cookie

Sizning foydalanuvchi tajribangizni yaxshilash uchun cookie-lardan foydalanamiz. Barchasini qabul qiling», bosing, cookie-lardan foydalanilishiga rozilik bildirishingiz talab qilinadi.

avatar

قُوت الروح 🔻

وغداً تُرضيكَ أيَّـامُ القِطاف فلَا تنْطَفِىء💚 https://t.me/qoot4u للتواصل والمشاركة عبر البوت التالي: @qootAlrohBot

Ko'proq ko'rsatish
Reklama postlari
502
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
+130 kunlar

Ma'lumot yuklanmoqda...

Obunachilar o'sish tezligi

Ma'lumot yuklanmoqda...

قيل: أخذ سيدنا جبريل ﷺ يضع في فمه طيناً أسوداً من البحر مخافةَ أن يقول كلمةً تناله بها رحمة الله، وقد كان طيلة عمره من المفسدين! القاتلين. -سبحان الله- ودمر الله سبحانه فرعون وقومه وما كانوا يعرشون على مسمعٍ ومرآى لبني إسرائيل. قيل أيضاً: وأراد قوم موسى أن يطمئنوا بموت فرعون، فأمر الله سبحانه البحر فلفظ جسده إليهم، وحفظ الله جسده من الهلاك كي يبقى لهم ولمن بعدهم آية على تأييد الله تعالى ونصرته لعباده المؤمنين. وليكون للناس عبرةً يعتبرون به، فينـزجرون عن معصية الله، والكفر به والسعي في أرضه بالفساد. قال الله:﴿ فَٱلۡیَوۡمَ نُنَجِّیكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنۡ خَلۡفَكَ ءَایَةࣰۚ وَإِنَّ كَثِیرࣰا مِّنَ ٱلنَّاسِ عَنۡ ءَایَـٰتِنَا لَغَـٰفِلُونَ ﴾ [يونس : ٩٢] **** في هذه الحياة ثمةُ سفرٍ لابد أن يُقطع، لنقول في النهاية: [الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين.]
Hammasini ko'rsatish...
لم يكن هذا يومٌ عاديّ في حياة أهل الإيمان؛ بل كان يوم ارتفاع الظلم، وانكشاف الغيمة، وعلو العظمة الإلهية، وخضوع الآيات الكونية، على مرأىً من الناظر والسامع، من الحاضر والغائب؛ "وجَـٰوَزۡنَا بِبَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ءيل البحر"! أي: فعلناه بِعَظَمَتِنا وقدرتنا. وأمام أمر الله تعالى يخضع كل كبير، ويذل كل عظيم، فمع شروق شمس هذا اليوم كان البحر الهائج الكبير أمام العباد الضِعاف جنداً صغيراً مسخراً ليكون برّ أمانٍ وسكينة. وأمام أساطيل فرعون الهائلة، والجنود الغفيرة، والأعداد التي حُشرت من كل منفذ، وقد جاؤوا في أُبهةٍ وعظمة ظانين بجهلهم أن فرعون يغلب ربه. فإذا بالذي يدّعي أنه إلهاً؛ ينقلب حشرة من حشرات الكون، وإذا البحر العظيم البارد ماؤه؛ ناراً تتلظى، وعذاباً أليماً يبتلعه هو وجنده! وفي الطريق كان موسى يرى وعد الله يلمع في السماء ؛ ﴿ قَدۡ أُجِیبَت دَّعۡوَتُكُمَا فَٱسۡتَقِیمَا ﴾ [يونس : ٨٩] وكان الفارق فقط بضعُ ليال، فقد طال مقام موسى في أرض مصر، يدعو إلى الله تعالى، ويلين في القول، وكان فرعون وجنده يشتد بطشهم، ويحمر بأسهم، فقتلوا وذبحوا واستحيوا النساء، واستعبدوا الناس وأذلوهم، وما كان جريمتهم إلا أن قالوا: ربنا الله! ولم يُذكر مرة أن موسى ﷺ شرع في قتالٍ مع فرعون وجنده، أو أمر أحداً أن يدفع الظلم عن نفسه، لأنه كان يعمل بأمر الله؛ ﴿ فَقُولَا لَهُۥ قَوۡلࣰا لَّیِّنࣰا لَّعَلَّهُۥ یَتَذَكَّرُ أَوۡ یَخۡشَىٰ ﴾ [طه : ٤٤] فلما مرّت السنوات، وطال على المسلمين العذاب والنكال، وفرعون لا يذكر ربه، ولا يكف عنهم، فزع الناس إلى نبيهم ﴿ قَالُوۤا۟ أُوذِینَا مِن قَبۡلِ أَن تَأۡتِیَنَا وَمِنۢ بَعۡدِ مَا جِئۡتَنَاۚ! - قَالَ عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن یُهۡلِكَ عَدُوَّكُمۡ وَیَسۡتَخۡلِفَكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَیَنظُرَ كَیۡفَ تَعۡمَلُونَ ﴾ [الأعراف : ١٢٩] - ثم في محراب الليل، رفع موسى يديه إلى ربه وقد استنفذ كل ما يمكن أن يفعله، وضاقت عليه الأرض بما رحبت، ولم يعد يرى في إيمانهم أي رجاءٍ ولا أمل، فقال: ﴿ رَبَّنَاۤ إِنَّكَ ءَاتَیۡتَ فِرۡعَوۡنَ وَمَلَأَهُۥ زِینَةࣰ وَأَمۡوَ ٰ⁠لࣰا فِی ٱلۡحَیَوٰةِ ٱلدُّنۡیَا رَبَّنَا لِیُضِلُّوا۟ عَن سَبِیلِكَۖ رَبَّنَا ٱطۡمِسۡ عَلَىٰۤ أَمۡوَ ٰ⁠لِهِمۡ وَٱشۡدُدۡ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَلَا یُؤۡمِنُوا۟ حَتَّىٰ یَرَوُا۟ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِیمَ ﴾ يونس : ٨٨ - فقال الله سبحانه : "قد أُجيبت دعوتكما"، وأجاب الله سبحانه أمنية سيدنا موسى بهلاكهم، وأراد الله لبني إسرائيل العزة بعد الذلة، والتمكين بعد الهوان، فأوحى إلى سيدنا موسى عليه السلام، أن يخرج ببني إسرائيل ليلا من مصر، وأن يمضي بهم حيث يؤمر. ﴿وَأَوۡحَیۡنَاۤ إِلَىٰ مُوسَىٰۤ أَنۡ أَسۡرِ بِعِبَادِیۤ إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ﴾. وعرف موسى عليه السلام مشقة ما سيجري معه، لقد نبهه الله تعالى أن فرعون سيرصده. لكن خبره ألا يخف. ومن كان معه وعد الله تعالى، لا يُهزم أبداً. فخرج سيدنا موسى عليه السلام ببني إسرائيل ليلاً، وتوجه نحو البحر، ليس معهم سفينةٌ ولا يعرف ما المخرج! لكنه هكذا أُمر! وعند طلوع الشمس، ارتفعت أصوات الخيول والطبل، لقد جاء فرعون وحشره. وقد كان هو وجنودهم من وراء بني إسرائيل، والجبال تحوطهم والبحر أمامهم، فَلَمَّا تَرَاءَىٰ الْجَمْعَانِ فَنَظَرَتْ بَنُو إِسْرَائِيل إِلَى فِرْعَوْن قَدْ رَدِفَهُمْ ففزعوا وقَالُوا يا موسى: { إِنَّا لَمُدْرَكُونَ }! فقال "كلا إن معيّ ربي سيهدين". وما ظهر هاجس خوفٍ للحظةِ على وجهه، ولا كان هناك مجالٌ للشك في قلبه، فقد سار موسى مستقيماً.. منفصلاً عنهم، متصلاً بربه: كلا إن معي ربي! يقين إيمانٍ وتصديق. كلمةٌ انشق لها البحر، وتنزلت لها الملائكة، وتحول فيها الزمان من حتمية الغرق إلى زمان المُعجزات؛ والمعية الإلهية: لا تخف .. إنك بأعيننا! وعِنْدَمَا ضَاقَ الْأَمْرُ اتَّسَعَ، فأوحى الله إليه أن يضرب البحر ضربةً بعصاه، وقد كان الله سخرّ هذه العصى لأمره فظلت معه آيةً في مسير دعوته. فانفلق له البحر وأصبح أطواداً بعدد أسباط بني إسرائيل الإثني عشر، كل طودٍ كالطريق العظيم. فكأن بني إسرائيل خافوا على بعضهم البعض، -لأنهم أصبحوا في أطوادٍ لا يرون بعضهم- قيل: فجعل الله في تلك الأطواد منافذٌ يرى بعضهم البعض منها! ورأوا من آيات الله وعظيم سلطانه ما رأوا! وظن فرعون أن البحر سيثبت على وضعه فتقدم بجنده حتى وصل منتصف البحر، وقد خرج سيدنا موسى عليه السلام منه وحاول أن يضرب البحر بعصاه مرةً أخرى. فأوحى الله تعالى إلى موسى ﷺ أن يتركه، وأمر الله سبحانه البحر أن يعود كما كان بحراً، فأطبق البحر على فرعون ومن معه، وتحول البحر في لحظةٍ عذاباً أليماً، وكلما رفع فرعون وجهه ليقول شيئاً أو يأخذ نفساً، كان سيدنا جبريل ﷺ يدسه في طين البحر، فلما قال ﴿آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ﴾
Hammasini ko'rsatish...
لما تُوفي سيدنا النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم ارتدت جزيرة العرب إلا مكة والمدينة والطائف وقرية جواثة في هجر، وهذه الردة التي تحيط بمأرز الإسلام من شأنها أن تملأ المؤمنين بالحيرة وأن تهز ثباتهم وتلقي بالشك على إيمانهم، إلا أنّ الله تعالى كان قد هيأ لهذه الأمّة أبا بكر، لمّا جعله ثاني اثنين إذ هما في الغار، إذ لو نظر مشرك على باب الغار إلى قدمه لرآهما. في الأثر أنّ أبا بكر قال: "ما دخلني إشفاقٌ من شيءٍ، ولا دخلني في الدِّين وحْشةٌ إلى أحدٍ بعد ليلةِ الغار، فإنّ رسولَ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال حين رأى إشفاقي عليه وعلى الدِّين قال لي: هوِّن عليك؛ فإنّ الله قد قَضى لهذا الأمرِ بالنَّصْر والتَّمام". ففي موقف الغار اطلع على آيات الله، وعلى تدبير الله للأمر، وأنّه ماض، فليمض به إذن. فكان أوّل ما قاله أن ذكّر الناس بقوله تعالى: ﴿وَما مُحَمَّدٌ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن ماتَ أَو قُتِلَ انقَلَبتُم عَلى أَعقابِكُم وَمَن يَنقَلِب عَلى عَقِبَيهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيئًا وَسَيَجزِي اللَّهُ الشّاكِرينَ﴾ [آل عمران: ١٤٤]، فذكّرهم بالغاية، وبأنها لا تنقطع بغياب أحد، وأنّ الواجب لا ينفكّ عن أحد مهما تخلّف الناس، فأنفذ أمر النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم بإرسال جيش أسامة ولو خلت المدينة من المقاتلين، وجنّد الناس لحرب المرتدين، وبعث جيوش الفاتحين. ولولا أنّه أدرك مضيّ الأمر به أو بدونه، وأنّ الغاية لا تنقطع أبدًا، وأنّ الواجب لا يسقط بسقوط الناس، لامتلأ يأسًا، وارتقى مرتفعًا ثمّ أخذ في ذمّ الناس، ونعي أمّة محمد صلّى الله عليه وآله وسلم! ما يُستفاد من حادثة الرّدة الكاسحة تلك أكثر من هذا. فالانفراط الفوري بعد وفاة سيّدنا النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم يؤسس لحقيقة راسخة في وعي المكابدين السير في ركب هذا الدين الذي غايته إخراج الناس من الظلمات إلى النور، هذه الحقيقة مفادها أنّ المسار البشري شديد التعرّج، وأنّ المؤمن لا ينبغي له توقع استقامة البشر وإنما الواجب عليه تقويمهم، وهذا يعني أنه يضع نفسه دائمًا في مواجهة الكثرة الهائلة من الفساد والانحطاط، كما أنّ هذه الأمة نفسها قد تلتوي بتلك التعرجات، فليس مضمونًا لها البقاء على سوية واحدة، وهذا ما يجعل الثبات في قلب هذه الأمة في لحظات ضعفها وخورها بالغ المشقة والقسوة. ضُمِن لهذه الأمة، أن لا تستأصل من عدوّ من خارجها، وأنها كالمطر لا يُدرى أوله خير أم آخره، وأنها لا تخلو من طائفة يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة، ولكنه لم يُضمَن لها ألا تُفتن من داخلها، وألا يصيب أهلها بأس بعضهم بعضًا، وألا تضعف فلا تتخلف عن الأمم، وقد مرّت في الأثناء بما يطيش بحلم الحليم، ويفتك بالقلوب الراسخة في الإيمان، كالحملات الصليبية، والهجمات التترية، وسقوط الأندلس، ووقوع الأمة كلها مستعمرة لأراذل أهل الأرض، وفي تلك الحوادث الجسام كلها وقائع معروفة تفطر القلوب وتفتت الأكباد وتمزق الصدور حزنًا، لولا أنّ واقعة غزة اليوم قد أنست كلّ مصيبة خلفها. من المؤكّد اليوم أن بنية الظلم والفساد أكثر صلابة وتماسكًا من أي وقت سابق في ماضي البشر، وأنّ المنافذ للخير أضيق، وأن الفجوة في القوّة لا مثيل لها في التاريخ، وأن انحطاط الأمّة أخطر فحشًا ممّا كان عليه في أيّ زمن سالف، وأنّ ذلك كلّه يضيق بالصدور التي بقي فيها ذرّة من الإيمان والنبل والأخلاق حتى تنطبق تلك الصدور على ما فيها من قلوب أنهكها الحزن وحطمها الإحساس بالعجز! لكن ما الموقف، والحالة هذه؟! أيّ شيء نضيفه إن نعينا الأمّة وأكّدنا أنها دخلت في طور الاستبدال! وما معنى استبدالها وهي الأمّة الخاتمة؟! هل سينبت مؤمنون به صلّى الله عليه وآله وسلّم من العدم؟! فإن قُصِد أبناؤها اليوم، فمن أين سيأتي بدلاؤهم؟! أليسوا منهم، أبناءهم وأحفادهم؟! وكيف للواحد منّا وهو بالكاد لا يضيف على غيره إلا بضع كلمات يكتبها غاضبًا، أن يعتقد أنّه مُستثنى مما يرمي به الأمّة بأسرها طالما أنّ فعله لا يزيد على فعل سائر أفرادها؟! أمّا استصغار النفس وعملها فهذا الأصل في المؤمن ولو أزهق نفسه وأنفق ماله كلّه، إلا أنّ استصغار النفس هذا كان دائمًا دافعًا للعمل والبحث عن المكان الصحيح في موقف الواجب، فكلّما استقلّ المرء عمله سعى في مضاعفته، أمّا أن يصير بثًا لحوحًا لليأس، وإشاعة واسعة للعجز، فهو أخطر من إشاعة الفاحشة في الذين آمنوا! فالذين نؤكّد لهم أنّ عدمهم خيرٌ من وجودهم على أيّ شيء نحضهم؟! وأيّ إضافة نقدّمها حينما نذمّ أمتنا أونذمّ أنفسنا؟! هل أسقطنا الواجب عن أنفسنا؟! أم نصرنا من لهم علينا حقّ النصرة؟! أم انقلبنا بأمّتنا من حال إلى حال؟! إنْ عَجِزْنا ساعة الضعف والحيرة وغلبة الحزن عن قول الخير فالصمت حينئذ هو الخير، حتى يستعيد الواحد منّا توازنه ويحكم مقالته. وهذا الخطب الفادح أوّل ما ينبغي أن يعالجه فينا ذلك الباعث على الرغبة العارمة في القول الدائم!
Hammasini ko'rsatish...
شقَّ الله البحر ولكن.. كان على موسى أن يضرب بعصاه أولًا، وحوّل الله العصا إلى حية، ولكن كان على موسى أن يلقيها أولًا. ‏لا تأتي المعجزات صدفة؛ وإنما قدرًا لحكمةٍ يعلمها الله، ولا ينال كرامتها عبدٌ كسول، ولا مخلوقٌ متواكل، وإنما تساق لمن يأخذون بالأسباب بعد التوكل، وقبل كل شيء. ‏حتى النبيّ -وهو نبيّ- كان عليه أن يفعل شيئًا، رغم إيمانه وتسليمه الكاملين بتحقق المعجزة، وحصول وعد الله له بنجاته، لكن بقدر ما تكون وعود الله قطعية النفوذ، فأخذ عباده بالأسباب إليه مع التوكل عليه حتميّ الوجوب. ‏فقبل أن تسأل الله شقَّ البحر، سل نفسك هل ضربته بعصاك؟
Hammasini ko'rsatish...
يا فتىٰ! فليكُن جهادك في هذا الزمان أن تكونَ غريبًا. فلا يكُن ما لا يُرضِي اللَّه مألوفًا، أو عاديًا عِندك، فلَا تفرح بما لا يُرضِي اللَّه كما يفرحون ! وليكُن كل ما تفعله لِلَّه وبما يُرضيه، وليسخط عنكَ من يشاء طالما أرضيتَ اللَّه، لا يضيركَ سخط كائِنًا مَن كان. ولا تنسىٰ أنّ من التمسَ رضا الناس بسَخطِ اللَّه سخط اللَّه عليْه وأسخطَ عليْهِ الناس. فليكُن رِضا اللَّه غايتك ووِِجهتك "ولا تتطَلّع لغَيرِ السَّمـاء" _ لِقائلته.
Hammasini ko'rsatish...
رَأَيتُ بَني الدنيا كَأحلامِ نائمٍ وَكالفيء يَدنو ظلّه ثمّ يقلصُ وَكلّ مُقيمٍ في الحياةِ وَعيشها فلا شكّ يَوماً أنّه سوف يشخصُ يفر الفتى من خشية الموت والردى وللموت حتف كل حي سيغفصُ أتاه حمام الموت يسعى بحتفه وقد كان مغروراً بدنيا تربصُ كأنك في دار الحياة مخلد وقد بان منها من مضى وتقنصُ لَقَد أَفسدَ الدنيا وَعيش نَعيمها فَجائع تَترى تعتري وتنغّص أَلا ربّ مَرزوقٍ بِغيرِ تكلّفٍ وَآخر محرومٍ يجدّ ويحرصُ
Hammasini ko'rsatish...
Hammasini ko'rsatish...
الديانة الإبراهيمية بدأها ملحد اعتنق الإسلام.. وفي كلية الشريعة قوائم محظورة للكتب | بسط بودكاست

كيف تبدأ الأفكار؟ وكيف يتعامل الباحثون مع المخالفين لهم؟ وكيف يمكن لرجل الدين أن يكون خطر على الدين نفسه؟ يأخذنا الدكتور ثائر حلاق أستاذ المذاهب والأديان في هذه الحلقة من بسط بودكاست في تاريخ بعض المذاهب والأفكار، ومحطات من حياته، وحديث عن الثورة السورية وما لاقاه من معاناة خلال التجنيد ومواجهة مخابرات النظام السوري، واستعانته بالشيخ البوطي ورأيه فيه. يصف لنا أسلوب ابن تيمية في محاجة المذهب الشيعي وموقفه من الصحابي علي بن أبي طالب. يعرف ثائر عن نفسه بشكل مختلف ويتطرق لمدى استفادته من المستشرقين ودراسة تاريخ الأفكار وأهميتها في زيادة الوعي ومعرفة كنه المسائل والقضايا من خلال معرفة تاريخ بداية فكرتها والعوامل المؤثرة فيها. يكشف عن نشأة فكرة الديانة الإبراهيمية. ويصف لنا نظريات الدكتور عبد الوهاب المسيري حول فلسطين وأبنائها... بسط بودكاست يقدمه محمد فتوح شاهد الحلقات السابقة: الدعاة مطالبون بالتفاعل مع قضايا الأمة.. وهذا الأثر الذي أحدثه برنامج البناء المنهجي | بسط بودكاست

https://youtu.be/zpbNpQq7ooA

جميع الحقوق محفوظة 2024

كُلَّـه محسُـوب عِندما يطول البلَاء، فإنَّ النَّفس تتكدَّر علىٰ ما يتسبَّب فيهِ مِن ضياع الأوقات والأموال وإرهاق الأعصاب وتعكُّر المزاج وتأثُّر الصِّحة .. لـٰكِنَّ المؤمن يتذكَّر أن لَا شيْئ يَضيع عِنـدَ اللَّه، بل كلُّه محسُوب. قالَ تعالىٰ: ﴿وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾ [هـود:١١٥] وقالَ الحبيبُ المصطفىٰ ﷺ: ( مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلاَ وَصَبٍ وَلاَ هَمٍّ وَلاَ حَزَن وَلاَ أَذًى وَلاَ غمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةُ يُشَاكُها إِلاَّ كفَّر اللَّه بهَا مِنْ خطَايَاه.) فلَا بأس علىٰ شيء أيها المبتلى، إن صبرت فإنَّ الصبر هو خير استِثمار لِلوقت والمال والصِّحة؛ ولَا تُفكر فيما تبذلهُ مِن ذلك علىٰ أنه مُهدَر! بل هو رصيدٌ لكَ هناك .. يوْمَ لَا دِرهم ولَا دينار، إنما هِيَ الحسنات والسَّيئات. `| كِتـاب: حُسْن الظَّن بِاللَّه.
Hammasini ko'rsatish...
لا زِلتُ أتعجَّب مِن ردّ فِعل الإمام أحمد بن حنبل عندما أرسل لهُ الإمام الشافعي رسالة مع رسول وقال لهُ: يا إمامنا ، لقد رأيت رسول اللَّه البارحة وأخبرني أنّك ستمرُّ بِمحنتين، مِحنة شديدة في الدين ، ومِحنة في الدُّنيا ، فإن صبرت على كلاهما ؛ لَك الجنّة. فلما مسك الإمام أحمد الكتاب وقرأ ذلك بكى بشدّة ، فقال له الرسول ما يُبكيك يا إمام ؟ قال بشّرني رسول اللَّه أني سأُبتلى، واسأل اللَّه أن يُعجّل لي بذلك. ثمّ قام الإمام العظيم أحمد بن حنبل وظلّ يشكُر الله على هذا البلاء ويبكي فرحًا: [ اللهم لكَ الحمد .. منحتني شعار الصادقين ]. وكافئ الرَّسول الذي جاء له بهذا الخَبر ، وأعطاه الثوب الذي يلي جلده كهدية وشكره .. واستقبل الإمام أحمد بعدها المحنتين ، وظل يُمتحن ويُعذب ويُجلد في السجون عشرات السنين ، وضعف جسده ولكنّ همته كانت في السماء.. لازلت أتعجّب من قول [ بشّرني رسول اللَّه أني سأُبتلى!] - إسراء عاطف.
Hammasini ko'rsatish...
#في_يوم_عاشوراء ▪انتهى إمهال الله للمجرمين....وعندما ينتهي الإمهال تحين -ولو بين الجيوش- الآجال. #وفي_يوم_عاشوراء ▪وضع جبريل الطين في فم فرعون مخافة أن يسلم فيُرْحم...عندما يفجر الطغاة تتمنى الملائكة هلاكهم قبلما يتمناه أهل الأرض! #في_يوم_عاشوراء ▪لم ينفلق البحر حتى اختبر الله يقين الجميع...فلما نجح موسى في اختبار اليقين... نجاه الله ومن معه من المؤمنين. "قال كلا إن معي ربي سيهدين" #في_يوم_عاشوراء ▪هلك الظالم ووزراؤه وحراسه وعسكره وشرطته وطباخوه.... فالأعوان على الفجور....غارقون في نفس البحور!! #في_يوم_عاشوراء ▪نجت عجوز بني إسرائيل الضعيفة الصالحة.... وهلك شباب الفرعون الأشداء... ساعة غضب الله تنفعك خبيئتك لا وجاهتك. #في_يوم_عاشوراء ▪أصر فرعون على كبره وجبروته حتى وهو يرى البحر ينفلق...هكذا الطغاة... يُصيِّرهم الكبر والخيلاء... إلى أقصى درجات الغباء!! #في_يوم_عاشوراء ▪لما استفرغ موسى وسعه، وبذل جهده، وأحكم خطته... أهلك الله عدوه وأتم نعمته.... خطِّط للحق ولو كنت موسى بن عمران...فالبحر لا ينفلق لقاعد أو كسلان!! #في_يوم_عاشوراء ▪نجت القلة المؤمنة،وهلكت الكثرة الفاجرة... لأن القليل الذي معه الله كثير... والكثير بغير الله ضعيف مهان حقير....ولو كان معه الملايين. #في_يوم_عاشوراء ▪صام النبي فرحا بنجاة موسى ومن معه بعد آلاف السنين....فالمؤمنون لا يمنع ولاءَهم لبعضهم طول الزمانِ ولا بعد المكان. #خالد_حمدي
Hammasini ko'rsatish...
Boshqa reja tanlang

Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.