يُـحكى أنّ

-تستحقين أنّ لا يتردد أحد فيكِ أنتِ القرار السديد

نحن نجتاز الأيام بلطف الله ورحمته.

‏كان ذهني فارغًا، كأنه جرح هائل في حالة تخدير.

"‏أعتقد أنه لم يخبرك أحد من قبل أنك تبدو رائعاً بكل حالاتك ومزاجاتك، أنت لا تعلم كم تبدو عيناك مُشرقة عندما تبتسم، وكم عصفورٌ يُغرد في صوتك عندما تضحك، وأعتقد أن حولك شعاع يتوهج عندما تغضب، حتىٰ عندما تبكي كنت تظهر بشكلٍ رقيق وطفولي كأن عيناك غيمتان تُمطران علىٰ روحك حتىٰ تزهر "

"أن يحاول أحدهم من أجلك حتى لو بكلمة، أن تكون المحاولة نابعة من محبة وإخلاص، أن يطمئن مخاوفك في المضي وحدك، أن ينتبه لصوت قلبك قبل أن يتحطم، ويراعي هشاشة خاطرك، هذه أسمى طرق المحبة وأكثرها بهاء وسحرًا"

كان ولا بد من الانسحاب لقلة حيلة القلب، واستنفاذ جميع الخيارات ووضوح الخسارة المبينة نهاية المطاف،ولأن الله لا يُحمل نفسا إلا وسعها.

أنت حالياً تعيش على الأقل واحدة من الدعوات التي كنت تدعو الله بها.

عسى أن تتفق مشيئة الله مع مشيئتك هذه المرّه وأن يكون مرادك هو نفسه قدرك.

لو محصلش.. المرة دي هتبقي نهاية محارب مش استراحة.