مُهـَـ 🕊 ــاجِر 🔻

- وصيف التركي والي الشام للمعتصم، أصابته مصيبة، فركب إليه محمد بن عبد الملك الزيات، فعزّاه بأخبار وأشعار وأمثال. - ثم أصيب محمد بمصيبة، فركب إليه وصيف، وقال: يا أبا جعفر، أنا رجل أعجمي، لا أدري ما أقول، ولكن انظر ما عزّيتني به ذلك اليوم، فعزّ به نفسك الآن. فاستظرف الناس كلامه.

لم تخفت الأخبار لأن غزة صارت بخير؛ لكن لأن بعض من يكتبها لنا إما استشهدوا، أو ملوا من تذكيرنا كل ليلة أنهم يذبحون.

من وحي الزيارات في العيد.. " لاتحرجوا كبار السن ولاتختبروهم في ذاكرتهم سلِّم عليهم وقل أسمك وعرِّفه بنفسك لأن النسيان مؤلم "

إذا خانتهم الذاكرة فلا يخُنْك الأدب.

- أثر.

سبحان من جعل لأهل القُرَان سمتًا خاصًّا..

من زيارات العيد (2):

بفضله سبحانه قمتُ وبرفقة مشايخنا بزيارة العالم المقرئ الأديب الشيخ فيصل بن الشيخ عبد الغفار الدّروبي. 🔻 تعلمنا منه حفظه الله دروساً في التواضع واللّطف ومجانبة التكلّف. 🔻شيخ كريم متواضع عاش طول عمره مع القرآن الكريم،  أسأل الله تعالى أن يحزيه عنّا كل خير. 🔻من عادة الشيخ في العيد أن يُعطي (عيديّة) لمن يزوره كبيراً كان أم صغيراً فكانت عيديتي وكذلك بعض الإخوة؛ عشر ليرات😊. 13 ذو الحجة- 1445 هـ 19 حزيران 2024 م أسامة عز الدين #الدسر

بركاتكم يا جماعة التنمية البشرية!

من أهم ما يُنجح فكرة الزواج ويجعلها محتملة؛ أن يكون لكلا الطرفين أهداف وأحلام وعلاقات خارج حيز زواجهم. في الزواج لن تصبحا شخصاً واحداً، أنا ضد فكرة الانصهار أساساً؛ لأنها تجعل الزواج محور وأساس الحياة وفقط؛ فإن حصلت به بعض المشاكل أو انتهى ينتهي الشخص معه، وهذا يُحمّل فكرة الزواج أضعاف ما تحتمل ويجعلها ثقيلة جداً. فكرة أن لكل شخص مساحات خارج إطار الزوجية تحمي الزواج نفسه وتجعله أجمل وأكثر واقعية. وهذه الفكرة مهمة جداً في إدارة الحدود بين الأزواج وعدم طغيان أحدهم على الآخر. - عمار سليمان

مثال لتطبيق الشريعة في حقوق التمكين ما سيحرر الأفراد فتتحرر الأمة. ‏بالطبع ستثور في الأذهان مئات الاسئلة. ‏لعل الصورة تتضح بقراءة كتاب ⁧ #قص_الحق⁩ أو مشاهدة الحلقات. ‏دعواتكم.

ابتسامة المساء || لا، أريد الغربي.. يقول أبو الفرج زكريا بن المعافى النهرواني: كنت في الحج في عرفة فنادى مناد يا أبا الفرج! فقلت لعله يريدني، فرجعت فلما قربت منه قلت: أبو الفرج، قال: في الموسم خلق كثير ممن يكنى بهذه الكنية فعدت أدراجي، فقال: يا أبا الفرج زكريا.. فقلت: لعله سماني وكناني فأرجع إليه فلما قربت... قلت لعل غيري يوافقني في الكنية والاسم فعدت فقال: يا أبا الفرج زكريا بن المعافى.. فقلت: سماني وسمى أبي وكناني... إذن أنا صاحبه، فلما قربت عنده قلت قد يتفق معي غيري فتركته.. فقال: يا أبا الفرج زكريا بن المعافى النهرواني قلت: الآن قضي الأمر... قلت: نعم قال : من أنت؟ قلت: أنا أبو الفرج زكريا بن المعافى النهرواني... قال: النهرواني الشرقي أو الغربي قلت: الشرقي... قال: لا، أريد الغربي.. :)