cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

دار الغرباء

دار الغرباء في ما كان عليه خير الغرباء صلى الله عليه وسلم ﴿وَذَكِّرۡ فَإِنَّ ٱلذِّكۡرَىٰ تَنفَعُ ٱلمُؤمِنِنَ﴾

Більше
Рекламні дописи
367
Підписники
+224 години
-17 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

Показати все...
● أكاديمية الفاروق للعلوم الشرعية

قناة الشيخ الدكتور عمر الفاروق البكري للعلوم الشرعية عبر الدروس الصوتية

Фото недоступнеДивитись в Telegram
- " ‏فَفِي القَلبِ شَعثٌ لَا يَلمّه إلّا الإقبَال عَلَىٰ اللهِ "!
الإمَام ابن القَيّم - رَحِمَه الله -
-
Показати все...
❤‍🔥 1😢 1
{يُحِبُّهُم وَيُحِبُّونَه } اللَّهُم هَذِه المَنْزِلَة!🍂
Показати все...
❤‍🔥 1
Показати все...
بوت تحميل للموحدين

شاركو البوت بارك الله فيكم هام 🛑 هاذا البوت مصنوع من بوت رافضي مش رك

Показати все...
بوت تحميل للموحدين

شاركو البوت بارك الله فيكم هام 🛑 هاذا البوت مصنوع من بوت رافضي مش رك

3
Repost from N/a
Показати все...
دليل الوصول لطاعة الرسول

سلسلة احاديث صحيحة ✅ من ضمنها سلسلة احاديث ضعيفة 🛑

3
سير الطبري — ابن جرير الطبري (٣١٠ هـ) ✕ ﷽ ﴿قُلۡ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلۡكَـٰفِرُونَ ۝١ لَاۤ أَعۡبُدُ مَا تَعۡبُدُونَ ۝٢ وَلَاۤ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَاۤ أَعۡبُدُ ۝٣ وَلَاۤ أَنَا۠ عَابِدࣱ مَّا عَبَدتُّمۡ ۝٤ وَلَاۤ أَنتُمۡ عَـٰبِدُونَ مَاۤ أَعۡبُدُ ۝٥ لَكُمۡ دِینُكُمۡ وَلِیَ دِینِ ۝٦﴾ [الكافرون ١-٦] القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه: ﴿قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (١) لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (٢) وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (٣) وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (٤) وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (٥) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (٦) ﴾ . يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ، وكان المشركون من قومه فيما ذكر عرضوا عليه أن يعبدوا الله سنة، على أن يعبد نبيّ الله ﷺ آلهتهم سنة، فأنزل الله معرفه جوابهم في ذلك: ﴿قُلْ﴾ يا محمد لهؤلاء المشركين الذين سألوك عبادة آلهتهم سنة، على أن يعبدوا إلهك سنة ﴿يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾ بالله ﴿لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾ من الآلهة والأوثان الآن ﴿وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ﴾ الآن ﴿وَلا أَنَا عَابِدٌ﴾ فيما أستقبل ﴿مَا عَبَدْتُمْ﴾ فيما مضى ﴿وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ﴾ فيما تستقبلون أبدا ﴿مَا أَعْبُدُ﴾ أنا الآن، وفيما أستقبل. وإنما قيل ذلك كذلك، لأن الخطاب من الله كان لرسول الله ﷺ في أشخاص بأعيانهم من المشركين، قد علم أنهم لا يؤمنون أبدا، وسبق لهم ذلك في السابق من علمه، فأمر نبيه ﷺ أن يؤيسهم من الذي طمعوا فيه، وحدّثوا به أنفسهم، وأن ذلك غير كائن منه ولا منهم، في وقت من الأوقات، وآيس نبي الله ﷺ من الطمع في إيمانهم، ومن أن يفلحوا أبدا، فكانوا كذلك لم يفلحوا ولم ينجحوا، إلى أن قتل بعضهم يوم بدر بالسيف، وهلك بعض قبل ذلك كافرا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، وجاءت به الآثار. * ذكر من قال ذلك: ⁕ حدثني محمد بن موسى الحَرشي، قال: ثنا أبو خلف، قال: ثنا داود، عن عكرِمة، عن ابن عباس: أن قريشا وعدوا رسول الله ﷺ أن يعطوه مالا فيكون أغنى رجل بمكة، ويزّوجوه ما أراد من النساء، ويطئوا عقبه، فقالوا له: هذا لك عندنا يا محمد، وكفّ عن شتم آلهتنا، فلا تذكرها بسوء، فإن لم تفعل، فإنا نعرض عليك خصلة واحدة، فهي لك ولنا فيها صلاح. قال: "ما هي؟ " قالوا: تعبد آلهتنا سنة: اللات والعزي، ونعبد إلهك سنة، قال: "حتى أنْظُرَ ما يأْتي مِنْ عِنْدِ رَبّي"، فجاء الوحي من اللوح المحفوظ: ﴿قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾ السورة، وأنزل الله: ﴿قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ﴾ ... إلى قوله: ﴿فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ . ⁕ حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن عُلَية، عن محمد بن إسحاق، قال: ثني سعيد بن مينا مولى البَختري(١) قال: لقي الوليد بن المُغيرة والعاص بن وائل، والأسود بن المطلب، وأميَّة بن خلف، رسول الله، فقالوا: يا محمد، هلمّ فلنعبد ما تعبد، وتعبدْ ما نعبد، ونُشركك في أمرنا كله، فإن كان الذي جئت به خيرا مما بأيدينا، كنا قد شَرِكناك فيه، وأخذنا بحظنا منه؛ وإن كان الذي بأيدينا خيرا مما في يديك، كنت قد شَرِكتنا في أمرنا، وأخذت منه بحظك، فأنزل الله: ﴿قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾ حتى انقضت السورة. * * * وقوله: ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾ يقول تعالى ذكره: لكم دينكم فلا تتركونه أبدا، لأنه قد ختم عليكم، وقضي أن لا تنفكوا عنه، وأنكم تموتون عليه، ولي دين الذي أنا عليه، لا أتركه أبدا، لأنه قد مضى في سابق علم الله أني لا أنتقل عنه إلى غيره. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قول الله: ﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾ قال: للمشركين؛ قال: واليهود لا يعبدون إلا الله ولا يشركون، إلا أنهم يكفرون ببعض الأنبياء، وبما جاءوا به من عند الله، ويكفرون برسول الله، وبما جاء به من عند الله، وقتلوا طوائف الأنبياء ظلما وعدوانا، قال: إلا العصابة التي بقوا، حتى خرج بختنصر، فقالوا: عُزَير ابن الله، دعا الله ولم يعبدوه ولم يفعلوا كما فعلت النصارى، قالوا: المسيح ابن الله وعبدوه. وكان بعض أهل العربية يقول: كرّر قوله: ﴿لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ﴾ وما بعده على وجه التوكيد، كما قال: ﴿فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا﴾ ، وكقوله: ﴿لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ﴾ . آخر تفسير سورة الكافرون
Показати все...
❤‍🔥 1
. يقول تعالى مخبراً عن غايته من الخلق: ﴿وَمَا خَلَقت ٱلجِنَ وَٱلإِنسَ إِلَا لِیَعبدونࣱِ﴾ وقال سبحانه :﴿وَإِذۡ أَخَذَ رَبكَ مِنۢ بَنِیۤ ءَادَمَ مِن ظهورِهِمۡ ذرِیَتَهمۡ وَأَشهَدَهمۡ عَلَىٰۤ أَنفسِهِمۡ أَلَست بِرَبِكمۡۖ قَالوا۟ بَلَىٰ شَهِدۡنَاۤۚ أَن تَقولوا۟ یَوۡمَ ٱلقِیَـٰمَةِ إِنَا كنَا عَنۡ هَـٰذَا غَـٰفِلِینࣱَ﴾ عن ابن عباس قال: ليقِروا بالعبودية طوعًا أو كرهًا ثم قال تعالى موضحا علة إرسال الرسل: ﴿وَلَقَد بَعَثنَا فِي كلِ أمَةٍ رَسولًا أَنِ اعبدوا اللَهَ وَاجتَنِبوا الطَاغوتࣱَ﴾ قال يحي بن سلام :يعني اجتنبوا الأَوثان وقال تعالى ﴿رسلا مبَشِرِینَ وَمنذِرِینَ لِئَلَا یَكونَ لِلنَاسِ عَلَى ٱللَهِ حجَةۢ بَعد ٱلرسلࣱِ﴾ وقال تعالى :﴿أَلَا تعبدوۤا۟ إِلَا ٱللَهَۚ إِنَنِی لَكم مِنه نَذِیرࣱ وَبَشِیرࣱ﴾ وقال سبحانه وتعالى : ﴿فَقَدۡ جَاۤءَكم بَشِیرࣱ وَنَذِیرࣱۗ وَٱللَه عَلَىٰ كلِ شَیۡءࣲ قَدِیرࣱࣱ﴾ عن ابن عباس: قالَ: مبَشِرًا بِالجَنَةِ. و نَذِيرًا مِنَ النارِ. وقال تعالى في بيان الأمر الذي دعى إليه الأنبياء: ﴿وَمَاۤ أمِروۤا۟ إِلَا لِیَعبدوۤا۟ إِلَـٰها وَ ٰ⁠حِدࣰاۖ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَا هوَۚ سبحَـٰنَهۥ عَمَا یشرِكونࣱَ﴾ وقال سبحانه وتعالى: ﴿وَمَاۤ أمِروۤا۟ إِلَا لِیَعبدوا۟ ٱللَهَ مخلِصِینَ لَه ٱلدِینَ حنَفَاۤءَ وَیقِیموا۟ ٱلصَلَوٰةَ وَیؤۡتوا۟ ٱلزَكَوٰةَۚ وَذَ ٰ⁠لِكَ دِین ٱلقَیِمَةࣱِ﴾ عن قتادة أنه قال: هو الدين الذي بعث الله به رسولَه وشرعَه لنفسه ورَضيه. ثم يبين الله تعالى ما فهِم من الرسالة على لسان المشركين: ﴿قَالوۤا۟ أَجِئتَنَا لِنَعبدَ ٱللَهَ وَحدَهۥ وَنَذَرَ مَا كَانَ یَعبد ءَابَاۤؤنَاࣱ﴾ ﴿قَالوۤا۟ ءَامَنَا بِٱللَهِ وَحدَهۥ وَكَفَرۡنَا بِمَا كنَا بِهِۦ مشرِكِینࣱَ﴾ وبالنظر إلى هذه الأدلة الواضحة في كتاب الله عز وجل نجد أن غاية الخلق وإرسال الرسل لم يكون يوماً هو دعوة الناس إلى نطق كلمات لا يفهمون معناها أو لا يطبقون مرادها ؛إنما هي غاية واضحة ورسالة بينة: أن يعبد الله في الأرض وحده دون ما سواه وتسلم له رقاب الخلق طوعا وكرها وتخضع الأرض لحكمه وتنقاد لشريعته. الرد على شبهة : الشعائر المشتركة دلالة على إثبات الإسلام قال تعالى موضحاًَ بطلان حجة المشركين بإظهارهم شعائر يؤديها المسلمين ﴿أَجَعَلتم سِقَايَةَ الحاج وَعِمَارَةَ المسجد الحرام كَمَن آمَنَ بالله واليوم الآخر وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ الله﴾ قال محمد بن سيرين: خرج علي بن أبي طالب رحمة الله عليه من المدينة إلى مكة فقال للعباس يا عم ألا تهاجر ألا تمضي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أنا أعمر البيت وأحجبه وفي فنزلت ﴿أجعلتم سقاية الحاج﴾ إلى قوله جل وعز ﴿أعظم درجة عند الله﴾ أي من غيرهم أي ارفع منزلة من سقاة الحاج وعمار المسجد الحرام والجهاد هم الفائزون بالجنة الناجون من النار. عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿أجعلتم سقاية الحاج﴾ الآية: وذلك أن المشركين قالوا: عمارة بيتِ الله وقيامٌ على السقاية خيرٌ مِمَن آمَن وجاهد. فكانوا يفخَرون بالحَرَم، ويستكبرون به، من أجلِ أنهم أهله وعماره، فذكَر الله استِكبارَهم وإعراضَهم ,فخيَر الإيمان بالله والجهاد مع نبي الله ﷺ على عمرانِ المشركين البيت، وقيامِهم على السِقاية، ولم يكن ينفعهم عند الله تعالى مع الشرك به، وإن كانوا يعمرون بيتَه ويخدِمونه؛ قال الله: ﴿لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين﴾ قال تعالى آمراً النبي وأصحابه بمنع المشركين من أماكن عبادتهم ﴿مَا كَانَ لِلمشرِكِينَ أَن يَعمروا مَسَاجِدَ اللَهِ﴾ قال عبد الله بن عباس: لَما أسِر العباس يوم بدر عيَره المسلمون بالكفر وقطيعة الرحم، وأغلظ عليٌ له القول. فقال العباس: ما لكم تذكرون مساوينا، ولا تذكرون محاسِننا؟! فقال له عليٌ: ألكم محاسن؟ فقال: نعم، إنا لنعمر المسجد الحرام، ونحجب الكعبة، ونسقي الحاجَ. فأنزل الله ردًا على العباس: ﴿ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله﴾ قال تعالى موضحاًَ عدم إعتبار دلالة الشعائر في تحقيق التوحيد ﴿لَیسَ ٱلبِرَ أَن توَلوا۟ وجوهَكمۡ قِبَلَ ٱلمَشرِقِ وَٱلمَغرِبِ وَلَـٰكِنَ ٱلبِرَ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَهِ وَٱلیَوۡمِ ٱلـَٔاخِرِ﴾ عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ليس البر﴾ قال: ذكِر لنا: أن رجلًا سأل النبي ﷺ عن البِرِ؛ فأنزل الله هذه الآية، فدعا الرجلَ، فتلاها عليه. وقد كان الرجل قبل الفرائض إذا شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا عبده ورسوله، ثم مات على ذلك، يرجى له في خير. عَن عَبدِ اللَهِ بنِ عَباسٍ، قَوله: ﴿لَيسَ البِرَ أن توَلوا وجوهَكم قِبَلَ المَشرِقِ والمَغرِبِ﴾ يَعنِي: الصَلاةَ، يَقول: ﴿لَيسَ البِرَ أن توَلوا وجوهَكم﴾ أن تصَلوا ولا تَعمَلوا فَهَذا منذ تَحَوَلَ مِن مَكَةَ إلى المَدِينَةِ، ونَزَلَتِ الفَرائِض حدَتِ الحدود، فَأمَرَ اللَه بِالفَرائِضِ، وعَمِلَ بِها.
Показати все...
2❤‍🔥 1
قال تعالى مخبراً المسلمين بدلالة قبول الإسلام بعد الأمر بالفرائض ﴿فَإِن تَابوا۟ وَأَقَاموا۟ ٱلصَلَوٰةَ وَءَاتَوا۟ ٱلزَكَوٰةَ فَإِخوَ ٰ⁠نكمۡ فِی ٱلدِینِۗ وَنفَصِل ٱلـَٔایَـٰتِ لِقَوۡمࣲ یَعلَمونَ﴾ عن أبي هريرة، قال: لَما توفِي رسول الله ﷺ، وكان أبو بكر بعده، وكَفَرَ مَن كَفَرَ مِن العرب؛ قال عمر بن الخطاب لأبي بكر: كيف تقاتل الناسَ وقد قال رسول الله ﷺ: «أمِرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله. فمَن قال: لا إله إلا الله. عَصَمَ مِنِي مالَه، ونفسَه، إلا بحقِه، وحسابه على الله»؟! فقال أبو بكر: واللهِ، لَأقاتِلَنَ مَن فَرَق بين الصلاة والزكاة؛ فإن الزكاة حق المال، واللهِ، لو منعوني عَناقًا(١٠) كانوا يؤَدونها إلى رسول الله ﷺ لَقاتلتهم على منعها. ﴿فَإِن تَابوا۟ وَأَقَاموا۟ ٱلصَلَوٰةَ وَءَاتَوا۟ ٱلزَكَوٰةَ فَخَلوا۟ سَبِیلَهمۡۚ إِنَ ٱللَهَ غَفورࣱ رَحِیمࣱ ﴾ قال أنس بن مالك: وهو دين الله الذي جاءت به الرسل، وبَلَغوه عن ربِهم مِن قَبلِ هَرجِ الأحاديث، واختلافِ الأهواء. قال أنس: وتصديق ذلك في كتاب الله تعالى في آخرِ ما أنزَل: ﴿فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم﴾. قال: توبتهم خلع الأوثان وعبادة ربهم دار الغرباء
Показати все...
2❤‍🔥 1
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.