أهْـلُ القُــــرآن
• لِنكونَ مِنْ أهْلِ القُــــرآنِ العالِمـــينَ بهِ العامِلـــينَ بِما فيهِ
Ko'proq ko'rsatish1 009
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
Ma'lumot yo'q7 kunlar
-630 kunlar
Post vaqtlarining boʻlagichi
Ma'lumot yuklanmoqda...
Find out who reads your channel
This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.Nashrni tahlil qilish
Postlar | Ko'rishlar | Ulashishlar | Ko'rish dinamikasi |
01 هذا هو "القــــرآن" دستور الهدي | 45 | 3 | Loading... |
02 أهم عمل تُقدمه لأبنائك هو صلاحك..
قال الله تعالى (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ)
فالله رحم هؤلاء وحفظ لهم مالهم؛ لصلاح والدهم..
الله ما ترك أولاده؛ فهذا الرجل غادر الحياة ولكن الله ما نسي الذي ترك الشهوات والملذات لأجله؛ والذي سابق للخيرات لأجله، والذي صبر لأجله..
والله يعلم أن أهم شيء عند الوالد هو أولاده؛ رحل الوالد الصالح؛ لكن الله حمى أولاده وحفظهم وأغناهم؛ ما أوفى الله وما أكرمه..
ابذل السبب في تربية أولادك؛ لكن اجعل أهم سبب هو صلاحك..
https://t.me/nitharAlaikhtiar | 94 | 0 | Loading... |
03 “يا جبريل، إني أحب فلانًا فأحِبَّه”
هذا هو النداء العلوي الذي ينبغي أن يتعلق به قلبك، وترتقبه روحك، فتفرغ من التعلق بالمخلوق ذما ومدحا، ورغبا ورهبا. | 81 | 1 | Loading... |
03:37
Video unavailableShow in Telegram
هذا هو "القــــرآن" دستور الهدي
10.76 MB
Repost from قناة أ. د. مرضي بن مشوح العنزي
أهم عمل تُقدمه لأبنائك هو صلاحك..
قال الله تعالى (وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ)
فالله رحم هؤلاء وحفظ لهم مالهم؛ لصلاح والدهم..
الله ما ترك أولاده؛ فهذا الرجل غادر الحياة ولكن الله ما نسي الذي ترك الشهوات والملذات لأجله؛ والذي سابق للخيرات لأجله، والذي صبر لأجله..
والله يعلم أن أهم شيء عند الوالد هو أولاده؛ رحل الوالد الصالح؛ لكن الله حمى أولاده وحفظهم وأغناهم؛ ما أوفى الله وما أكرمه..
ابذل السبب في تربية أولادك؛ لكن اجعل أهم سبب هو صلاحك..
https://t.me/nitharAlaikhtiar
Repost from عِرفان
“يا جبريل، إني أحب فلانًا فأحِبَّه”
هذا هو النداء العلوي الذي ينبغي أن يتعلق به قلبك، وترتقبه روحك، فتفرغ من التعلق بالمخلوق ذما ومدحا، ورغبا ورهبا.