متيممين بحب ال الصدر❤😎

” حينما اعتقلنا من قبل البعثيين الصداميين وبعد الانتفاضة الشعبانية المباركة، وحينما كنتُ في أروقة السجن سألني أحد الجلاوزة الطغاة آنذاك وبلهجته: (أنت ابن منو) أجبته: أنا إبن السيد محمد الصدر فقال لي بما نصه أيضاً بلهجته: (هذا اليتعارك ويانه). “ القَائِد السَّيِّد مُقْتَدَىٰ الصَّدر (دَامَ وجُودَه الشَّرِيف). كلمة الذكرى السنوية الـ١٦ لشهادة والده وأخويه.

ثم إن صوّت البرلمان العراقي مشكوراً على هذا المطلب الشعبي الإعتدالي فبها ونعمت، وان لم يصوّتوا فليواجهوا محمداً وعلياً خصماً لهم... #مقتدى_الصدر ١٧ / ٥ / ٢٠٢٤

من الراجح ان يدرك الفرد عند ذكر الموت : أن هذه الحياة مادامت مختومة بالموت ، فمن الراجح ان يختار الموتة الشريفة التي تكون في رضاء الله و علو القدر في الدنيا والآخرة. وهذا هدف يستحق التضحية من أجله بالحياة و عناصر الحياة ، فإن الموتة لن تكون إلا واحدة ، والتضحية لن تنتج موتا متعددا . الشهيد السعيد السيد محمد الصدر ( قدس ) فقه الأخلاق. ص 125.

" انّ المشهور بين العارفين : انّ المؤمن العالي الدرجة عند الله عز وجل ، لا يمرّ بالموت الطبيعي، وإن توهم أهله وأصدقاؤه والآخرون ذلك . وإنما يكون له ذلك من بعض درجات التكامل لا أكثر ." السَّيّد الشَّهيد مُحَمَّد الصَّدر (قُدّس سِره) ...فقه الأخلاق

بالصور || إقامة صلاة الجمعة الموحدة في محافظة البصرة، بإمامة سماحة الشيخ مرتضى الساعدي، وبدعوة من السيد مقتدى الصدر "اعزه الله"، للمطالبة بإعتبار "عيد الغدير" عطلة رسمية في البلد . #شكرا_لعشاق_الغدير

أن صلاة الجمعة تفيد المجتمع وتحل مشاكله وتذلل صعوباته وتدفع إلى الاستقامة من أنحرافاته. الآن أصبح هذا شيئاً واضحاً بالتطبيق ولله الحمد. الجمعة هي اللسان الناطق بأسم الله ورسوله وأمير المؤمنين وهداية للناس أجمعين كائناً من كان خطيب الجمعة سواء كان سيد محمد الصدر أو غيره نسمع منهم الحق وندفع بهم الباطل ونرضي الله ورسوله والمعصومين سلام الله عليهم أجمعين، وهذا ينبغي أن يكون واضحاً وأكيداً في أذهاننا جميعاً. شهيد الجمعة السيد محمد الصدر (قدس سره) الجمعة٦.

يسألنا الضُلّال: ألم يَمُت أبوكُمُ؟! قال تعالى: (وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ) وفي نهج البلاغة عن أمير المؤمنين عليه السلام وهو يتحدث عن العلماء"الربانيين": (يا كميل هلك خزان الأموال وهم أحياء، والعلماء باقون ما بقي الدهر) نهج البلاغة:4/36. باقون أي خالدون. أيها الأموات, التائهون المغفلون: إنّ أبانا لا, ولن يموت. كيف يموت من أخرجنا من الموت وأحيا قلوبنا الميتة؟ كيف يموت, وهو روح الخلود؟ في كل زوايا وجودنا منه روح الرب وعطر النبوة وعبق الولاية.