لـعلـوان :

لَمّا التَقَيتُكَ أحيّا الحُبُّ وأيقَظَ النَبضَ في رُوحِي وأحيّاها كأنَّ دُنيايَ أهدَتْني سَعادَتَها فَمّا أرَقُّ ومَا أحلى هَداياها فَيا لِبَهِجَةِ عَيّنٍ انتَ ساكِنُها ويا لِفَرحَةِ رُوحٍ انتَ دُنياهَا فأنتَ ألطَفُ إحساسٍ جَرى بِدَمي وأنتَ أجمَلُ أقدارِي واحَلاها

انتَ وين شِتدري بية تنام دَافي واني حَاير ريتَك الوردية تِدري بريتي نفاضة جكاير .

عِفتنيَ ويه الجكاره َثنينه مورثينَ

العلي سألوك هم سألوني واحتاريت سـويتك نبي وكلت نجبر حگه واناشغ والبچي يوصل لسابع ليل وفشلتي بدمعه تبدي وتنتهي بصفگه طش بديرتي حتى التفت والگاك اختنك صدري ومتت بمدافع السحگه اذا روحك بدوني تعيش باستقرار اقبل ع البدوني بشرط ينفعها خاف بلحظة تغلط تخسر الموجود عمر تركض اللحظة ما ترجعها اماناتك ثكيلة امنين الك صندوك يحصل مثل روحي وبي تودعها ما اجرع انفاسي لون تخطا وياي ليش بكل هدوء اخطائك اجرعها تعيشني بندم جية ما ردت فد يوم الصعبة العندك اني بسهلة افرعها گادر بس گلت لا ولك لا جبار الورود بماي نارك لا تنكعها ما تصعب علي كل سالفه من احتاج الورة قرص الشمس بحجاية اطلعها

“قديماً كان النوم سهلاً بمجرد أن ينطفِئ الضوء يحضر النَوم أما الأن فكلما أطفئنا الأنوار لكي ننام أوقدَ التفكير شموعه حتى الصباح.”

..

" اللّي راضِي يخَسرك ليش تعاتبّه " مَو حلو تَعاتب شَخص عَلى موضُوع اكثر مِنْ مره او انك تنبه عَن شيء ويَرجع يسويه بَدون ما يفكر بَشعورك دائماً اختار السكوت لانه لو فعلًا يهتَم لشعُوركِ مَا يسوي الشَيء اللي مَا تحبه وخلي ببالك لتطلب الشيء مِنْ الشَخص مُرتين ولا تعَاتبه على غِیاب او اهتمام دائماً تذكر الي مَا تجيبه المَشاعر مَا يجِيبه الكلام.

أعرفكِ جيداً عنيدة وقاسية تحبين كل شيء أمكِ وجبار رشيد ، الگاطع ، عبد الحليم حافظ والأسود والشاي وفروضكِ المدرسية تحبين كل شيء عدا الذي يحبكِ .

شگد صعَبة إذا راحَ التريَدة وبعيُونة قصَة حُب جَديدة .. هَنا تحَس بعصَره المُوت لُو شفَت غيرگ لزمَ ايدة تضحَك وگلبك يشتعَل نار وتحَس حلالگ مُو الك صَار أصعَب وگت مَر عشرتي ويأك مَن واعَدتني وتطُلب انسأك لُو مَيت گبالك وللأ اشُوف يتطشَر گبالي التعَب ذاك ولُو غاشنَي ومتصنع اللُوم خَليني أحَس حَبيتني بيُوم صَح انفصلنَا ومَا احاجيك بس گلبي لسة مرتبط بيَك مامقتنعَ تتفَارك وياي