بَيان وِهْبة
حلمي أن يرتدي قلمي صبغةً وقوةً وبياناً أروي بها عمّن لا يقدر على الرّواية! وسأظلُّ أكتب وأقول: أكتبُ كي لا أنسى؛ وأَترُك ضَبْطَ "أنسى" للأيَّام.
Більше674
Підписники
+124 години
+27 днів
+5030 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
Repost from ماجدولين
«وَلتَعلَمِي أنَّهُ لا بَأسَ لَو عَثَرَت
خُطَىٰ الأكارمِ حتَّىٰ يَعرِفُوا السَّدَدَا»
وإني قائلة لك كلمة ما كان يمنعني أن أقولها لك قبل اليوم إلا الخجل والحياء: لو أن الدنيا عرضت علي بحذافيرها على أن أبتاعها بشوكة تشاكها أو لحظة تتألم فيها، لأبيتها غير آسفة ولا نادمة.
•| المنفلوطي 🤍
على جبَلٍ من الآهاتِ سيري
وذوقي نار أشواقي وكِيري
وغصِّي خوفكِ الأوفى لأنِّي
شددتُ رحال قافلتي وعِيري
أنا يا بنتُ لستُ أريد أسفًا
وليس ينال قلُّكِ من كثيري
فزمِّي الماءَ بعد اليوم زمِّي
فقد سئمت سُقاكِ مياهُ بيري..
•| بيان وهبة
أنتَ تبحث عن إنسانة،
تعرفُ كيف تكون سكَنًا لقوّام.
•| د. عبد الرّحمن ذاكر 🤍
تقولُ:
كبرتَ.. لكن أنتَ أنتَ
لقد تعبَ الرحيلُ.. وما تعبتَا
أقولُ: خُلِقتُ كي أبقى وحيدًا
تقولُ:
أجلْ.. وليتكَ ما خُلِقتا
أنا ولدُ الحضورِ الهشِّ
أجري وتلحقُني الجهاتُ صَدًى.. وصَمتا
أسمِّيك "الحياةَ" وكلُّ شيءٍ
أسمِّيهِ الحياة.. يصيرُ موتا
•| محمد المعشري
ضبط العبارة كان مغلوطًا وقد نقلته كما هو على أنني قرأته صحيحًا لجريانه على لساني
وفي تصحيحه فائدة
البيت كما وجدته كان هكذا:
"ونعمَ السترِ مَا كَان مُنسدلًا
من مفرق الشعرِ حتى أمخصَ القدمِ."
• الستر تكون مرفوعةً بكونها فاعلًا لفعل المدح نعمَ، وما هنا تعرب تمييزًا
• في العربية نقول أخمص القدم لا أمخص (:
وأمخصُ القدمِ أسفلُها، وحقُّها أن تكون مجرورةً بحرف الجر حتّى
Фото недоступнеДивитись в Telegram
"ونعمَ السترِ مَا كَان مُنسدلًا
من مفرق الشعرِ حتى أمخصَ القدمِ."
•| 🤎
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.