cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

الآن يا عُمَر ✨

"فليجدك العدوّ حيث يحذر" - أبو عبيدة

Більше
Рекламні дописи
9 377
Підписники
-324 години
-107 днів
-7230 днів
Час активного постингу

Триває завантаження даних...

Find out who reads your channel

This graph will show you who besides your subscribers reads your channel and learn about other sources of traffic.
Views Sources
Аналітика публікацій
ДописиПерегляди
Поширення
Динаміка переглядів
01
ليس علماً إسرائيلياً واحداً، وليست مرّةً واحدة فقط، إنما عشرات الأعلام الإسرائيلية رُفِعت اليوم في المسجد الأقصى، وأكثر من مرّة. ما كان يوماً ما حدثاً استثنائياً جديداً، أصبح اليوم مكرراً، بل أيضاً فاحشاً في تكرّره. أصوات النشيد القومي الصهيونيّ، صلوات اليهود الجهريّة، رقصاتهم، ضحكاتهم، وصراخهم على الناس، كل هذا ارتفع أيضاً في ساحات الأقصى اليوم، وفي أنحاء البلدة القديمة للقدس. بصوتٍ عالٍ متجبّر وأيادي تبطش بالناس، وبحراسة قوّة أمنيّة مدججة بالسلاح، وبإصرار واضح وشرس على ترسيخ واقعٍ يهوديّ كامل في المسجد. حصل هذا مع منعٍ شبه كامل لدخول المسلمين للصلاة. لحظة، لم يمنعوهم فحسب، بل قالوا لهم صراحة: "لا دخول لكم في أعياد اليهود"، وهو ما يسمى بكلمات أوضح: التقسيم الزماني. أما من نجح ودخل وجلس في مسار سير المستوطنين، فإن لم يغادر بالتهديد رُشّ بالغاز ليغادر. هذه بعض من مشاهد صباح اليوم، الخامس من حزيران، في ذكرى ما يُعرف بيوم القدس، الذي يحتفل فيه المستوطنون بذكرى احتلال وضم شرق المدينة. قبل 57 عاماً بالضبط وقعت النكسة وخسرنا القدس والأقصى، أمة كاملة انتكست، لكن جيلاً خرج ليعيد الأمل. خلال السنوات العشر الأخيرة استعاد الناس في القدس ومن حولهم في الضفة والداخل بعضاً مما خسرناه؛ استعادوا علاقتهم مع الأقصى وتنبهوا إلى قدرتهم إن عزموا على صد أي مخطط جديد يتفتق عنه ذهن التيارات الصهيونية الدينيّة، وسيّجوا بالدم والحجارة والرباط أسواره، هبّة وراء هبّة، حتى تغنّى الناس بفعلهم وأصبح الانتماء للقدس شرفاً يتمناه كلّ حرّ. لكن هل صرنا اليوم على أعتاب خسارة ذلك؟ أم خسرناه فعلاً؟ بعد معركة "سـ.يف القدس" والنجاح الهائل في صد اقتحام المستوطنين مرّت الكثير من المواسم التهويدية في الأقصى دون ردع شعبي حقيقي. ففي العامين الأخيرين تحديداً بالاعتقال والإبعاد والملاحقة والتهديد قصقصت "إسرائيل" أجنحة عشرات الناشطين والمرابطين والملتفين حول المسجد، وبما أنّ المدينة فُرّغت على مدار عقود من أي جهد تنظيميّ سياسي أو اجتماعي وطني يرعى الحالة الشعبية ويقودها بأمانة، لم يخرج من أصلابها من يرفع الراية من جديد، وبقيت تلك المواسم تمرّ باثنين: دعوات إلكترونية (فقط) للنفير والرباط بلا أي مبادرة ميدانيّة، وبأعداد متصاعدة من المستوطنين يُقدمون في كل مرة على اعتداء جديد. ثم جاء طوفـ.ان الأقصى، الذي كان الدفاع عن المسجد أحد أبرز أهدافه، وكما استفرد الاحتلال بالناس ومقاومتهم في غزّة، استفرد بالأقصى وعزل الناس عنه، وهكذا بنى الاحتلال على قمعٍ سابق ليرسّخ أكثر فأكثر حالة الموات السياسيّ هذه. بالبطش والملاحقة على الكلمة و"اللايك"، وبالتهديد المسبق، بل حتى بالقتل بالرصاص الحيّ مباشرةً لمن يجرؤ على رفع حجر أو مولـ.وتوف، حصّنت "إسرائيل"جدار الصمت واشترت لنفسها الهدوء وضمنت مرور أعتى مخططاتها الاستيطانية، وصولاً إلى مشهد اليوم. الآن بعد كل هذا، فإنّ السؤال الذي يبحث عن إجابة: هل نستسلم لواقعنا الجديد؟ هل خسرنا المسجد ونجحوا في تقسيمه زمانياً؟ الناس ومن يبادر منهم هم الكفيلون بالردّ.
1 23114Loading...
02
Media files
1 2044Loading...
03
قاتل الله المناصرين للعدو..لا بارك فيهم أيًا من كانوا
2 8694Loading...
04
Media files
2 5038Loading...
05
بعد نحو 10 أيّامٍ من تضليل الاحتلال عائلة الأسيرة الجريحة وفاء جرار والكذب بخصوص حالتها الصحيّة، أفرج الاحتلال عنها اليوم الخميس (30.5) وسلّمها على حاجز سالم، لينقلها أهلها إلى مستشفى ابن سينا في جنين في حالة صعبة للغاية، ويتبيّن أن الاحتلال بتر كلتي ساقيها من فوق الركبة، وأنها تعاني من كسورٍ في ضلوع الصدر وكدماتٍ في الرئتين، والتهاباً في الدم، بالإضافة لإصابتها بالعمود الفقري، وبقائها منوّمة تحت تأثير المخدّر. بدأت قصّة الأسيرة الجريحة وفاء جرّار (48 عاماً) عندما اعتقلها الاحتلال مساء يوم الثلاثاء 21/5/2024، ثم أعلم أهلها بعد ساعاتٍ قليلة أنها أصيبت إصابة خطيرة ادعى أنها نتجت عن انفجار عبوة في الجيب الذي كان يقلّها، لكن عائلتها تشكك في هذه الرواية. وطوال فترة اعتقالها تكتم الاحتلال على وضعها الصحي وحرم أهلها من الاطمئنان عليها وزوّدهم بمعلوماتٍ مضللة، ليفاجأوا عند الإفراج عنها بمدى خطورة وضعها. كانت أم حذيفة تقوم على شؤون أهالي الأسرى والشهداء، تصلهم وتواسيهم وهمّها أن تشكل حاضنة مجتمعية لهم، فأسست "رابطة أهالي شهداء وأسرى محافظة جنين". وهي منذ شبابها من أخبر الناس بآلامهم، لما قاسته من تربية أبنائها الأربعة وحيدة مع كثرة اعتقالات زوجها الأسير عبد الجبّار جرار، الذي لا يكاد يخرج من السجن حتى يعاود الاحتلال اعتقاله (قاربت سنوات اعتقاله 16 عاماً) وهو معتقلٌ حاليّاً، ولا يمكنه الوقوف بجوار زوجته، بل لا يعرف أبناؤه إن كان وصله خبر ما حلّ بها أم لا، مع العزل المطبق الذي يفرضه الاحتلال على الأسرى منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر. تقول العائلة، إن الإفراج عن أم حذيفة في حالتها هذه، وبعد أن حُكمت بالسجن الإداري 4 شهور، بمثابة محاولة اغتيال لها، وسعيٍ من الاحتلال للتنصل من الجريمة التي ارتكبها بحقها. كما أن اعتقالها في الدرجة الأولى كان يهدف لردعها عن نشاطها وتخويف كلّ من يمشي ممشاها، ومُراد الاحتلال وقف حالة التضامن مع أهالي المناضلين من الشهداء والأسرى والاستفراد بهم ومحاولة عزل شرارة الثأر من أن تعمّ.
2 68510Loading...
06
لا تطيب نفس المرء، ولا يهنأ بلحظةٍ كاملة، ولا يرتاح قلبه بين جنبيه ومُصاب الأمّة شديد! كأنَّما تُغرَز الآلام فيه غرزًا، يا لشِدَّة الألم ويا لكثرة التّقصير! اللهُمَّ لُطفك ورحمتك ..
3 32337Loading...
07
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ فَتَنُوا۟ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ ثُمَّ لَمۡ یَتُوبُوا۟ فَلَهُمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمۡ عَذَابُ ٱلۡحَرِیقِ﴾ [البروج ١٠]
3 0466Loading...
08
كي لا ننسى..!
6 70760Loading...
09
إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟ إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
5 66855Loading...
10
Media files
7 5940Loading...
11
‏حسب القائم في الأسحار شرفًا أن يلبي نداءات ربه سبحانه وبحمده: هل من داعٍ فأستجيب له؟! هل من سائل فأُعطِيَه؟! هل من مستغفر فأغفرَ له؟ هل من تائبٍ فأتوبَ عليه؟! ‏فيُقبل المحب المشتاق مُحرما مما سوى حبيبه، ملبيًا نداءه! ‏ويهرول الفقير المسكين يحمل لهفته وتحمله لهفته! ‏ويتعرض المذنب لنسائم العفو ونفحات الغفران! ‏فهذا ساجد طامع، وهذا مسافر يطوي مدائن الليل ثناء وتسبيحًا واستغفارًا! ‏وهذا عابد يوقد سُرُجَ المآب، ومصابيح التوبة، فكأنه في عيد مضيء! ‏قيام الليل، عبادة محب، وهدأة مُخلِصٍ فر من شهود الخلق، ورجفة مشتاق علم أن همهمات دعواته وخبيآت سره بمشهد من أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين! - وجدان العلي
6 32830Loading...
Repost from Metras - متراس
ليس علماً إسرائيلياً واحداً، وليست مرّةً واحدة فقط، إنما عشرات الأعلام الإسرائيلية رُفِعت اليوم في المسجد الأقصى، وأكثر من مرّة. ما كان يوماً ما حدثاً استثنائياً جديداً، أصبح اليوم مكرراً، بل أيضاً فاحشاً في تكرّره. أصوات النشيد القومي الصهيونيّ، صلوات اليهود الجهريّة، رقصاتهم، ضحكاتهم، وصراخهم على الناس، كل هذا ارتفع أيضاً في ساحات الأقصى اليوم، وفي أنحاء البلدة القديمة للقدس. بصوتٍ عالٍ متجبّر وأيادي تبطش بالناس، وبحراسة قوّة أمنيّة مدججة بالسلاح، وبإصرار واضح وشرس على ترسيخ واقعٍ يهوديّ كامل في المسجد. حصل هذا مع منعٍ شبه كامل لدخول المسلمين للصلاة. لحظة، لم يمنعوهم فحسب، بل قالوا لهم صراحة: "لا دخول لكم في أعياد اليهود"، وهو ما يسمى بكلمات أوضح: التقسيم الزماني. أما من نجح ودخل وجلس في مسار سير المستوطنين، فإن لم يغادر بالتهديد رُشّ بالغاز ليغادر. هذه بعض من مشاهد صباح اليوم، الخامس من حزيران، في ذكرى ما يُعرف بيوم القدس، الذي يحتفل فيه المستوطنون بذكرى احتلال وضم شرق المدينة. قبل 57 عاماً بالضبط وقعت النكسة وخسرنا القدس والأقصى، أمة كاملة انتكست، لكن جيلاً خرج ليعيد الأمل. خلال السنوات العشر الأخيرة استعاد الناس في القدس ومن حولهم في الضفة والداخل بعضاً مما خسرناه؛ استعادوا علاقتهم مع الأقصى وتنبهوا إلى قدرتهم إن عزموا على صد أي مخطط جديد يتفتق عنه ذهن التيارات الصهيونية الدينيّة، وسيّجوا بالدم والحجارة والرباط أسواره، هبّة وراء هبّة، حتى تغنّى الناس بفعلهم وأصبح الانتماء للقدس شرفاً يتمناه كلّ حرّ. لكن هل صرنا اليوم على أعتاب خسارة ذلك؟ أم خسرناه فعلاً؟ بعد معركة "سـ.يف القدس" والنجاح الهائل في صد اقتحام المستوطنين مرّت الكثير من المواسم التهويدية في الأقصى دون ردع شعبي حقيقي. ففي العامين الأخيرين تحديداً بالاعتقال والإبعاد والملاحقة والتهديد قصقصت "إسرائيل" أجنحة عشرات الناشطين والمرابطين والملتفين حول المسجد، وبما أنّ المدينة فُرّغت على مدار عقود من أي جهد تنظيميّ سياسي أو اجتماعي وطني يرعى الحالة الشعبية ويقودها بأمانة، لم يخرج من أصلابها من يرفع الراية من جديد، وبقيت تلك المواسم تمرّ باثنين: دعوات إلكترونية (فقط) للنفير والرباط بلا أي مبادرة ميدانيّة، وبأعداد متصاعدة من المستوطنين يُقدمون في كل مرة على اعتداء جديد. ثم جاء طوفـ.ان الأقصى، الذي كان الدفاع عن المسجد أحد أبرز أهدافه، وكما استفرد الاحتلال بالناس ومقاومتهم في غزّة، استفرد بالأقصى وعزل الناس عنه، وهكذا بنى الاحتلال على قمعٍ سابق ليرسّخ أكثر فأكثر حالة الموات السياسيّ هذه. بالبطش والملاحقة على الكلمة و"اللايك"، وبالتهديد المسبق، بل حتى بالقتل بالرصاص الحيّ مباشرةً لمن يجرؤ على رفع حجر أو مولـ.وتوف، حصّنت "إسرائيل"جدار الصمت واشترت لنفسها الهدوء وضمنت مرور أعتى مخططاتها الاستيطانية، وصولاً إلى مشهد اليوم. الآن بعد كل هذا، فإنّ السؤال الذي يبحث عن إجابة: هل نستسلم لواقعنا الجديد؟ هل خسرنا المسجد ونجحوا في تقسيمه زمانياً؟ الناس ومن يبادر منهم هم الكفيلون بالردّ.
Показати все...
😢 51👍 5 4
Repost from Metras - متراس
Фото недоступнеДивитись в Telegram
😢 27👍 1
قاتل الله المناصرين للعدو..لا بارك فيهم أيًا من كانوا
Показати все...
🔥 70👍 34😢 21🫡 9
Repost from Metras - متراس
Фото недоступнеДивитись в Telegram
😢 53👍 1
Repost from Metras - متراس
بعد نحو 10 أيّامٍ من تضليل الاحتلال عائلة الأسيرة الجريحة وفاء جرار والكذب بخصوص حالتها الصحيّة، أفرج الاحتلال عنها اليوم الخميس (30.5) وسلّمها على حاجز سالم، لينقلها أهلها إلى مستشفى ابن سينا في جنين في حالة صعبة للغاية، ويتبيّن أن الاحتلال بتر كلتي ساقيها من فوق الركبة، وأنها تعاني من كسورٍ في ضلوع الصدر وكدماتٍ في الرئتين، والتهاباً في الدم، بالإضافة لإصابتها بالعمود الفقري، وبقائها منوّمة تحت تأثير المخدّر. بدأت قصّة الأسيرة الجريحة وفاء جرّار (48 عاماً) عندما اعتقلها الاحتلال مساء يوم الثلاثاء 21/5/2024، ثم أعلم أهلها بعد ساعاتٍ قليلة أنها أصيبت إصابة خطيرة ادعى أنها نتجت عن انفجار عبوة في الجيب الذي كان يقلّها، لكن عائلتها تشكك في هذه الرواية. وطوال فترة اعتقالها تكتم الاحتلال على وضعها الصحي وحرم أهلها من الاطمئنان عليها وزوّدهم بمعلوماتٍ مضللة، ليفاجأوا عند الإفراج عنها بمدى خطورة وضعها. كانت أم حذيفة تقوم على شؤون أهالي الأسرى والشهداء، تصلهم وتواسيهم وهمّها أن تشكل حاضنة مجتمعية لهم، فأسست "رابطة أهالي شهداء وأسرى محافظة جنين". وهي منذ شبابها من أخبر الناس بآلامهم، لما قاسته من تربية أبنائها الأربعة وحيدة مع كثرة اعتقالات زوجها الأسير عبد الجبّار جرار، الذي لا يكاد يخرج من السجن حتى يعاود الاحتلال اعتقاله (قاربت سنوات اعتقاله 16 عاماً) وهو معتقلٌ حاليّاً، ولا يمكنه الوقوف بجوار زوجته، بل لا يعرف أبناؤه إن كان وصله خبر ما حلّ بها أم لا، مع العزل المطبق الذي يفرضه الاحتلال على الأسرى منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر. تقول العائلة، إن الإفراج عن أم حذيفة في حالتها هذه، وبعد أن حُكمت بالسجن الإداري 4 شهور، بمثابة محاولة اغتيال لها، وسعيٍ من الاحتلال للتنصل من الجريمة التي ارتكبها بحقها. كما أن اعتقالها في الدرجة الأولى كان يهدف لردعها عن نشاطها وتخويف كلّ من يمشي ممشاها، ومُراد الاحتلال وقف حالة التضامن مع أهالي المناضلين من الشهداء والأسرى والاستفراد بهم ومحاولة عزل شرارة الثأر من أن تعمّ.
Показати все...
😢 110👍 2
لا تطيب نفس المرء، ولا يهنأ بلحظةٍ كاملة، ولا يرتاح قلبه بين جنبيه ومُصاب الأمّة شديد! كأنَّما تُغرَز الآلام فيه غرزًا، يا لشِدَّة الألم ويا لكثرة التّقصير! اللهُمَّ لُطفك ورحمتك ..
Показати все...
😢 154👍 2
﴿إِنَّ ٱلَّذِینَ فَتَنُوا۟ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ ثُمَّ لَمۡ یَتُوبُوا۟ فَلَهُمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمۡ عَذَابُ ٱلۡحَرِیقِ﴾ [البروج ١٠]
Показати все...
😢 78👍 5
00:38
Відео недоступнеДивитись в Telegram
كي لا ننسى..!
Показати все...
5.62 MB
😢 148 11👍 4🫡 2🔥 1
إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟ إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
Показати все...
139😢 60👍 30
قمتم ودعوتم لأهلنا؟Anonymous voting
  • بفضل الله!
  • سنعوّض في صلاة الضحى
0 votes
23😢 8👍 2🔥 2