cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

بوح كاتب🖤🖤

وأما عن الكتابة. فهي ملجأي الوحيد للهروب من وطأة الواقع.

Більше
Ірак83 641Арабська146 410Книги16 276
Рекламні дописи
726
Підписники
Немає даних24 години
-147 днів
-22830 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

كطفلٍ وسطَ الحُشُودِ،ضاعت مِنهُ أُمه،ظَل يبحثُ عنكِ قلبي بين الحاضرِين.
Показати все...
لعينيكِ أُهدي القُبلة الأولى.
Показати все...
َوفي كُلِ مرةٍ أقسمتُ ألا أتذكرَك،عادَ بي شريطُ الذِكرياتِ إليك.
Показати все...
مرحبا بِكِ في خيالي ياسيدة،، ألم تقولي بأني أنا فارسُ أَحلامَكِ والرجلُ الذي تحلمين بهِ مُنذُ سِنين؟؟ هيا تفضلي،أرمي مابيدكِ من آمالٍ وتعالي أجلسي هنا بالقُربِ مِني. نَعم هُنا أبعدي هذا الكِتاب وأجلسي قليلاً بدلاً مِنه. مااسمُكِ؟ لونُ عينيكِ؟ تاريخُ ميلادك؟ لونُ شَعرُك؟ ابنةُ من أنتِ؟ بأي جامعةٍ تدرُسين؟ كُلُ هذا لا يهمني ولا أُريد معرفتَهُ أبداً، مايهِمُني،هو ماتعرفينُه أنتِ عني. الشخصُ الذي تعرفينهُ على أنهُ أَنا لايشبِهُني أبداً ومختلفٌ عني تماماً. لستُ الرجلُ المثالي الذي تتصورينهُ في خيالُكِ ياسيدة. أنا لا أُحِبُ أحداً،وإن أحببتُ فإن آخر ما سأقومُ بِه هو الإهتمام،ومافائدةُ حُبي لكِ إن كُنتُ لا أستطيعُ أن أجبر نفسي على الإهتمامُ بِكِ أو السؤالُ عنك. أنا رجلٌ بسيطُ الحالِ،ولي أحلامٌ باهظةُ الثَمن،لهذا لا أملِكُ الكثيرَ مِن الوقت لكي اهدرهُ في قصصِ الحُبِ وخُرافاتِ العُشاق. أَدويةُ الإكتئابَِ إن التفتي ستجدينها أمامَكِ على الطاوِلة،عُلبُ السجائِر ورائحتُها يملآنِ الغُرفة،رأسي لو رأيتِ مابهِ من أصواتٍ وتناقضات،أسئلةٌ تبحثُ عنِ حلول،وحلول ضاعت مابين الأسئلة. قلبي لو رأيتي مابه من جروحٍ وعُقد لشكرتي الله أنكِ لم تسكُنيه يوماً،روحي لَو أطلعتي عليها لوليتِ فِرارً ولمُلئتِي رُعبا. أكوامُ المراجعِ والكُتبِ التي تريِنها بِجواري الآن أحتاجُ إليها أكثر مما أنا مُحتاجٌ إليكِ أو لأي شخصٍ آخر. لا أملِكُ بيتاً هُنا في المدينةِ،لِتسكُني فيهِ. وتسطعين دعوةَ صديقاتُكِ إليه والتباهي امامهُن كعادتِكُنَ والعياذُ بالله، فلا تنتظري مِني بأن آتي إليكِ كالفارسِ، ثُم أنزُلُ مِن حِصاني وامسك بيديكِ،لِنذهب بعيداً حيث حديقةُ أحلامُكِ الوردية. ماكُنتُ فارساً يوماً ولن أكون،لن امسِكَ بيدِ أحد،وليس لديَ حِمارٌ حتى آتي إليكِ على ظهرِه😊😊. أَسكُنُ في هذهِ الغُرفةُ الصغيرة التي أعجزُ عن دَفعِ إيجارِها أحياناً. وحدي أُحضِرُ الطعام،أُغسِلُ الثيابَ،وأُنظِفُ المكان. أنامُ متى استطعتُ،واستيقظُ متى أرادَ صاحِبُ العملِ الذي أعملُ لديه. لذا لن تجدي عندي الحياة التي تبحثي عنها،فارحلي. الساعةُ الثالثةُ والنصفِ صباحاً،قد تأخرتي عن نَومُكِ وأنتِ في خيالي ياسيدة. سريرُكِ الدافئُ سيقلقُ عليكِ بلا شَك،ودُبُكِ الأحمرَ الذي اعتاد أن ينام في أحضانُكِ كل ليلة، تأخرَ في النومِ هو أيضاً، وليس معتادٌ على السهر. وأعذريني إن لم يكُن المكانُ مُرتباً فغُرفتي لم تكن على استعدادٍ لأن تَستقبِلَ أحدٌ لا حقيقةً ولا خَيال. ليلةٌ سعيدةٌ ياسيدة،هيا أمسحي دِموعَكِ ثم انصرفي،واغلقي خَلفُكِ بابَ خيالي، أُريدُ أن أُكمِلَ ليلتي في الواقِع.
Показати все...
يُعاقِبُني الإكتئابُ ليلاً على اللحظاتِ التي ضَحكتُ بِها مِن دون إِذنِه نهاراً. ليلتي لا تشبهُ يومي أبداً،من يعرِفُني في الصباحِ لا يُمكِنُه معرفتي ليلاً،وكذلك من يُحبُني نهاراً لا يستطيعُ تَحمُلي ولو لليلةٍ واحِدة. أرتدي كُل أقنعتي في الصباحِ وأتظاهرُ بالسعادة،استمرُ بسردِ النكاتِ والعباراتُ الساخِرة لا لشي،،فقط كي لا أبدو حزيناً أو ضعيفاً في نظرِ أَحد. متناقضٌ لا أستطيعُ أحياناً حتى فِهم نفسي،لذا لم أنتظرُ مِن أحدٍ طيلةَ حياتي بأن يفهمني.
Показати все...
ما إن مسَ دِفئُ صوتِها جِدرانُ قَلبهِ حتى ذاب حُباً.
Показати все...
صوتُكِ كان كافياً لِترتيبِ أفكاري المُبعثَرة.
Показати все...
يومي ممتلئٌ بالتفاصيل،ولا مزاج لي بمعرِفةِ تفاصيلِ أحد.
Показати все...
كان حُلما سخيفاً جداً،لا شيء فيه منطقياً سِوى أميرةُ القصرِ وطبيبته. يؤسفني جداً أني وقعتُ في حُبِ فتاةٍ لا تنتمي لهذا العالمِ أبداً،ويوجد منها فقط في الأحلام. هذه ليلتي السابعة منذُ رأيتُها في قَصرِها. لم يُعلِم بداخلي حُلماً كالحُلُمِ الذي جمعني بها. قبلُها كان الحُلمُ سخيفاً،مُبهماً،غير مُنسقاًَ،هُراءٌَ لا فائدةُ منه،وبعدها أنتهى الحُلمُ بقصةِ حُبٍِ لن تنتهي أبداً. تخيل معي مدى سخافةِ هذا: المكانُ:قصرٌ عثمانيٌ قديم،مقبوضاً عليَ بِتُهمةٍ لا أعرفُ ماهيَ، أُقادُ في ممراتِ القصر،مَصابيحٌ من نارٍ مُعلقةٌ على الجِدران،وحراسٌ يرتدون الدِروع،ويحملون السِيوف،يَقِفون على الأبوابِ ويتجولون في الممرات. الجميعُ ينظرُ إليَ باستغرابٍ وكأنني لستُ بشرياً مِثلهُم،فَأُبادِلَهُم أنا نفس النظراتِ ونفس الشُعور،وأسألُ نفسي مالذي عاد بي لهذا الزمن. فجأة ًوبدونِ حتى أن أدخُل الباب،أجدُني داخلَ إِحدى غُرفِ القَصر،حيثُ ستتوالى الصدمات. الصدمة الأولى: من في الغرفة؟ لااااا حقاً هذا لا يُعقل😳 -صديقي المُقرب. .. -دكتورٌ لي في الجامعة.. -المستر كارلو إنشلوتي مدربُ ريال مدريد 😁😁 -والمُعلق الرياضي عصام الشوالي 😁😁لحظة.... العقلُ لا يستحملُ هكذا سخافة. الصدمة الثانية: المُتهم:أنا التُهمة:لا أعرف. فقط رجلٌ يبدو كما لو أنهُ أميرٌ أو ربما خليفة،لا يُهِم شكلهُ،المُهم ماسيفعلهُ. فجأةً بصوتٍ مُرتفِع يصرخُ في وجهي أنت أسأتَ لتاريخِ دولتِنا. وبدونِ أن أشعُر سلَ سيفهُ،وضربني بِه في خصري ولو قوت ضربتهُ قليلاً لشقني لِنِصفين. الجميعُ أختفى،كُلُ الذين رأيتُهم غادروا، الغرفة،بل غادروا الحلم، فقط أنا من بقيِت. بِغزارةٍ تتدفقُ مني الدماء،أحاوِلُ التحكمُ في الجُرح لا فائدة،ضاغطاً عليه،أتجولُ في الغُرفة... لا أحد. أخرجُ لممراتِ القَصر.. لا أحد،لاجُنود ولا حُراس،ولا حتى النار التي كانت مُشتعلةٌ قبل أن أُدخلُ الغُرفة. باحثاً عند المُساعدة،أزحفُ إلى غُرفِ القصر....أيضاً لا أحد. فقط أنا ودمائي تجري خلفي. عند بابِ إحدى الغُرف،لم أعُد أستِطع الحركة،فقدتُ قُدرتي على الزحفِ تماماً،وفاقدٌ للوعيِ سقطتُ أرضاً. فجأةً فتاةٌ تبدو بِعُمرِ العِشرين، ترتدي زيٌ عُثماني،لو رأتها معاييرُ الجمالِ في هذا الزمانِ لطأطأت وجهها خجلاً مِنها،ولو أَطلت على الأرضِ لأحرقَت بِطلَتِها كُل جميلاتِ العالم. بنورِ وجهِها أشرقت ظُلماتُ حُلمي،كطفلٍ ينامُ بِكُلِ هدوءٍ واضعاً رأسهُ على كتفِ اُمِهِ،تنامُ خِصلاتٌ من شعرِها الحريري بِكُلِ عذوبةٍ وإنسيابيةِ على كتِفها،بينما يمتدُ شعرُها ورائَها،فيبدو كطريقٍ طويلٍ ليس لهُ نهاية. ملامحُ وجهِها،من تركيبِ فمِها وحُمرةِ خدِها تقولُ بأنها عُثمانية،ومِن عينيها تبدو وكما لوأنها بدويةٌ عَربية. أنا أميرةُ القصرِ وطبيبتُه، ويمكنني أن أُضمِد جُرحَك،فقط اِبقى هادئاً ولا تَتحرك. يدُها ما إِن مستِ الجُرح حتى نسي ألمَه، وتجمدتِ الدماءُ وتوقفُ النزف. بياضُ يدِها لو دقَقت النظرَ بِهِ لرأيتَ الدماءَ تجري بداخِل أوعيتِها. ناعمةٌ كالحرير،ولمسةٌ مِنها تُشفي القُلوب قبل الجسد. بينما تُخيطُ الجُرح؛لم ترى عيني أكثرُ مهارةً مِنها،نسيتُ جُرحي، نَسيتُ ألمي، نسيتُ دِمائي التي تركتُها خلفي،نسيتُ حتى من أَنا،وبقيتُ مصدوماً أتأملُ ماذا تصنعُ. خفةُيديها،سُرعتُها وإِتقانُها،طريقةُ تعامُلِها مع الجُرح،مع خيطِ الجِراحة،إنها خارقةٌ لا تُصدق. *مُنذُ كُنتُ في السادسةِ مِن عُمري وأنا أحلمُ بأن أُصبِحُ جراحاً،أما الآن فحُلمي أن أصبحَ جراحاً كهذهِ الأميرة. بأجملٍ وجهٍ وعلى أكملِ وجه أكملَت عملها. وحان وقتُ الرحيل. لحظةٌ مِن فضلِكِ ياسيدة. من أنتِ؟ أنتظري؟ من أين تعلمتي هذا؟ أُريد أن أشكُرُكِ حتى،لا فائدة..... غادرت هي أيضاً بعدَ كُل الذين غادروا الحُلم. مستلقياً على الأرضِ مددتُ يدي على الجرحِ،لا هماً بِهِ،بل لِأُلملِمَ بقايا لمساتِ يديها،وأنا أندُبُ حظي،الذي لم يسمح لي حتى بِمعرِفةِ اِسمها. جاءَ الصباحُ،فاستيقظتُ،وبِكُلِ لهفةٍ رُحتُ أرى مكان جُرحي. لا جُرحَ في هذا الجَسد،لا قصرَ،ولا سُيوف ولا تُهم. كان حلمٌ أنتهى معهُ كُل شيءٍ وبقيت فقط أميرةُ القصرِ وطبيبته. نظراتُ عينيها مازالت باقيةٌ في مُخيلتي وياليتها تبقى ولا تذهب،حركةُ يديها وهي تُخيطُ الجرح محفورةٌ أبدَ الدهرِ في عقلي وستكونُ مصدر إلهامي،لمساتُ يديها الحريرةِ تجري في جسدي منذُ خمسة أيامُ،وتُربِكُ بحركتِها نبضاتُ قلبي. ضَمدت جُرحـاً في جسدي، ونكأَت برحِيلها ألفُ جُرحٍ في قلبي.
Показати все...
بوح كاتب🖤🖤: في ليالي الوداعِ تقِفُ القلوب عاجزةٌ عن فعلِ شيء،وماذا عساها أن تفعل سِوى البُكاء،واسترجاعُ شريطِ الذِكريات؟ كيف سأودِعُك أنا؟؟ وكيفَ سيودِعُك كل المادريدستاس في كُل أنحاءِ العالم؟ أي وداعٍ سيليقُ بِك؟؟ وأي وداعً سيوفيك حقك؟؟ مِن أين لنا بساحرٍ آخر مِثلك ياتوني؟. لم أكتبُ عنكَ عندما قالوا أنها ليلتَك الأخيرة تحت سقفِ السنتياجو برنابيو،لم أكتُب عنكَ حتى عندما رأيتُ دُموعكَ ودِموعُ صغيرتِك. على أملِ أنهم يكذِبون،على أملِ أنكَ لم تَرحل،على أملِ أنك لم تَشِب بَعد. أما الليلة فقد حان الرحيلُ،وحقَ علي بأن أبكي رحيلَك. قدميك لن تمسس الكُرةَ داخل الملعبِ بعد الليلة... حذائُكَ الذي تنظِفهُ بعد كُلِ مبارةٍ مُنذ عشرةَ أعوام،يُنَظفُ للمرةِ الأخيرة ويودَعُ خزانة الذكريات... مِن بعيدٍ ستكتفي فقط بالمشاهدة... لا كروس في الملعب بعد الليلة.... ولا مُتعة في عالمِ الكُرةِ بعد الليلة. مِن يوليو الرابعةَ عشَر حتى يوليو الرابع والعشرين. 2014_2024 عشرُ سنواتٍ رسمتَ فيها على أرضِ الملعبِ بقدميكَ،ماعجِز عن رسمهِ بيكاسو، ودافنشي مِن صورٍ فنيه. وعزفت بتمريراتِك مالم يعزِفُه بيتهوفين و موزرات مِن موسيقى. كُلُ راحلٍ عن الريالِ يُعوض، إلا كروس. بعد الرحيلِ،من أين لنا بتوني آخر؟ من أين لنا بمايسترو كُرةَ قدمٍ آخر؟ من أين لنا بِمهندسٍ لهُ عشرةَ أعيُنٍ ياكروس؟ ملعب مدريد مِن دونِك في منتصفِهِ،فقد توازنه. احتاجُ ألف عامٍ لكي أعتاد على غِيابك عن مدريد،وتحتاجُ مدريد ألفَ عامٍ من الإنتظارِ حتى تأتي الأقدارُ بِمثلك. في عامِك الرابِع من عقدِك الثاني لعبت أولَ مُبارةٍ لك مِن أجلِ عُشاقِ الملكيِ الأبيض. وقعت أوربا والعالمُ  في حُبِك مُنذ أولَ لمسةٍ لمست بها الكرة،عَشِقَت سِحرُ قدمِك قُلوب الملايين،وأَطرَبت بعزفِ تمريراتِك مسامِعُ الصِغار والكبارِ في كُل أنحاءِ العالم. تقدمت بِك السنين،فازدادت وبريقاً ولمعاناً،فوقع الجميعُ في حُبِك أكثر،ما إن تصِل الكُرة إليك حتى تشعرُ مدريد وأهلها بالأمان. في عينيك وجدوا ماكانو يحتاجون إليهِ مِن هدوءٍ وثِقة،وفي قدميك وجدوا سِحرَ وجِنون كُرة القَدم. ثُم ماذا؟؟؟ حال بيننا وبين سِحرُكَ تسارُعُ الزمانِ ومُرور السِنين. بعد عشرةِ أعوامٍ من العزفِ على أرضِ المُستطيلِ الأَخضر،تَعِبَ التاريخُ وهو يُدون إنجازاتِك،وحان الوقتُ بأن تتعبَ قُلوبُنا ونحن ننظُر إليكَ وأنت تَرحلُ بعيداً عنا. إنَ لِكُلِ بِدايةٍ نهاية،،، هكذا يقولون. وها أنت في عامِك الرابِع مِن عقدِك الثالث،تُقرِرُ إعتزالكَ كُرة القدم،مُعلِناً عن إنتهاءِ مسيرةِ موهبةٍ لن يُكرِرُها القَدر،وأسطورةٌ كرويةٌ علا رأسُها الشيبُ وبانت على وجهِها تجاعيدُ السِنين. وداعاً مايسترو كُرة القدم.. وداعاً، أديوووس،ليبفول...وداعاً💔💔
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.