ديَسمبْر 🌍
ستبصرُ يوماً ، أنَّ مَلامِحَكَ واسعة.. جداً لا تَسَعُها حدودُ وجهِك. للتواصل: @Decemberrr_Bot
Ko'proq ko'rsatish458
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-17 kunlar
+230 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
حينما أشحت عنه في المرة الأخيره دون إلتفات تذكرتُ أنني ..
"كنتُ سأكونُ نهراً، لو أن ذراعيهِ ضفّتين"
Repost from آحتواء
لو لم يكن الحبيب فراشًا وبيتًا، فما نفع الأشياء؟
- ضي رحمي
"لا بالمقدار، إنّما بالكيفية التي يحتويك بها أحدهم حتى يثبت لك بأنه يكترث."
”غريبٌ أن يعود المرءُ إلى بيته ولا يُحِسّ بذاته داخله.“
— فيرجيني غريمالدي
Repost from ودّ القيس
"لقد انقصوك، الذين لم يجرحوك بشكلٍ كافٍ لتقول وداعاً ولم يحضروا بشكل يغيب الألم. وتجلس أحياناً، ناقصاً، تعد حسابات التعب، ولا تفهم ماذا يفعل الحنان في غرفة تجلس فيها مع ندوبك. عيناً بعين الآخر. لاتفهم قدرتك على الأمل، على العودة، تلك السذاجة التي تُلدغ بها من نفس الجحر مرتين ثم تعود لمرةٍ ثالثة، برجاء ان الجحر هوّة، والفحيح نشيد الريح."
أنا لا أخاف الليل لكن كلَّما
سَرقوا النهار مِنَ النوافذِ أجفلُ !
—أحمد بخيت.
"أنا أكره من يسرق مني وحدتي، دون أن يقدم لي في المقابل رفقةً حقيقية".
|نيتشة
"وأرعبتني فكرة أنني أهدر وجودي وأستهلكه هباءً في المكان والزمان الخاطئيْن. لكن، هل ثمة مكان وزمان صحيحان، سوى في الوهم؟"
يمكن للعلم أن يعلّمنا الشيء الكثير عن فيسيولوجيا الأُذُن، لكن لا يمكنه أن يعلّمنا شيئاً عن معنى أن يكون الإنسان كائناً مصغياً.
-هايدجر