د. علي بن السعيد آل سكين
مسلم سلفي...خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم
Ko'proq ko'rsatish1 555
Obunachilar
-124 soatlar
-57 kunlar
-1630 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
قال الإمام الذهبي رحمه الله بعد قيام الدولة العباسية :
فَرِحنَا بِمَصِيرِ الأَمْرِ إِلَيْهِم، وَلَكِنْ -وَاللهِ- سَاءنَا مَا جَرَى؛ لِمَا جَرَى مِنْ سُيُولِ الدِّمَاءِ، وَالسَّبْيِ، وَالنَّهْبِ - فَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ - فَالدَّولَةُ الظَّالِمَةُ مَعَ الأَمنِ وَحَقنِ الدِّمَاءِ، وَلاَ دَوْلَةً عَادلَةً تُنتَهَكُ دُونَهَا المَحَارِمُ، وَأَنَّى لَهَا العَدْلُ؟
بَلْ أَتَتْ دَوْلَةً أَعْجَمِيَّةً خُرَاسَانِيَّةً جَبَّارَةً، مَا أَشْبَهَ اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَةِ.
سير أعلام النبلاء ط الرسالة (6/ 58)
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أَعْجَلَ الطَّاعَةِ ثَوَابًا صِلَةُ الرَّحِمِ، حَتَّى إِنَّ أَهْلَ الْبَيْتِ لِيَكُونُوا فَجَرَةً، فَتَنْمُو أَمْوَالُهُمْ، وَيَكْثُرُ عَدَدُهُمْ إِذَا تَوَاصَلُوا، وَمَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَتَوَاصَلَونَ فَيَحْتَاجُونَ» صحيح ابن حبان (440), وحسنه الألباني.
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
سئل أعرابي هل تعرف أحدا مستجاب الدعاء؟
قال : لا , ولكني أعرف من يستجيب الدعاء.
اللهم إنا مغلوبون فانتصر أنت حسبنا ونعم الوكيل
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
قال أبو الحسن بن قفل : إن شئت أن تصير من الأبدال ( أي الأولياء والعباد) فحول خلقك إلى بعض خلق الأطفال، ففيهم خمس خصال لو كانت في الكبار لكانوا أبدالا:
1 : لا يهتمون بالرزق .
2 : لا يشكون من خالقهم إذا مرضوا.
3: ويأكلون الطعام مجتمعين.
4: وإذا تخاصموا لم يتحاقدوا وتسارعوا إلى الصلح.
5: وإذا خافوا جرت عيونهم بالدموع.
انظر حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة (1/ 521) للأمام السيوطي رحمه الله.
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
Hammasini ko'rsatish...خطبة الجمعة عنوانها أبو بكر الصديق رضي الله عنه الجزء الأول/ د. علي بن السعيد ٱل سكين
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
عَنْ مُعَاذِ بنِ عَمْرٍو بْنِ الجَمُوحِ، قَالَ: جَعَلْتُ أَبَا جَهْلٍ يَوْمَ بَدْرٍ مِنْ شَأْنِي، فَلَمَّا أَمْكَنَنِي، حَمَلْتُ عَلَيْهِ، فَضَرَبْتُهُ، فَقَطَعْتُ قَدَمَهُ بِنِصْفِ سَاقِهِ.وَضَرَبَنِي ابْنُهُ عِكْرِمَةُ بنُ أَبِي جَهْلٍ عَلَى عَاتِقِي، فَطَرَحَ يَدِي، وَبَقِيَتْ مُعَلَّقَةً بِجِلْدَةٍ بِجَنْبِي، وَأَجْهَضَنِي عَنْهَا القِتَالُ، فَقَاتَلْتُ عَامَّةَ يَوْمِي، وَإِنِّي لأَسْحَبُهَا خَلْفِي, فَلَمَّا آذَتْنِي، وَضَعْتُ قَدَمِي عَلَيْهَا، ثُمَّ تَمَطَّأْتُ عَلَيْهَا حَتَّى طَرَحْتُهَا. الترمذى(3795) وصححه الألبانى.
قال الذهبي : هَذِهِ -وَاللهِ- الشَّجَاعَةُ، لاَ كَآخَرُ مِنْ خُدْشٍ بِسَهْمٍ يَنْقَطِعُ قَلْبُهُ، وَتَخُورُ قِوَاهُ.
ثُمَّ عَاشَ بَعْدَ ذَلِكَ حَتَّى كَانَ زَمَانُ عُثْمَانَ. سير أعلام النبلاء (1/ 210)
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
رسميا أعلنت فرنسا اكتشاف براز وبكتيريا بشرية في المياه المعدنية لشركة بيرييه التابعة لمجموعة نستله
يعني حضرتك لا تقاطع من أجل دينك ونبيك وعقيدتك ظنا منك أنك تختار أنواع طعام مميزة فإذا بهم يطعمونك البراز والبكتيريا جزاء وفاقا على بيع دينك
حسبنا الله ونعم الوكيل
Repost from دكتور/ علي بن السعيد آل سكين
قصة جميلة للإمام النووي مع سلطان مصر والشام الظاهر بيبرس
قال السيوطي: لما خرج السلطان الظاهر بيبرس إلى قتال التتار بالشام، أخذ فتاوى العلماء بأنه يجور له أخذ مال من الرعية ليستنصر به على قتال العدو، فكتب له فقهاء الشام بذلك.
فقال: هل بقي أحد؟ فقيل: نعم، بقي الشيخ محيي الدين النووي، فطلبه فحضر، فقال: اكتب خطك مع الفقهاء، فامتنع.
فقال: ما سبب امتناعك؟
فقال: أنا أعرف أنك كنت في الرق للأمير بندقدار، وليس لك مال ثم من الله عليك، وجعلك ملكًا وسمعت أن عندك ألف مملوك، كل مملوك له حياصة من ذهب، وعندك مائتا جارية، لكل جارية حقٌّ من الحلي، فإذا أنفقت ذلك كله، وبقيت مماليك بالبنود الصوف بدلًا عن الحوائص، وبقيت الجواري بثيابهن دون الحلي، أفتيتك بأخذ المال من الرعية.
فغضب الظاهر من كلامه، وقال: اخرج من بلدي -يعني دمشق- فقال: السمع والطاعة وخرج إلى نوى.
فقال الفقهاء: إن هذا من كبار علمائنا وصلحائنا، وممن يقتدى به، فأعده إلى دمشق، فرسم برجوعه.
فامتنع الشيخ، وقال: لا أدخلها والظاهر بها. فمات الظاهر بعد شهر.
قال الذهبي: كان الظاهر خليقًا بالملك ، لولا ما كان فيه من ظلم.
قال: والله يرحمه ويغفر له؛ فإن له أيامًا بيضاء في الإسلام، ومواقف مشهودة وفتوحات معدودة. انتهى كلامه.
انظر حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة (2/ 105)
قلت: رحم الله النووي وغفر له