احداث اليمن
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية
Ko'proq ko'rsatish- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Ma'lumot yuklanmoqda...
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية
بقلم/ #هاشم_احمد_شرف_الدينفي ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب اليمني والشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تبرز مجدداً شجاعة القوات المسلحة اليمنية بكل فخر وعزة. ففي بيانها العسكري القوي الذي تم الإعلان عنه قبل قليل، أعلن متحدثها الرسمي عن "بدء المرحلة الرابعة من التصعيد العسكري ضد العدو الإسرائيلي والمتعاونين معه، من خلال استهداف كافة السفن المخترقة لقرار حظر الملاحة الإسرائيلية والمتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحر الأبيض المتوسط في أي منطقة تطالها أيديها. ثم التهديد بأنه في حال اتجه العدو الإسرائيلي إلى شن عملية عسكرية عدوانية على رفح، فإنها ستفرض عقوباتٍ شاملة على جميع سفن الشركات التي لها علاقة بالإمداد والدخول للموانئ الفلسطينية المحتلة من أي جنسية كانت وستمنع جميع سفن هذه الشركات من المرور في منطقة عمليات القوات المسلحة وبغض النظر عن وجهتها". دعونا هنا نحاول تقديم قراءة ثلاثية الأبعاد لهذا الإعلان الكبير.. أولاً: من منظور عسكري:- يجب التأكيد على أهمية توسيع استهداف كافة السفن التي تتجه إلى موانئ العدو المحتلة. فهذا الإجراء يعرقل قدرة العدو على تلقي النفط والبضائع والإمدادات العسكرية والمؤن مما يقلل من قدرته القتالية ويزيد من ضغط العمليات العسكرية عليه. يجب أن نفهم أن قطع الإمدادات تعد استراتيجية هامة للتأثير على القدرة العسكرية للعدو، وهي وسيلة فعالة لتعزيز المقاومة والمواجهة. ينبغي التنويه إلى أن هذا الإعلان العسكري يرسل رسالة قوية للأعداء والمتعاونين معهم. فهو يعكس قدرة القوات المسلحة اليمنية على التخطيط الاستراتيجي واتخاذ قرارات مهمة في مواجهة العدوان، ويظهر قدرتها على التكيف والتصدي للتحديات العسكرية المعقدة، كما يعزز الدور الريادي لها في المنطقة ويرسخ مكانتها كقوة عسكرية قادرة على صد أي تهديد. يجب أن ندرك أن هذا الإعلان يعزز الروح المقاوِمة لدى الشعب الفلسطيني ويعطيهم الأمل في استعادة حقوقهم المشروعة. فهذا الدعم العسكري القوي يعتبر تأكيدا إضافيا واضحا لهم بأنهم ليسوا وحدهم في معركتهم ضد الظلم والاحتلال. من المفترض، أن يمثل هذا الإعلان العسكري حافزا ومشجعا للدول العربية والمسلمة. فقد أظهرت القوات المسلحة اليمنية قدرتها على مواجهة العدو الإسرائيلي والتأثير عليه. وهذا يوجب على جميع الدول العربية والمسلمة دعم هذا الإعلان والوقوف إلى جانب اليمن في مواجهة العدو الإسرائيلي، لأن تحقيق العدالة واستعادة حقوق الشعب الفلسطيني يعد أمرا حتميا، ويجب أن يتحد الجميع لتحقيق هذا الهدف النبيل. ثانياً: من منظور سياسي:- يُعَدُّ الإعلان العسكري هذا مناسبةً سياسية هامة تعكس قوة وعزم القوات المسلحة اليمنية. إنه رسالة قوية وواضحة للعالم بأن الشعب اليمني لن يقف مكتوف الأيدي أمام الظلم والاعتداء، بل سيستخدم كل الوسائل المتاحة له للدفاع عن العدالة والحق. يجب أن ننظر إلى هذا الإعلان على أنه تحرك استراتيجي يهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية وتعزيز الوحدة الوطنية بين الشعب اليمني، فهو يشعل نار الجهاد والمقاومة في قلوب الأحرار، وهو أمر حيوي في ظل التحديات السياسية المعقدة التي تواجهها البلاد. هذا الإعلان يعكس إرادة الشعب اليمني وقائده الشجاع الحكيم السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي - يحفظه الله تعالى - في دعم الشعب الفلسطيني والدفاع عن حقوقه المشروعة. الإعلان يُشدد على قدرة اليمن على الدفاع عن نفسه وعلى استعادة الأراضي المحتلة، وبالتالي يعزز الثقة والدعم الشعبي للقوات المسلحة. إنه يعزز الصورة القومية لليمن ويؤكد على قدرته على حماية سيادته واستعادة حقوقه المشروعة. وعلى صعيد العلاقات الدولية، يمكن أن يؤدي الإعلان إلى تفاقم التوترات الإقليمية والدولية، وحدوث تأثير سلبي على الاستقرار السياسي والأمني داخل كيان العدو الإسرائيلي ودول المنطقة المتعاونة مع العدو، كما قد يؤدي إلى زيادة التدخل العسكري والتوترات الجيوسياسية بين الدول المتورطة في الصراع. ثالثاً: من منظور اقتصادي:- سيخلق الإعلان تأثيرا أكبر على اقتصاد العدو الإسرائيلي ودول المنطقة المتعاونة معه في المقام الأول، فالقوات المسلحة اليمنية قد أثبتت قدرتها على التحكم بمرور السفن في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي، وبالتالي فإن تصعيدها العسكري سيؤدي إلى تأثيرات سلبية كبيرة على العدو والدول المتعاونة معه. أخيرا، ننصح دول المنطقة والعالم أجمع بأن تتعامل مع الإعلان بجدية كاملة وبحذر، وتصويب النظرة لتقييم التأثيرات المحتملة على السياسة والاقتصاد والأمن الإقليمي والدولي، والاقتناع بأنه لا حل لوقف كل ذلك إلا وقف العدوان وإنهاء الحصار على غزة.
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية
بلينكن عرض على الرياض تفاصيل خطة التصعيد الأميركية، طالباً دعمهاوتتزامن هذه التحذيرات مع مؤشرات عسكرية على الأرض، تؤكد وجود نية أميركية للانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة البلاد إلى مربع الصراع، في إطار مساعي واشنطن لثني صنعاء عن التصعيد في البحر الأحمر. وقالت مصادر سياسية وأخرى عسكرية مطّلعة، لـ«الأخبار»، إن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، عرض على الجانب السعودي خلال زيارته الأخيرة للرياض، تفاصيل خطة التصعيد الأميركية في اليمن، مطالباً المملكة بدعم تلك الخطة والإيعاز إلى حلفائها بالتجاوب معها. كما علمت «الأخبار»، من مصادر استخبارية، أن الولايات المتحدة تخلّت عن شروطها السابقة بشأن دعم الحكومة الموالية لـ»التحالف» عسكرياً، والمتمثّلة في إعادة دمج كل الفصائل المسلّحة الموجودة في المحافظات الخارجة عن سيطرة صنعاء، تحت قيادة وزارة الدفاع في عدن. وأوضحت المصادر أن «توجّه واشنطن الأخير يأتي مدفوعاً باتساع مخاوفها من تثبيت صنعاء معادلة بحرية جديدة في المحيط الهندي، بعد تصاعد عملياتها أخيراً فيه ضد السفن الإسرائيلية». وأضافت أن الولايات المتحدة «لجأت جراء ذلك إلى خطة توزيع الأدوار العسكرية على أسس مناطقية»، مبيّنة أن «الأميركيين أسندوا إلى عضو المجلس الرئاسي في عدن، عبد الرحمن المحرمي، وهو قائد قوات العمالقة السلفية الجنوبية، قيادة المعركة مع قوات صنعاء في جبهات محافظات الضالع ولحج وأجزاء من تعز، بالتزامن مع فتح جبهات في البيضاء». وفي هذا الإطار، سُجلت عملية انتشار لقوات سلفية على نطاق واسع، منذ مطلع الأسبوع الجاري، على جبهات التماس الرابطة بين مناطق يافع الحد، التابعة لمحافظة لحج، وعدد من جبهات الزاهر في محافظة البيضاء. ووفقاً لخريطة توزيع الأدوار، رتّبت واشنطن عودة رئيس «المجلس الرئاسي»، رشاد العليمي، من الرياض إلى مدينة مأرب، للإشراف على التصعيد على جبهات مأرب والجوف، بالتنسيق مع عضو المجلس، سلطان العرادة، والقيادات العسكرية الموالية لـ«حزب الإصلاح». كذلك، تم تكليف عضو «الرئاسي»، عثمان مجلي، وفق المصادر ذاتها، بالإشراف على الجبهات في مناطق التماس في صعدة وجبهة عبس الواقعة في إطار محافظة حجة الساحلية غرب الحديدة، وإسناد مهمة التصعيد العسكري على جبهات الساحل الغربي جنوب الحديدة إلى الفصائل المسلحة التي يقودها عضو «المجلس الرئاسي»، العميد طارق صالح.
★صفحة اخبارية تعني بنقل الحقيقة وإيصالها للجميع★ 💯مصداقية في نقل الخبر 🔴 الاخبار العاجله ⭕ التقارير الاخبارية ✍ المقالات الصحفية