إِكْلِيل
واحَسرَتاهُ لِعُمرٍ ضاعَ أَكثَرُهُ وَالوَيلُ إِن كانَ باقيهِ كَماضيهِ"
Більше566
Підписники
Немає даних24 години
+267 днів
+10430 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
يقصر قربك الليل الطويل
و يشفي وصالك القلب العليلا
وان عصفت منك ريح الصدود
فقدت نسيم الحياة العليلا
❤ 1
Repost from N/a
"لسيد قطب كلمة أحبها جدًا ووقعها عظيم في نفسي، قالها ردًا على الذين أصبح شغلهم الشاغل تفسير الإسلام بما يتوافق مع الآخر، هذه الكلمة هي قوله:"ليس في إسلامنا ما نخجل منه"!
هذه الكلمة ليست مجرد رصفٍ أدبي بل تحمل معنى كبير يعبر عن واقع نعيشه، عن واقع تفسر فيه آيات الجهاد تفسيرات عجيبة، وآيات القوامة تفسيرات غريبة، بل أصبح كل ما يستشكله الغرب وينتقده الغربيون يجب أن نؤوله بما يرضيهم!
سيد قطب بكلمته هذه أراد أن يوقف سيل الهزيمة الحضارية في نفوس الناس، لذلك دائمًا ما حرص ونادى بالاستعلاء الإيماني، بما معناه أن الآخر ملزم بأن يرضي الإسلام وليس الإسلام ملزمًا أن يرضي أحد!"
❤ 1
ما أوسع الارض و ما أضيقني!!
ضاقت علي نفسي حتى صارت جهات الارض الاربع تخنقني و تطبق علي على رحابتها! فيا كبدي مما ألاقي!
فما حيلتي فالعَبرات تخنقني و كذا العِبارات
إِنَّ دِقَّةَ الفَهْمِ لِلْحَيَاة ، تُفْسِدُهَا عَلَى صَاحِبِهَا كَدِقَّة الفَهَمِ لِلحُبِّ ، وَإنَّ العَقْلَ الصَّغيرَ فِي فَهمِهِ لِلحُب و الحَيَاة، هُو العَقْل الكَامِلُ فِي ٱلتِذَاذِهِ بِهِمَا ، وَا أَسَفَاه ،هَذِهِ هِيَ الحَقِيقَة!!
-الرافعي-
😢 5😭 1
Фото недоступнеДивитись в Telegram
وجعلَتْ تذوِي وشَحَبَ لونُها وبدأت تنظرُ النظرة التائهة : وبان عليها أثر الرُّوح
الظُّمْأى ؛ وحاطَها اليأسُ بجوّهِ الذي يُحرقُ الدم ؛ وَبَدَتْ مجروحة المعاني؛ إذ كان يتقاتل في نفسها الشعورانِ العَدُوَّان : شعور أنها عاشقة وشعور أنها يائسة !
💔 6❤ 2
كلما اشتدت رغبتك في عمل ذنب ، و انت تجاهد لتتركها لوجه الله ، كلما عظم لك في الاجر ، و الرفعة،و ابدلك الله خيرا منها ، لذلك كان من الذين يظلهم الله يوم القيامة يوم لا ظل الا ظله ، شاب نشأ في طاعة الله ، فمرحلة الشباب دواعي المعصية فيها أكثر ، و لكن الشاب تركها و جاهد في نفسه لأجل الله ، و لذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
{ عَجِبَ رَبُكَ لشَابٍ لَيْسَتْ لَهُ صَبْوَة}
و من زاوية اخرى ، كلما عدمت رغبتك و دواعي المعصية فيك ، وانت تقبل ولا تدبر على تلك المعصية و مستمر فيها ،كلما سعر لك في العذاب و الذنوب ،فعلى ذلك كان من الذين لا يكلمهم الله يوم القيامة ، شيخ زاني!!
فلما كانت دواعي المعصية شبه معدومة ، وانت مقبل عليها فما عذرك اذا؟
و نرى هذا جليا ايضا في تخفيف الحكم على الزاني الغير المحصن ، بينما الزاني المحصن عقوبته الموت!
❤ 7
لا أُخفيكَ، يُشقيني امتلاءُ الوقت، وزخمُ المَهمَّاتِ، وكثرةُ القراءةِ، وطولُ النَّظرِ، وأعتَلُّ لقِصرِ يومي مقارنةً بأملي فيه، إلّا أنَّ شقاءَ الامتلاءِ خيرٌ من شقاءِ الفراغ، والنَّصبُ عندي أهونُ من الرَّاحةِ، وانشغالُ الخاطرِ أريحُ من خلائه، وإنّي أعلم كما تعلم أنت؛ أنّ الفُتوحَ لا يَنالُها إلّا مُعَنَّى السُّؤالِ، المُعتَكفُ على الطَلَبِ.
ألا إنَّ سؤالًا واحدًا أنالُه على تعبٍ ألذُّ عندي من عطاءٍ وفيرٍ أنالُه مستريحَ اليَدِ والقلبِ والخاطِرِ، وفي كُلٍّ خيرٌ.
- لصاحبه.
❤ 7