قلوبا من غيها خالية، ولكن عصفت على القلوب أهوية الشبهات والشهوات فأطفأت مصابيحها، وتمكنت منها أيدي الغفلة والجهالة فأغلقت أبواب رشدها، وأضاعت مفاتيحها، وران عليها كسبها فلم ينفع فيها الكلام، وسكرت بشهوات الغي وشبهات الباطل فلم تصغ بعده إلى الملام، ووُعظت بمواعظ أنكى فيها من الأسنة والسهام، ولكن ماتت في بحر الجهل والغفلة، وأسر الهوى والشهوة، وما لجرح بميت إيلام. الوابل الصيب من الكلم الطيب

Allah has a plan for you. You're exactly where He wants you to be. Don't carry the anxieties for the future because it is in Allah's power. Trust that Allah's plan is the best plan. Do you part & leave the rest to Allah. Even when you don't understand, just keep trusting Him.

- أينَ أجِد الصُّحبَة الصالحَة..؟ كُن صَالحاً يتهَافت عَليك الصَّالحُون"🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🕊

My mind every night while sleeping.