لِنُــثَبِّتَ بِــهِ فُـــؤَادَڪ🌿🤍

"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"

"‏﴿ فإنَّكَ بأعيُنِنا ﴾ ؛ أمع اللهِ جرحٌ لا يبرأ ؟ أمع الله كسرٌ لا يُجبر ؟ ثقّ بالله ولا تبتئِس!" -الوتر؛🤍.

‏أنت المغيثُ لمن ماتت عزائِمه ‏أنت الرحيمُ لمن قد هده التعبُ ‏يا لذة الشعور.. ‏حينَ تدعوه بشيء طالما أرهق قلبك، ثم يؤتيك سُؤلك ‏يا جمال الاستجابة، وجلال اللحظة، وهيبة الموقف.. ‏يارب .. أتيتك بحال { فنادى} ‏فهل أبلغ مقام { فاستجبنا له }

"المعاصي تسلب النعم" ‏"فما أذنب عبد ذنباً إلا زالت عنه نعمة من الله بحسب ذلك الذنب، فإن تاب وراجع رجعت إليه وأمثالها، وإن أصرّ لم ترجع إليه، ولاتزال الذنوب تُزيل عنه نعمةً نعمة حتى تسلب النعم كلها". وجاء عن سفيان الثوري انه قال: ‏حُرمت قيام الليل خمسة أشهر بذنب أذنبته! ‏قيل: وما ذاك الذنب؟! ‏قال: رأيتُ رجلا يبكي فقلت في نفسي: هذا مُراءٍ! -وعلاج الذنوب والمعاصي التوبة والاستغفار..! ‏قال تعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ ‏قال ابن تيمية رحمه الله : ‏"الله سبحانه لا يعذب مستغفراً". مجموع الفتاوى

استغلّوا أعماركم بحفظ القرآن لا يضيعُ العمر سُدى وما تزوّدنا به شيءٌ للآخرة، ثمَّ يوم القيامة نتحسَّر ونحن نرى الناس تقرأ وترتقي درجات في الجنان! ‏لا ترضون بأقل منزلة و لاترضون أن الناس تسبقكم وترتفع منازلهم وأنتم في نفس المنزلة!

وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾ - سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء التاسع (قال الملأ)" - تفسير الآية "وما كان الله سبحانه وتعالى ليعذِّب هؤلاء المشركين، وأنت -أيها الرسول- بين ظهرانَيْهم، وما كان الله معذِّبهم، وهم يستغفرون من ذنوبهم."

،، ‏رُبما الأسباب تهيَأت .. والجبرُ قريب .. توكل على الله🤍ولا حول ولا قوه الا بالله

˚˚ ‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ‏- سُبحان الله . ‏- الحَمد لله . ‏- لا إله إلا الله . ‏- الله أكبر . ‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله . ‏- سُبحان الله و بِحمده . ‏- سُبحان الله العَظيم . ‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ. -لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. -اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ. -يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .