۾ه‍ـــد الإســلا۾

- يمرُّ الإسلامُ يوم القيامةِ على المسلمين، يقول: يا ربّ هذا نَصَرَني وهذا خَذَلَني! - الحسن البصريّ.

"تعرف إلى اللّه في الرخاء يعرفك في الشدة" *اطلب منه سبحانه العفو والعافية وأنت على طاعة وبصحة جيدة *اطلب منه سبحانه الثبات وأنت بأقدام راسخة *اطلب أن يعيذك من شر نفسك وأنت تقودها قيادة هادئة *اطلب منه سبحانه أن يعيذك من الهم والغم والحزن وقلبك لم تشوبه من ذلك شائبة *اطلب منه سبحانه هداية أبنائك وأنت ترشدهم ويستجيبون استجابة طيبة *اطلب منه سبحانه أن يغفر لك ويرحمك رغم استقامتك وانشراح صدرك ونفسك مستكينة خاشعة #باختصار *اطلب من ربك الخير كله واستعذ به من الشر كله في كل أحوالك

كلمةٌ طالما ترددتُ بالبوح بها، وما دفعني لإلقائها على مسامعكم إلا محبة الحفاظ على أعراض أُخيَّاتي المؤمنات، وصيانة دين إخواني الدُّعاة فاللهم انفع بها. -العز بن ربيعة

لا خوفٌ على قُلوب تتقَلب بين صفحَات القرآن ليلًا ونهارًا🤍..

(إنما الأعمال بالنيات) فيه دلالة على وجوب صلاح العمل والنية. ولا دلالة فيه على قبول العمل غير الصالح إن صلحت النية، فالنية الصالحة لا تُصلح العمل الفاسد (المخالف لما ورد في القرآن وسنة النبي صلى اللّه عليه وسلم)

وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ، وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ، فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ، فَيَغْفِرُ لهمْ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2749 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] التخريج : أخرجه مسلم (2749)

﴿الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (١٦) الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنْفِقِينَ ‌وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ (١٧)﴾ [آل عمران: 16-17] «كان ابن مسعود -رضي الله عنه- إذا كان السحر يقول: " دعوتني اللهم فأجبتك ، وأمرتني اللهم فأطعتك ، وقلت: {‌والمستغفرين ‌بالأسحار} [آل عمران: 17] فهذا السحر فاغفر لي» اهـ تفسير عبد الرزاق

https://t.me/Alhaq_library1 مكتبة الحق https://t.me/Dawaa_Alqloop دواء القلوب https://t.me/Ialam_Cat الإ؏ــلا۾ ال۾ــڞــ ـاد https://t.me/Mahhad_Aleslam مهد الإسلام https://t.me/majednabawy98 قناة المجد للحديث

«قَدْ سُمِّي القَلبُ قلبًا من تقلّبه فاحذَرْ على القلبِ من قلبٍ وتحويلِ!».