قناة عبدالله العليّان🔻
هُنا نـهل وتَـثـنٍّ بين المعارف النافعة، ورأسها العلم بالله وتشريعاته. "تائقٌ للنجاة" تويتر/تلجرام: @Bo_yousef85
Ko'proq ko'rsatish2 210
Obunachilar
-324 soatlar
-77 kunlar
-1730 kunlar
- Kanalning o'sishi
- Post qamrovi
- ER - jalb qilish nisbati
Ma'lumot yuklanmoqda...
Obunachilar o'sish tezligi
Ma'lumot yuklanmoqda...
خلاصات ..
بعد قراءات وسؤالات لأهل التخصص عما يحمي الإنسان من الاضطرابات النفسية والعقلية برحلة حياته، وجدت أن خلاصته في عدة قضايا بعد القضية الكبرى وهي الحقائق الإيمانية وتهذيب النفس:
القضية الأولى: العلاقات .. خاصة الحميمة والحب بمعناه الأوسع، فهو ليس إلا بحث عما ينقصني عند الآخر .. رغبتي التي أجدها عند الآخر، وهذا الحاصل بين كل اثنين من تبادل الأفكار والشعور، صديق أو مجموعة أصدقاء يصل الظن بهم أنهم من أحسن الناس وأجودهم -لا ننشد الكمال هنا- إنما كما قيل "إن تعرّيتُ غطوني بأعينهم" فهذه العلاقات الحميمة تجبر كثيرا من انكساراتنا، وهذا ليس كلاما تأمليا بل هو ثابت عصبيا، انكسارات طفولتنا يعوض بعلاقات حميمة نعيشها الآن, وأنقل هنا قطعة ذهبية من كلام سليمان العبودي: “فوصال المحبوبات أيا كانت هو جوهر سعادة هذا الإنسان ولذة قلبه، وأوفر الناس حظا في دنياه هو من تيسر له مواصلة ما يحب ومَن يحب، من الأشخاص، والمراتب والمناصب، والمعارف، والعلوم"، ويقابل هذا عدم الاستمرار -بقدر الاستطاعة- بعلاقات تستنزف الإنسان وأظن هذا مفهوم بالبديهة.
القضية الثانية: وهذه ربما تكون صعبة علينا نحن الذين ندعي أننا مشغولون بالفكر الخ ..، أي أمر نجد من أنفسنا حقا أننا لانستطيع أن نُسهم فيه مهما كان عظيما في أنفسنا وضخما ومؤثرا، لاندخل فيه.
القضية الثالثة: الصحة البدنية، تغذية جيدة ورياضة واستئناس وتجوّل وتفسّح الخ ..
القضية الرابعة: القراءة فيما يغذي العقل والقلب والنفس.
القضية الخامسة: أن نكون واقعيين، أن نبتعد عن المثاليات التي لا طائل وراءها، ومن جملة الواقعيات أن نستحضر وجودنا المؤقت، فالآن أنا أكلمكم لا أدري بعد ساعة سأذهب وينتهي موضوعي مع الكوكب، فنستحضر هذا معنا بوصفه دافعا للاستمرار لا بوصفه مثبطا عن الاستمرار.
اهـ.
❤ 3😢 2
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أولا: أرى ألا ننشغل بأحوال الناس وتقويمهم والحكم عليهم بناء على بعض ما يصدر منهم فقد يكون من ينتقدهم هم خيرا منه وأكثر نفعا للإسلام والمسلمين منه، فالأولى أن يحرص على ما فيه ثمرة من حث الناس على الخير وترك المنكر من دون انشغال بحال أعيانهم وما فعلوا أو تركوا وهل يضرهم وكيف يكون حالهم.
ثانيا: الإنسان يعتمد حاله على الحسنات والسيئات فلا ينظر إلى حال معينة فيقول يقبل قوله أو يرد، وإنما ينظر في غالب أمره.
ثالثا: الإنسان لا يخلو من معصية وتقصير، فلو ترك كل إنسان لغلط أو تقصير أو ضعف لما سلم للإنسان أحد.
رابعا: ينتفع الإنسان بمن يقول خيرا ونصحا ولا يمتنع بسبب ما قد وقع فيه من خطأ لأنه بهذه الطريقة هو الذي سيخسر في الحقيقة.
خامسا: علينا التماس العذر لإخواننا خاصة من عرف سلامة قصدهم وفضلهم فقد يكون لهم من التأويل أو الاجتهاد أو العذر ما خفي علينا ولا حاجة أن ندقق في ذلك لأنه لا ثمرة منه.
👍 3👏 1💯 1
صلواتٌ غير محصورة، وتحياتٌ غير معدودة، تليق بالوجود المُقدّس لقائدِ الطريق، ومُظهر الدين ومُقدَّم قادةِ أهل اليقين محمد المصطفى ﷺ، الذي إنما خلاص الخلائق من ظُلمات الحيرة والجهالة، بنور إرشاده وهدايته، وأمانُ أهل الإيمان من ورطات الغفلة والضلالة مُستمدٌّ من الاعتصام بحبل شريعته المتين، صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلّم تسليما كثيرا.
❤ 5🔥 1
لا تحرث الحزن عند الناس وأنت ولا تنوي إلقاء بذرة أو سكب ماء ..
وهذا من طيّب الأخلاق، عندما ترى مهمومًا يسلّي نفسه عن همّه، فلا تسأله عنه وأنت لا تملك له نفعا، حرثتَ حزنه وجعلته يشكو إليك، دون فائدة.
والمقصود هنا من يتسَأّل على سبيل الفضول والاستكشاف، لا على سبيل قصد التعاهد والاطمئنان والمساندة.
👍 4❤ 1😢 1💔 1
Photo unavailableShow in Telegram
من كتاب التامور للشيخ الأديب سليمان العْبُودي.
حرّيٌّ بالقراءة.
❤ 2👍 1😢 1💔 1
من فضل الله وكرمه ..
وصل عدد المشتركين في دورة مشارق حتى الآن 2500 مشترك تقريبًا.
❤ 1👏 1
03:43
Video unavailableShow in Telegram
الشيخ الدكتور نائل بن غازي، وردني خبر استشهاده مقبل غير مدبر، تقبله الله في الشهداء.
IMG_8395.MP419.43 MB
❤ 3😢 3💔 2
Boshqa reja tanlang
Joriy rejangiz faqat 5 ta kanal uchun analitika imkoniyatini beradi. Ko'proq olish uchun, iltimos, boshqa reja tanlang.