عائِشة مُعتز
وعائشٌ نسمةٌ في الكون لا تسري إلا وتغبطها حدائق الزهرِ
Більше285
Підписники
Немає даних24 години
+17 днів
+1830 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
بعد كل الذي حصل معهم في هذا العام وإلى الآن يحتفلون ويرسلون التهاني، أليس لديكم كرامة؟
قَدْ يُغْلَقُ الله بَابًا أَنْتَ تَأْمَلُهُ
بِغَلْقِهِ أَلْفُ بَابٍ سَوفَ يَنْفَتِحُ
فَاصْبِرْ قَلِيْلًا وَكُنْ بِالله ذَا ثقة
إن الصدُورَ بِحُسنِ الظَّنِّ تَنْشَرِحُ"
عمي يا حياة وردية يا صخام
احسودنا احسدونا نحنا طلاب السادس
وها حتى حذوفات ما عدنا، شتريدون عمي من عدنا🦦
Repost from هَاجَر العُمَري.
ياخي الناس الي ما عدهم ضمير احس حياتهم وردية
مزنوقة ومداعرف شنو اقرا واريد ابجي
واختي الافندية جايا تستشيرني اذا تنام هالساعة لو تكمل مراجعة
قلتولا كملي مراجعة قالت لا دنام احسن🙂
ذِكراكَ لا تَرحلُ مِنْ بَالي
حتى أصبحتَ أنت دَاري
وكان الليلُ أشبه بالمُتردِ
يطولُ وأنا أحيرُ بين أفكاري
عائشة مُعتز
في تلك الليلة القاتمة والأمطار الهاطلة، كانت الثالثة فجرًا، السحاب يبكي على سقف غرفتي الخشبي، صوتُ تلامُسِ القطرات على الأرض يتردد صداه في مسمعي، سمعتُ صوت خطوات مباشرةً أمام بابي، الغريب أنه لم يكن أحد في المنزل، نهضتُ ببطء،كان الباب يرتج من شدة الضربات القوية التي كان يتلقاها.
خفتُ كثيرًا ثم تشجعت وناديت من الطارق وبصوتٍ عالٍ ومرتجف بنفس الوقت.
وما إن تغلغل صوتي بين أصوات البرق والرعد توقف هذا الشخص عن طرق الباب.
تقدمت إلى الأمام لأرى ما الذي يحدث
وما إن تفاجئت أن هذا الشخص هو في منتصف ساحة البيت وينظر لي.
تجمدت قدماي وكأن قلبي توقف عن ضخ الدماء لهما، تسارعت نبضات قلبي وأبيضت الدنيا في عينَّي.
لم أعد استطع التحكم في رجفة يدَّي
نظرتُ إليه لأتأكد أنه هو فعلًا.
أبي!
لم أعد أتحمل المنظر أتى إلي راكضًا ليحمل دموعي بين أحضانه
وبين تلك اللحظات الممزوجة بين الفرح والخوف والدموع والاشتياق والدفئ.
استيقظت من نومي
هذا ما يجعلني حزينة كل يوم
في كل ليلة أقول أقتربت الحقيقة ها أنا في أحضان والدي
وما إن اكتشف أن هذا مجرد خيال أو مجرد رؤية أنعم فيها أثناء النوم فقط.
عائِشة مُعتز.
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.