عين اليقين

#تعميم غدا (الاثنين) أول أيام شهر رمضان المبارك نبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك.. فاحمدوا الله أن أطال أعماركم لتشهدوا خير أيام العام.. والموفق من استغل هذه الأيام المباركة وكان قوّاما ذاكرا متعبدا مجتهدا فيها. ونسأل الله أن يعيننا وإياكم للعمل الصالح المتقبل، وأن يجعلنا ممن يصوم ويقوم رمضان إيمانا واحتسابا. والحمد لله رب العالمين. .

ذكر أبو حيان الأندلسي رحمه الله في تفسيره البحر المحيط : 《 وَلَمَّا ذَكَرَ تَعَالَى مَنْ ذَكَرَ مِنَ الْأُمَمِ وَمَآلِ أَمْرِهِمْ مِنَ الْإِهْلَاكِ حِينَ كَذَّبُوا الرُّسُلَ كَانَ ذلك مثالا لقريش، فَخَاطَبَ رَسُولَهُ فِي شَأْنِهِمْ بِقَوْلِهِ ‌فَذَرْهُمْ ‌فِي ‌غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ وَهَذَا وَعِيدٌ لَهُمْ حَيْثُ تَقَطَّعُوا فِي أَمْرَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَائِلٌ هُوَ شَاعِرٌ، وَقَائِلٌ سَاحِرٌ، وَقَائِلٌ بِهِ جِنَّةٌ كَمَا تَقَطَّعَ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنَ الْأُمَمِ كَمَا قَالَ أَتَواصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طاغُونَ «1» . قَالَ الْكَلْبِيُّ فِي غَمْرَتِهِمْ فِي جَهَالَتِهِمْ. وَقَالَ ابْنُ بَحْرٍ: فِي حَيْرَتِهِمْ. وَقَالَ ابْنُ سَلَامٍ: فِي غَفْلَتِهِمْ. وَقِيلَ: فِي ضَلَالَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ حَتَّى يَنْزِلَ بِهِمُ الْمَوْتُ. وَقِيلَ: حَتَّى يَأْتِيَ مَا وُعِدُوا بِهِ مِنَ الْعَذَابِ. وَقِيلَ: هُوَ يَوْمُ بَدْرٍ. وَقِيلَ: هِيَ مَنْسُوخَةٌ بِآيَةِ السَّيْفِ. وَقَرَأَ الجمهور فِي غَمْرَتِهِمْ وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَأَبُو حَيْوَةَ وَالسُّلَمِيُّ فِي غَمَرَاتِهِمْ عَلَى الْجَمْعِ لِأَنَّ لِكُلِّ وَاحِدٍ غَمْرَةً، وَعَلَى قِرَاءَةِ الْجُمْهُورِ فَغَمْرَةٌ تَعُمُّ إِذَا أُضِيفَتْ إِلَى عَامٍّ. وَقَالَ الزَّمَخْشَرِيُّ: الْغَمْرَةُ الْمَاءُ الَّذِي يَغْمُرُ الْقَامَةَ فَضُرِبَتْ مَثَلًا لِمَا هُمْ مَغْمُورُونَ فِيهِ مِنْ جَهْلِهِمْ وَعَمَايَتِهِمْ، أَوْ شُبِّهُوا بِاللَّاعِبِينَ فِي غَمْرَةِ الْمَاءِ لِمَا هُمْ عَلَيْهِ مِنَ الْبَاطِلِ، قَالَ الشاعر: كأني ضَارِبٌ فِي غَمْرَةٍ لَعِبُ سَلَّى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِذَلِكَ، وَنَهَى عَنِ الِاسْتِعْجَالِ بِعَذَابِهِمْ وَالْجَزَعِ مِنْ تَأَخُّرِهِ انْتَهَى. ثُمَّ وَقَفَهُمْ تَعَالَى عَلَى خَطَأِ رَأْيِهِمْ فِي أَنَّ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْهِمْ بِالْمَالِ وَنَحْوِهِ إِنَّمَا هِيَ لِرِضَاهُ عَنْ حَالِهِمْ، وَبَيَّنَ تَعَالَى أَنَّ ذَلِكَ إِنَّمَا هُوَ إِمْلَاءٌ وَاسْتِدْرَاجٌ إِلَى الْمَعَاصِي وَاسْتِجْرَارٌ إِلَى زِيَادَةِ الْإِثْمِ وَهُمْ يَحْسَبُونَهُ مُسَارَعَةً لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ وَمُعَاجَلَةً بِالْإِحْسَانِ. 》 الجزء ٧ الصفحة ٥٦٧

اصبروا جنود الله فوالله لن يطول فرحهم وسرورهم أنتم تستشهدون وإلى الله تَرْتَقُونَ وهم أعداء الله في غَيَّهِمْ يعمهون وإلى جهنم يحشرون قال تعالى (( ‌فَذَرْهُمْ ‌فِي ‌غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (54) أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (55) نُسارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْراتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ (56) ))

مهمة شفاء للصدور https://t.me/+wvgLOZENgRU3NjE0

حشد الجغايفة المحاربين لدين الله ربما سيتساءل البعض لماذا لم تقم الدولة الإسلامية بإبادتهم وقفل ملفهم كالشعيطات اقول: الدولة الإسلامية كانت في حرب متواصلة معهم حتى انحاز بعض الصحوات(الجغايفة) إلى عمق الصحراء والبعض الآخر كانوا في الرمادي، الذين انحازوا إلى الصحراء كانوا يتنكرون بزي عناصر الدولة الإسلامية ويقيمون حواجز وهمية يقتلون فيها أهل السنة وينهبونهم ليقولوا أن الدولة الإسلامية هي من قامت بالفعل ( عبر مصادرهم الإعلامية) حتى جاء الأمر باجتياح الصحراء وملاحقتهم في أول يوم تم القضاء على من قام بوضع الحواجز واخذوا رؤوسهم ليشفوا صدور أهل السنة.

حشد الجغايفة في العراق حتما إن لم يتوبوا سيكون مصيرهم كالشعيطات بالشام اللهم عليك بحشد العشائر المرتدين اللهم إنهم آذوا عبادك وأولياءك وحاربوهم اللهم عليك بهم يارب أرسل عليهم الأوبئة والأمراض والفيضانات والزلازل اللهم يارب مكن عبادك الموحدين منهم

في الأمس كان جنود الخلافة يخرجون وساوس الشيطان من رؤوس الشيعة واليوم يخرجونها من رؤوس الدجالين ممن ولغوا في السحر والشعوذة لافرق بين الشيعة والسحرة الدجالين في إفريقيا

قال بعضهم أن الصورة لاتتحدث هاي انجاس كربلاء والنجف

#تحديث معرفات "مؤسسة الرمضاء" ناقلة للأخبار الرسمية ونشرها بتعليق صوتي بصيغة فيديو لتجنب الحذف قدر الإمكان على مواقع التواصل. - صفحة المؤسسة على فيسبوك https://www.facebook.com/profile.php?id=61557315921688 - قناة المؤسسة على تلغرام https://t.me/Al_Ramda_09 معرف التواصل @AlRaed_0 - حساب المؤسسة على تيك توك https://www.tiktok.com/@wiwoxoecmv6?_t=8k2uoOaPktU&_r=1 #للنشر (فضلاً وليس أمراً) حياكم الله ...