cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

السبيل

موقع الكتروني علمي، يسعى إلى إثراء المحتوى الإسلامي في مجالات العقيدة ومقارنة الأديان والتيارات الفكرية. www.al-sabeel.net

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
25 053
Obunachilar
-124 soatlar
+57 kunlar
+4830 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

تساءلت عن قوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ﴾ في الآية الكريمة: ﴿قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ﴾ [فصلت:44]. ورحت أبحث عن معناها في كتب التفسير، فوجدت لابن جرير قوله: “كأن من يخاطبهم يناديهم من مكان بعيد لا يفهمون ما يقول” [تفسير ابن كثير]، وللفراء: “تقول للرجل للذي لا يفهم: أنت تنادى من مكان بعيد” [تفسير ابن القيم]. و”حكى أهل اللغة أنه يقال للذي يفهم: أنت تسمع من قريب. ويقال للذي لا يفهم: أنت تُنادَى من بعيد. أي كأنه ينادى من موضع بعيد منه، فهو لا يسمع النداء ولا يفهمه” [تفسير القرطبي]. وقال الشيخ الشعراوي رحمه الله: “لأنهم سمعوا فلم يتأثروا به، فشبَّههم الله بمَنْ ينادَى من بعيد فلا يَسْمع” [تفسير الشعراوي]. من جديد مقالات السبيل: "من مكان بعيد!" بقلم حياة بومزبر https://bit.ly/3yXL2ET
Hammasini ko'rsatish...
من مكان بعيد! • السبيل

لابد أن نسعى إلى إذابة ذلك الثلج المتراكم على قلوبنا، ونساعد غيرنا على إذابته على مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

12
Photo unavailableShow in Telegram
الحركات الدينية التي تبنت الأصول الفلسفية #الباطنية وأسهمت فيما بعد بنشوء #حركة_العصر_الجديد: 1- حركة “الفلسفة المتعالية” Transcendentalism: وتُعد أول حركة فكرية في أمريكا الشمالية تتأثر بالديانات الشرقية وتعتمد على ترجمات الكتب الهندوسية المقدسة، وتقوم على أربع أفكار أساسية هي: أن العلاقة بين الإله والإنسان والكون هي علاقة وحدة الوجود، وأن المعرفة الحدسية الداخلية التي تأتي من خارج نطاق الفكر والحواس عن طريق (العرفان الغنوصي) مقدسة لكونها فيض من العقل المقدس، وأن للإنسان قدرات كامنة غير محدودة تمكنه من التعامل مع العالم الغيبي، وأن التناغم مع الطبيعة هو طريقة الحياة الفضلى. ويعد “رالف إمرسون” المتوفى عام 1803م الشخصية القيادية لهذه الحركة التي وصلت ذروة انتشارها في أربعينيات القرن التاسع عشر. 2- حركة “الفكر الجديد” New Thought: ظهرت على يد فينياس كويمبي المتوفى عام 1866، وهي امتداد لفلسفة فرانز مزمر الطبيب الألماني النمساوي الذي اشتهر بالعلاج الروحي الجماعي وفق ما أسماه التنويم المغناطيسي، معتقدا بوجود طاقة حيوية تتسبب بالشفاء والسعادة، فمزج فينياس هذه الفكرة مع الفلسفة المثالية التي تعتبر العقل أصل الحقيقة. 3- حركة الأرواحية Spiritualism: في القرن الثامن عشر الميلادي اهتم عالم الجيولوجيا السويدي إيمانويل سويدنبرغ بالتعامل مع الأرواح –بحسب الاعتقاد الباطني- وحاول تفسير الغيبيات كالموت والجنة والنار تفسيرًا يجمع بين الدين والعلم حسب ادعائه، محاولا تفسير الكتاب المقدس عند اليـ h ـود والنصارى تفسيرا باطنيا، حيث اعتقد أن الجنة والنار حالات وعي ذهنية يمكن الوصول إليها من خلال “السفر خارج الجسد” وحالات “التأمل الروحاني”، وانتشرت من خلاله جلسات استحضار الأرواح. 4- جمعية الحكمة الإلهية “#الثيوصوفيا” Theosophy: أسستها في نيويورك سيدة من أصل روسي تدعى هلينا بلافاتسكي (توفيت عام 1891م)، وقالت إنها تهدف إلى اكتشاف القوانين التي تحكم الكون والقوى الكامنة في الإنسان، والدعوة إلى الأخوة الكونية بتناغم الإنسان مع الكون، ودراسة الأديان والفلسفة والعلوم دراسة مقارنة. واعتبرت أن “دين الحكمة” أو “الفلسفة الباطنية” هو أصل كل الأديان، وأن الإسلام واليـ h ـودية والنصرانية لم تكن سوى تحريفات لهذا الدين من قبل الأنبياء والحكماء الذين أرادوا تبسيط الحكمة للعامة، فأعلنت أنها تريد تدريب الناس على الوصول إلى العرفان (#الغنوص) بأنفسهم، وزعمت أنها أخرجت إلى العلن أسرار المذاهب الباطنية التي كانت ممنوعة على العوام، وهي ليست سوى تعاليم القبالاه السحرية. وقد مهدت هذه الحركات الباطنية الأربعة بمعتقداتها وممارساتها ومطبوعاتها لظهور حركة العصر الجديد “New Age Movement” في ستينيات القرن العشرين، وكانت البداية في معهد “إيسالن” بأمريكا الشمالية المختص بالفكر الباطني، والذي أجرى أكثر من عشرة آلاف دراسة للفرضيات في القدرات الكامنة خلال الأربعين سنة الماضية، استنادا إلى المبادئ الباطنية. المزيد في مقال "حركة العصر الجديد" من #موسوعة_السبيل: http://bit.ly/HarakatAsr
Hammasini ko'rsatish...
14👍 2
Photo unavailableShow in Telegram
27👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
من بين سُبُل تغيير الأفكار عبر المصطلحات: تغيير المسمى لتغيير السلوكيات إن السلوك العام عند أي مجتمع يُحكم في المقام الأول بالعقل الجمعي والعرف العام؛ إذ إن البيئات التي تُقنن الانحراف يُجهر فيها بالسوء والفساد، والبيئات التي تُحرم الانحراف لا وجود فيها للانحرافات إلا في الغُرف المغلقة، وبناءً عليه، يؤدّي عرف المجتمع دورًا كبيرًا في رسم الخطوط الحمراء وحمل الناس على الالتزام بها وعدم تجاوزها. وتلك الخطوط الحمراء تنبع من الدين أولًا، ثم من التقاليد المتوارثة في الأُسَر ثانيًا. فتُعرّف السلوكيات على أنها نبيلة أو حقيرة على حسب ذلك الدين والعرف. ومن هنا، يصعب إقناع جماعة من البشر بفعل ما محظور عندهم، مهما كان ممتعًا وموافقًا لأهوائهم، ولكن قد يتم الترويج لنفس الفعل المُحرم بتسميته باسم جديد، فتزول الحساسية تجاه الفعل، ويجري الاستسلام للنزوة دون وخز الضمير. وذلك لأن العقل ينفر تلقائيا من المصطلحات التي بُرمج على رفضها، ويبدأ في قبول نفس الفعل لو عرض عليه بمصطلح جديد لا ماضيَ له معه! على سبيل المثال، عندما خرجت أوروبا من هيمنة المسيحية إلى ميوعة العلمانية. انتشر الزنا بشكل فاحش، وذلك لأن المجتمع اختُرق بمفاهيم جديدة مغايرة للمسيحية، فلم يعد يطلَق على (الزنا) ذلك الاسم، بل اتُّخِذَ له مسميات عديدة، وأصبح من الممكن أن يقيم الرجل علاقة صداقة مع امرأة ثم يقيمان علاقة جنسية عابرة من آن إلى آخر دون الاعتراف بعلاقة جادة، ويُعترَف مجتمعيًّا بهذه الفوضى الجنسية تحت مسمى (Friends with benefits). أي أن تحويل مسمى (الجنس خارج الزواج) من “زنا” إلى اسم جديد ورنّان، يعني أن الحساسية النفسية تجاه الفعل قد زالت. وأنّ وُعّاظ الدين الذين يحرمون الفعل لن يصلوا للجمهور بعد الآن، لأن الجمهور الذي غيّر اسم المحرمات لم يعُد يشعر أنه المخاطب! ومن هنا، يحدثنا الرسول ﷺ عن خطورة تغيير أسامي المحرمات بأسامي جديدة مغايرة للمصطلح الشرعي، ولعلّنا نلتمس ذلك في قوله (يَشرَبُ ناسٌ من أُمَّتي الخَمرَ، ويُسمُّونَها بغَيرِ اسمها) [أخرجه أحمد وابن ماجه وغيرهم] من مقال: "حرب التضليل بالمصطلحات" بقلم د. عبد الله حاتم Abdullah Hatem https://bit.ly/3S5yAbg
Hammasini ko'rsatish...
11👍 7
من الصحابة الذين يحْسُن أن نتذكرهم في هذه المحنة؛ أبو الدرداء رضي الله عنه.. كان فيه صفة آسرة نادرة، هي أنه كان "لا يفتُر"! روي عنه من أكثر من وجه أنه كان لا يفتُر من الدعاء لإخوانه، ولا يفتُر عن الذِّكر.. قيل له: إنك لا تفتُر عن الذِّكر، فكم تُسبح في اليوم؟ قال: "مائة ألف، إلا أن تُخطئ الأصابع"! وفي الأثر أنه كان يدعو في الصلاة لثلاثين - وفي رواية سبعين! - من إخوانه يُسميهم بأسمائهم وأسماء آبائهم! ففي نفسه قوة تحمله على الملازمة وثبات العزم، لذلك كانت إحدى صفات الملائكة أنهم "لا يَفْتُرُون"، لأن الله عز وجل أودع فيهم القوة لذلك! من كنوز الإحسان، ألا تتجاوز النفس مواضع قدمها النبيلة بخفة وسهولة، وألا يكون المسلم بليد المشاعر يأنف ثم يألف، ويأسى ثم ينسى.. المؤمن لا ينتصر في معارك الواقع إلا إذا انتصر في معارك الشعور.
Hammasini ko'rsatish...
45👍 12
Photo unavailableShow in Telegram
57👍 4
كيف يمكن الوصول بالمجتمعات المعيشية إلى الحد الأدنى الذي يوافق الشريعة والتسليم لله رب العالمين؟ إنّ إجابة هذا السؤال تستحق إفرادها في مقالات متعددة تستفيض في البحث عن الإجابة، والتي تحتاج إلى استقصاء عوامل كثيرة متضافرة تخص هذا الموضوع، ولكن إجمالًا يمكن القول بأنّ السبيل يتمحور بشكلٍ أساس حول ثلاث نقاط: ١- إدراك أنه لا يمكن تحويلهم إلى نخبة أو حتى انخراطهم في هموم الأمة دون وجود أطر كبرى عندها صلاحية إدماجهم فيها. ٢- استثمار بعض الصفات الأخلاقية التي يتمتعون بها مثل التعاون والأمانة والعطاء.. إلخ وتوجيههم من خلالها. ٣- وجود عدد من المصلحين بينهم كنماذج معيارية لها القدرة على الإقناع والتأثير لتحرك المياه الراكدة وتزعزع القوانين الرضائية التي لا تتوافق مع الشريعة في هذه المجتمعات. والحق أنّ الاهتمام بهذه الفئة وتوعيتها أمرٌ بالغ الأهمية، لأنها تُمثّل الكتلة الأكبر في أي مجتمع، ويكون الانعكاس العام لطبيعة هذا المجتمع الواقعية -غالبًا- منبثقًا عن سلوك هذه الفئة في المجتمع، لذا علينا ألا نغفل عنهم. أسأل الله أن يبلغ هذه الأمة رشدها. المزيد في جديد مقالات السبيل: "المجتمعات المعيشية والعمل الإصلاحي؟" بقلم شيماء مصطفى https://bit.ly/45iSPJx
Hammasini ko'rsatish...
المجتمعات المعيشية والعمل الإصلاحي؟ • السبيل

يناقش هذا المقال الأسئلة المتعلقة بالمجتمعات المعيشية وكيفية التعرف عليها، وما هو العمل الإصلاحي الأبرز الذي تحتاجه هذه المجتمعات.

👍 8
Photo unavailableShow in Telegram
كان الملحدون في القرن العشرين يستندون إلى ما يسمى بنظرية القردة، والتي تفترض أننا إذا وضعنا مجموعة قردة أمام لوحة مفاتيح للضرب عليها في زمن غير محدود فلا بد أنها ستنجح بالصدفة يوماً ما في كتابة قصيدة لشكسبير. حاول عالم الأحياء الملحد ريتشارد دوكينز في كتابه “صانع الساعات الأعمى” (1986) اقتراح آلية لإنجاح التجربة، فكلما كتب قرد حرفا نقارنه مع الحرف الذي نتوقعه، فإن نجح احتفظنا به وإلا حذفناه وسمحنا للقرد بالمتابعة، والعجيب أن دوكينز لم ينتبه إلى أن “التطور الأعمى” الذي يتخيله ليس له هدف أصلا، فالمعلومات التي ينبغي للصدفة والعشوائية أن تنتجها يشترط دوكينز أنها موجودة أصلا في الكائن الحي الذي لم يتطور بعد، وهذا استدلال دائري [انظر المغالطات المنطقية]. وقد بيّن العالِم التطوري رونالد فيشر أن الطبيعة لا تحتفظ بالحرف الصحيح كما يتخيل دوكينز، فمعظم الطفرات النافعة تختفي عشوائيا أو بفعل الطفرات الضارة الأكثر عددا بكثير [العلم ووجود الله، ص 299]. ومع ذلك، حاول البعض أن يتحققوا من فرضية القردة عمليا، فوضع باحثون في “المجلس القومي البريطاني للفنون” ستة قرود في قفص مع كمبيوتر لمدة شهر، ولم يحصلوا على كلمة واحدة، مع أن أقصر الكلمات بالإنجليزية مكونة من حرف واحد وهو A، وهي تتطلب النقر على هذا الحرف مع النقر على زر المسافة قبله وبعده فقط. وعندما احتسب الرياضي جيرالد شرويدر في كتابه “علم الإله” Science of God نسبة احتمال الحصول على إحدى قصائد السوناتا لشكسبير والمكونة من 488 حرفا عبر الضرب العشوائي على لوحة مفاتيح مكونة من 26 حرفا، وجد أن هناك احتمالا وحيدا من بين “10 أس 690” من الاحتمالات الخاطئة، ولكي نتخيل ضخامة هذا العدد الهائل يمكننا أن نقارنه بعدد ذرات الكون كله التي تقدر بحوالي “10 أس 80” فقط. وقد دفعت هذه الحسابات بالملحد الشهير “أنتوني فلو” إلى القول إن البرهان العقلي للإلحاد انهار تماماً، فآمن بوجود الله مؤكدا أن نشوء الحياة أكثر تعقيدا بكثير من الحصول على قصيدة قصيرة بالضرب العشوائي [أنتوني فلو، هناك إله، ص 75]. كما استنتج عالم الرياضيات وليام دمسكي أن “التعقيد المخصص” لا يمكن أن ينشأ بالصدفة، فالنقر على حرف A مخصص لكن دون تعقيد، ونقر جملة طويلة من الحروف العشوائية (كما فعلت القرود) هو أمر معقد لكنه غير مخصص، أما طباعة قصيدة كاملة لشكسبير فهو عمل معقد ومخصص معا. المزيد في مقال "الإلحاد و #وجود_الله" من #موسوعة_السبيل: http://bit.ly/Wojoud
Hammasini ko'rsatish...
👍 18 14
Photo unavailableShow in Telegram
💯 48 5👍 3
قراءة القرآن أو الاستماع إليه، بتدبُّر، يرسّخ فيك الطمأنينة ويبصّرك بأحجام كل شيء، لتعطيه قدره من الاستحقاق، وأجلّه أن يصرفك عن شواغل لا تستحق عناء الالتفات إليها بالتضخيم، وإن المداومة على ذاك السقاء العلوي، تُنبت في الروح أقاحي من ذاك السقاء العذب، تستأصل كل اضطراب، وتعيد ترتيب ما فيك وتضبطه، ضبطًا يعيدك إلى الصفاء الذي تشتاقه وتحنّ إليه. د. أحمد علي عمر
Hammasini ko'rsatish...
51👍 3