تدبر سورة الكهف
تأملات و تدبرات حول سورة الكهف
Ko'proq ko'rsatish8 957
Obunachilar
+124 soatlar
+277 kunlar
+13130 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
مع أنهم فتية مؤمنون
لكن الله كان أكرم من ظنونهم
لقد عثروا عليهم
فما رجموهم ولا أعادوهم في ملتهم
اللهم امنحنا كمال حسن الظن بك
عبد الله بلقاسم
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
الحذر الطبيعي من بطش الطغاة . .
لا ينافي التوكل
على الفيفي
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
فيها آثار ظهور أهل الكفر على الإسلام
إما: القتل - أو الردة
وهذا في جميع الأزمان
عقيل الشمري
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
( يرجموكم )
ذكر فتية الكهف الرجم دون غيره :
لأنه أبشع أنواع القتل .
يجتمع فيه الأذى والتعذيب والقتل الرجم يشارك فيه عدد كثير
عقيل الشمري
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
ما أصعب أن يكون المرء مبصراً في مجتمعٍ أعمى !
ماجد الزهراني
Repost from تدبر سورة الكهف
{إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا}
[سورة الكهف:20]
لم يأمنوا من أنفسهم عند الشدَّةِ الرجوعَ إلى الكُفر!
Repost from إنه القرآن ( القناة الرسمية )
💡
▫️▫️▫️في ختام سورة الكهف وعقب قصة ذي القرنين نبدو وكأننا نعود إلى حيث بدأنا، وكأنه لما افتتحت السورة بنذارة وبشارة، فقد جاء ختامها ليفصل ذلك ويعرض لنا مشاهد عذاب الكافرين وبيان عاقبة كفرهم بآيات الله ولقائه، ومشاهد نعيم المؤمنين وعاقبة إيمانهم وأعمالهم الصالحة، والحقيقة أن هذا الانتقال الزمني السلس بين أحوال الدنيا وأحوال الآخرة من أعجب ما نجده في كتاب الله، فبينما تبدأ السورة بتحذير مستقبلي حازم {قَیِّمࣰا لِّیُنذِرَ بَأۡسࣰا شَدِیدࣰا مِّن لَّدُنۡهُ وَیُبَشِّرَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ٱلَّذِینَ یَعۡمَلُونَ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ أَنَّ لَهُمۡ أَجۡرًا حَسَنࣰا} تجد نفسك -بعد أن مررت بكل هذه القصص والأخبار والمواعظ والأمثال- في مواجهة مشاهد الآخرة كأنك تراها الآن رأي العين، وكأنه لا ينبغي لمن تلا كتاب الله وتدبره ملء قلبه أن يختم تلاوته كما بدأها، بل تمنحه تلاوته بصائر القرآن يرى من خلالها _ليس فقط_ الدنيا على حقيقتها، بل يشاهد كذلك أحوال الآخرة وكأنه يشهدها، هذه البصائر التي تمنحنا رؤى حقيقية واسعة وعميقة هي ما يشغلني اليوم
💡
▫️تبدأ آيات الخاتمة بمشهدين للكفار متواليين أحدهما في الدنيا والآخر في الآخرة، والمشهدان مرتبطان أصلا بالرؤية والبصيرة، فالكافرون ﴿ٱلَّذِینَ كَانَتۡ أَعۡیُنُهُمۡ فِی غِطَاۤءٍ عَن ذِكۡرِی وَكَانُوا۟ لَا یَسۡتَطِیعُونَ سَمۡعًا﴾كان جزاؤهم في الآخرة أن عرضت عليهم جهنم عرضا لا يملكون تغطية عيونهم عنه {وَعَرَضۡنَا جَهَنَّمَ یَوۡمَىِٕذࣲ لِّلۡكَـٰفِرِینَ عَرۡضًا}
لقد تكرر في كتاب الله ذكر هذا التقابل المرير بين عمى الكافرين في الدنيا عن آيات الله وإعراضهم عن سماعها وبين أبصارهم النافذة وأسماعهم الحادة في الآخرة حيث لم يعد ثمة أفق لذلك السمع والبصر سوى العذاب الخالد، ففي سورة السجدة نجد قوله تعالى { وَلَوۡ تَرَىٰۤ إِذِ ٱلۡمُجۡرِمُونَ نَاكِسُوا۟ رُءُوسِهِمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ رَبَّنَاۤ أَبۡصَرۡنَا وَسَمِعۡنَا فَٱرۡجِعۡنَا نَعۡمَلۡ صَـٰلِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ} ، وفي سورة ق {لَّقَدۡ كُنتَ فِی غَفۡلَةࣲ مِّنۡ هَـٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَاۤءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡیَوۡمَ حَدِیدࣱ}
💡
لقد حاولنا طوال الأسابيع الماضية أن نفهم كيف نعرف ربنا سبحانه وتعالى من خلال قصص سورة الكهف، وفي كل مرة كنا نتأكد أن معرفة الله عز وجل بأسمائه الحسنى وصفاته العلى هي أعظم ما نخرج به من كتاب الله عز وجل، وأنه في كل مرة تقرأ الآيات فتزداد بها معرفة بربك وحبا له وخشية منه واستسلاما لأوامره فإنك تكون حقا قد ازددت إيمانا، ربما لذلك قرب النهاية تتبين لنا الوسيلة التي لا تنقطع من أجل زيادة هذه المعرفة وزيادة هذا الإيمان ﴿قُل لَّوۡ كَانَ ٱلۡبَحۡرُ مِدَادࣰا لِّكَلِمَـٰتِ رَبِّی لَنَفِدَ ٱلۡبَحۡرُ قَبۡلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَـٰتُ رَبِّی وَلَوۡ جِئۡنَا بِمِثۡلِهِۦ مَدَدࣰا﴾
💡
▫️ثم تُختم السورة بأعظم مقاصد القرآن: التعريف بالله، والتعريف بالوحي، والتعريف بالإنسان قضيته ومسئوليته ومستقبله
﴿قُلۡ إِنَّمَاۤ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یُوحَىٰۤ إِلَیَّ أَنَّمَاۤ إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰحِدࣱۖ فَمَن كَانَ یَرۡجُوا۟ لِقَاۤءَ رَبِّهِۦ فَلۡیَعۡمَلۡ عَمَلࣰا صَـٰلِحࣰا وَلَا یُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦۤ أَحَدَۢا﴾
وكأن حبل النجاة الوحيد من هذه المصائر الأليمة هو الإيمان بالله واليوم الآخر وما يقتضيه هذه الإيمان من أعمال صالحة خالصة لله، هذا الإيمان الذي يستمده الإنسان بداية من استعمال مختلف لسمعه وبصره، ثم يورثه هذا الإيمان من بعد بصائر يرى بها الإنسان حقائق الوجود ومواضع الفتن
▫️▫️▫️
❤ 9👍 3🥰 1