فتاةُ الكريستال❥

من يغزلون خيوط الودّ من أجلك🔐

ما زالت تُؤلمني تلكَ الأمنياتُ البريئة الّتي طحنتها شراسةُ الحياة.. يعزُّ على فؤادي الصّغير رقّة ما يُحب وسوء ما يلاقي، تؤذيني الحقيقة القاسية، منذ مدة وتُتعبني تلكَ الأشياء والوقائع الصادمة، كلما قلتها لأشخاصٍ تكبُرني بأعوام كثيرة كان الرّد باردًا أعرفُ من خلاله أنها حقيقة الدّنيا ولا مفرّ من ذلك إلّا بالحفاظ على سلامة القلب للوصول للراحة الأبديّة في جنات النعيم🩷

مرحبًا بلالي اللّطيف، أما آن للحزن أن يبتعد عن فتاتك الصّغيرة؟ ما زالت تُؤلمني تلكَ الأمنياتُ البريئة الّتي طحنتها شراسةُ الحياة.. يعزُّ على فؤادي الصّغير رقّة ما يُحب وسوء ما يلاقي، تؤذيني الحقيقة القاسية، منذ مدة وتُتعبني تلكَ الأشياء والوقائع الصادمة، أتعرف؟ كلما قلتها لأشخاصٍ تكبُرني بأعوام كثيرة كان الرّد باردًا للغايّة، أعرفُ من خلاله أنّها حقيقة الدّنيا ولا مفرّ من ذلك إلّا بالحفاظ على سلامة القلب للوصول للراحة الأبديّة في جنات النّعيم! بالمناسبة.. ربّما ستغضبك جملتي الشريرة -كما تقول- لكن حقًّا.. "آمل أن لا تتغير أنت أيضًا، لأن العالم كلّه وبما فيه من أمّان لن يسد ثغرًا صغيرًا ممّا أشعر به من طمأنينة في وجودك! #بلال_وحور🎀💘 #تسنيم_العقلة.

‏كلّ المسائلِ قد يجوزُ نقاشُها ‏إلّا هـواك نـقـاشـهُ لا يُـقــبـلُ"🎀

🦋🌏💙

كانَ #يبكي عندَ وفاة أحد الكُفار قائلاً : "نفسٌ أفلتت مني إلىٰ النار" أيُّ رحمةٍ سَكنتْ هذا #القلب! اللهمَّ صلِّ وسلم وبارك على #سيدنا_محمد 💙

{ومَن يَتوَكّلْ على اللهِ فَهُوَ حَسْبُه}🩷 أقدِمي باسم الله .. متوكلة عليه، راضية بقسمتهِ لكِ، واثقة الثّقة كلّها بعطاءه.. ولُطفه وجبره لفؤاد رقيق تحملينه بين أضلعكِ، تبقّى القليل الهيّن وذهب الكثير المُتعب الشّاق -إن شاء الله- والآن بينكِ وبين حلمكِ أيّام قليلة وسعيٌّ بحكمة وإصرار ودقّة .. عزيمتكِ الصّادقة وتعبكِ طوال العام سيوصلانكِ لبرّ الأمّان! #تسنيم_العقلة 🎀💘🫂 نُشر للمرّة التانية؛ بناءً على طلبكم.

"ربما لستُ فتاةً في غاية الرووعة لكنني لن أتزوج إلا رجلًا رائعًا كالذي رسمته تمامًا في خيالي" ! كان هذا هو الرد الآلي والمعتاد الذي أضطرُ لسرده دائمًا كلما تحدث أحدٌ في موضوع زواجي المُعقد على حد قولهم.. -أريدهُ حنونًا كأبي لأنني لا أطيق العيش دون حنان.. وشهمًا نبيلًا كأخي لأنني لايمكن أن أعلق مصيري بمصير رجلٍ غير نبيل.. أريده قارئًا يقرأ لي كل ليلة ولماحًا يتفهم إعجابي بكاتبٍ معين فـ يفاجئني بكتبه كلما ظَنَّ أنني بحاجةٍ للمفاجأة.. أريده متفقهًا في دينه يحفظ القرآن كله عن ظهر قلب.. ولا ينقطع أبدًا عن دروس المسجد لأنني بحاجة لرجل قلبه مُعَلق بالمساجد. أريده طويلًا لأشعر بأنه يَفُقنِي في كلِ شيء وأسمرًا لأن السمار في عُرفنا نصف الجمال.. وذكيًا لأنني لايمكن أن أحادث أحدًا غير ذكي، أحبه رجلًا هادئًا ثقيلًا يستقل بحياته لأنني أخشى تدخلات الأهل.. ومحافظًا على مساحتي الشخصية فلا أحسُ بأنه يتملكني.. ومُعتدًا بنفسه حتى في لحظات خِلافنا، حزنه عزيزٌ وغضبه أعز! - لاحداهنّ ..