cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

شمل قبائل خولان

كتب ودراسات وبحوث تحدثت عن تاريخ وأنساب وحضارة وهجرات وديار قبائل خولان القضاعية الحميرية في مختلف بقاع الأرض

Більше
Рекламні дописи
320
Підписники
Немає даних24 години
+107 днів
+3430 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

ظاهرة عجيبة تظهر في مجتمعاتنا هذه الأيام وهي : ( القطيعة بين الأخوة والأخوات ) 💔 في الآونة الأخيرة بدأت ظاهرة اجتماعية في الظهور على السطح بشكل مقلق وهي "تأزم العلاقات بين الإخوة والأخوات " الأخوة ليست علاقات صداقة تنهيها حين يغدر بك الصديق ويخون ، هي دم يجري في عروقك ، لذلك حتى لو تجاهلت وجودهم في حياتك فستصرخ كريات الدم في عروقك لتشعرك بالحنين إليهم . فإن زرتني زرتك وإن أعطيتني أعطيتك وإن أحسنت إليّ أحسنت إليك !! فمن يقيسون عطاء الأخوة بقانون الأخذ والعطاء ، لن يحصدوا سوى جفاف المشاعر وتصحر الأحاسيس وتباعد المسافات . من الضروري أن تضع خطوطاً حمراء لزوجتك أو لزوجكِ ، ولأبنائك وبناتك حين يكبروا ، ولا تسمح لهم بتجاوزها فيما يختص بإخوانك وأخواتك ، فأغلب مشكلات القطيعة بين الإخوة تكمن في تدخل الزوجات أو الأزواج ، والأبناء والبنات ، وإيغار صدور الإخوة على بعضهم البعض . لذلك لا تسمح لهم أو لغيرهم أن يتدخلوا في تشكيل إطار علاقتك بإخوتك ، وأن يدفعوا بك نحو طريق القطيعة والبعد . وإذا ما سمحت بذلك فسترى المشهد نفسه يتكرر بين أبنائك والقطيعة تدبُّ بينهم وأنت تتحسر عليهم . روعة الأخوة أن تُشعر أختك أو أخاك بقيمتهم في حياتك ، باشتياقك لهم ، بأن أمرهم وهمومهم ومشكلاتهم تعنيك ، بأن دموعهم تنحدر من عينيك قبل أعينهم ، أن تسندهم قبل أن يسقطوا ، أن تكون عكازهم قبل أن يطلبوا منك ذلك . الأخوة ليست أسماء مرصوصة في بطاقة رسمية ، ولا أوراقاً مرسومة في شجرة العائلة ، ولا أرقاماً هاتفية مسجلة في هاتفك . أنتم إخوة وأخوات ، حملتكم الرحم نفسها ، وأرضعتكم الأم نفسها ، وعشتم في البيت نفسه ، وأكلتم من الصحن نفسه ، وشربتم من الكأس نفسها ، واحتفظتم بالذكريات نفسها ، ولذلك لن تستطيع أن تمحو كل ذلك ، وحتى لو حاولت ، ستشعر في نهاية كل يوم بتأنيب الضمير ، فالدم الذي يسري في عروقك سيُشعرك بالحنين لإخوة يقاسمونك كريات دمك نفسها . فإياك ثم إياك أن تفرط بأخوتك من أجل شيء في هذه الدنيا ، فكل شيئ يمكن تعويضه ، ولكن إخوتك إن ذهبوا فلن يأتي غيرهم .. كيف لا تحبهم وقد قال الله سبحانه وتعالى فيهم : ﴿ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ ﴾ ♥️ "رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا" اللَّهُمَّ ارزق أولادنا حُسن البرِّ، وارزقنا يا ربنا حُسن التربية.
Показати все...
1
00:34
Відео недоступнеДивитись в Telegram
خريطة النجاح (فضل الدعوة الي الله )
Показати все...
من دعا إلى هدى~1.mp41.51 MB
Repost from ياسر سلامة
كتاب جميل للشيخ محمد إسماعيل المقدم حفظه الله
Показати все...
مناجاة_المحسنين_في_الخلوات_محمد_إسماعيل_المقدم.pdf6.67 KB
افضل كتاب❤️ يعالج كل مشاكل الضيق والاكتئاب ويحقق الحياة بلا متاعب ولامواجع❤️❤️❤️👍👍
Показати все...
مختصر كتاب الداء والدواء.pdf1.50 MB
كتاب البركة ثروة تحلو بها الحياة إعداد يوسف عمر بحث شامل ومفيد لمفهوم البركة❤️ وكيف تتحقق في الحياة ❤️❤️❤️ لمشاهدة مختصر الكتاب عبر هذا الرابط 👇👇👇 https://youtube.com/playlist?list=PLBUU_U9aQLWvApD1UM5wneAbFVPnCfQsv&si=qqmyrhzlFJHUL_Db
Показати все...
كتاب البركة.pdf13.89 MB
العادات والأعراف القبلية المُخالفة للشريعة الإسلامية
تأليفّ د . / سعيد بن علي بن وهف القحطاني
Показати все...
اÙ„عادات_والأعراف_القبلية_المخالفة.pdf1.67 MB
‏وهذا من كمال الشَّريعة الإسلاميَّة؛ فشرعُنا العظيم لم يترك جزئية في حياتنا إلَّا مَيَّزَ لنا خيرها من شرِّها، وقرَّر قوانين لضبطها، حتَّى آداب الطَّعام والشَّراب والخلاء، فما بالنا بمسائل الأنساب، التي يُعدُّ حفظها وصيانتها من ضروريَّات الإسلام السِّت؛ لتعلُّقها بالأعراض والأموال؟! ‏ولذا لم يقتصر الشَّارع الحكيم على تغليظ أمرها إجمالًا، بل أوضح طرق صونها وحمايتها، كبيان أحكام خِطبة الرجل للمرأة، وتفصيل شروط النِّكاح وأركانه، وأحكام الطَّلاق والرضاعة والنفقة، وجميع ما يتعلَّق بالأُسرة من آداب وأقضية؛ فهل يُهمِل الشَّرع الحنيف بعدَ كلِّ هذا مسائلَ الأنساب، وهي من أهمِّ المسائل المتعلِّقة بالحياة الأُسريَّة والمواريث، حتَّى نلجأ إلى الحمض النَّووي ونجعله حَكَمًا في إثبات الأنساب ونفيها؟! ‏وقد أدرك علماء الإسلام أهميَّة الحفاظ على الأنساب، فلم يكتفوا بتفصيل الأحكام الفقهيَّة المتعلِّقة بصيانة الأنساب، وتعليمها للعامَّة، وتطبيقها في القضاء؛ بل ألَّفوا في حفظها آلاف المؤلَّفات النَّسَبية؛ إذ كانت مسألة إثبات الأنساب عندهم من المسائل العظيمة كإقامة الحدود؛ ولذا أوجبوا على العالِم أو القاضي أن يكون معها نبيهًا يَقِظًا مُحتاطًا؛ لئلَّا تختلط الأرحام ويكون فسادٌ عظيمٌ؛ قال العلَّامة السبكي (ت: 756هـ): «التَّمسُّك في إثبات الحدود كالتَّمسُّك في إثبات الشَّرف»، وقال الفقيه الهيتمي (ت: 974هـ): «النَّسَب يُحتاط له بخلاف المال». ‏فإذا تقرَّر هذا، فإنَّ الشَّريعة قد عُنِيَت بحفظ الأنساب، قريبةً كانت أم بعيدةً؛ فصانتها، ورفعت قَدْرها، وأمرت بتعلُّمها، وقرَّرت لثبوتها الشُّهرة والاستفاضة، بما لا يدع مجالًا لتداخلها أو اختلاطها. ‏هذا وإنَّ كثيرًا من الدعاوى المُحدَثة، تقف خلفها بواعث نفسيَّةٌ وتصوراتٌ سقيمة لا بُدَّ من بيانها؛ فبذلك يحصل تمام التَّصوُّر للعلَّة، ولا يخفى ما فيه من فائدة للقرَّاء المتطلعين والباحثين المهتمين. ‏ومِن تتبع أقوال وأحوال مُروِّجي فكرة إثبات الأنساب البعيدة بالحمض النَّووي DNA، واستنطاق نصوصهم، ومراجعة استدلالاتهم، وتأمُّل نتائجهم منطوقًا ومفهومًا؛ من كلِّ ذلك ظَهَرَ لي، أنَّ مَن يُروِّج هذه الفكرة أحد هؤلاء في الغالب: ‏أولًا: رجلٌ يجهل أصله، ويرى أنَّ في الحمض النَّووي دليلًا يرشده إلى نَسَبه؛ لفقده الشُّهرة والاستفاضة في نَسَبه، ولعدم وجود ما يُعينه على معرفة نَسَبه، من مشجراتٍ أُسريةٍ متوارثةٍ، أو كتبٍ مؤلَّفةٍ، أو غير ذلك؛ فيجنح إلى فكرة إثباته نَسَبه بالحمض النَّووي؛ ليكون ذلك مرجعًا له في انتسابه. ‏ثانيًا: رجلٌ متحيِّر؛ لتعدُّد الأقوال في نَسَبه، واختلاف النَّاس في مرجع انتسابه، وتعارض المصادر في ذلك، وعدم وجود المُرجِّح الذي يطمئن من خلاله على صحة أحد الأقوال في نَسَبه؛ فلأجل ذلك يميل إلى فكرة إثبات نَسَبه بالحمض النَّووي، باعتبارها الوسيلة الوحيدة -في نظره- للترجيح. ‏ثالثًا: رجلٌ جاهلٌ بالقواعد الشَّرعيَّة، والنُّصوص والدَّلالات المرعيَّة في قضيَّة إثبات الأنساب ونفيها، ولم يَفتَح الله تعالى عليه بالتَّبصُّر في الحِكَم والغايات الشَّرعيَّة البديعة، التي من أهمِّ مقاصدها حفظُ أنساب العباد، وصيانتها عن الضياع والفوضى والاختلاط. ‏رابعًا: رجلٌ حاسدٌ وحاقدٌ على انتظام أنساب ذوي الشُّهرة والاستفاضة، فتراه تارةً يقدح في قاعدة الشُّهرة والاستفاضة، وتارةً يُشكِّك بهوىً ومَكْرٍ في مؤلَّفات علماء النَّسَب والمشجرات الأُسريَّة المتوارثة، وهدفُه من وراء ذلك إحلال مشجرة جينيَّة محلَّها؛ لفقده الشُّهرة والاستفاضة، والموروث العلمي الدَّالِّ على نَسَبه. ‏خامسًا: رجلٌ مفتونٌ بكلِّ ما جاء به الغرب، ولا يعلم أنَّ الشَّريعة قد أرشدت الأُمَّة إلى حفظ الأنساب، ومن أهمِّ ما قرَّرته في ذلك: قاعدة الشُّهرة والاستفاضة في ثبوت النَّسَب؛ وهي من أعظم القواعد في الإسلام، التي أُجمِعَ عليها، ولا يُعلَم لها مخالف. ‏سادسًا: رجلٌ صاحبُ هوىً مفتون، يُنادي بفكرة اتصال الأنساب خارج إطار الزواج، وهذا من أخطر الأمور وأعظمها شرًّا؛ لِمَا فيه من نبذ أحكام الشَّريعة الإسلاميَّة، باستباحة إلحاق ابن الزنا، من خلال تحكيم الشَّرائع الوضعيَّة؛ ومخالفة ما صحَّ عنه ﷺ من قوله: «الوَلَدُ لِلفِرَاشِ، وَلِلعَاهِرِ الحَجَرُ»، وفي رواية: «لَا دِعْوَةَ فِي الْإِسْلَامِ، ذَهَبَ أَمْرُ الْجَاهِلِيَّةِ؛ الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ وَلِلْعَاهِرِ الْأَثْلَبُ»، قَالُوا: وَمَا الْأَثْلَبُ؟ قَالَ: «الْحَجَرُ»؛ وقد بيَّن العلماء رحمهم الله معنى هذا الحديث والمقصود منه؛ بأنَّه لا فرق في أن تكون المرأة متزوجة أم غير متزوجة؛ فالحكم واحدٌ في عدم لحاق نَسَب المولود بالزاني؛ قال العلَّامة أبو بكر الجصاص (ت: 370هـ): ««الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ»: قد اقتضى معنيين؛ أحدهما: إثبات النَّسَب لصاحب الفراش، والثاني: أنَّ مَن لا فراش له فلا نَسَب له».
Показати все...
‏وأكَّد العلَّامة ابن حزم الأندلسي (ت: 456هـ) هذا المعنى؛ بقوله: «لأَنَّ النَّبِيَّ عليه الصَّلاة والسَّلام قَالَ: «الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ، وَلِلْعَاهِرِ الْحَجَرُ»، فَلَيْسَ إِلاَّ فِرَاشٌ أَوْ عَهْرٌ، فَإِذْ لَيْسَتْ فِرَاشًا فَهُوَ عَهْرٌ، وَالْعَهْرُ لاَ يُلْحَقُ فِيهِ وَلَدٌ، وَالْحَدُّ فِيهِ وَاجِبٌ». ‏فالقائل بفكرة اتصال الأنساب خارج إطار الزواج، لا يُبالي بما قرَّره علماء الإسلام في الفرق بين إثبات الأنساب البعيدة والقريبة عن طريق الحمض النَّووي، وما ذَكَروه من ضوابط؛ لتجاوزه لِمَا هو أبعد من ذلك، وهو إثبات الأنساب عبر العلاقات المُحرَّمة. ‏وفي هذا القَدْر الذي أوردناه، والإيضاح الذي بيَّنَّاه، كفاية -إن شاء الله- للردِّ على شُبهة القول بإثبات الأنساب البعيدة عن طريق فحص الحمض النَّووي DNA؛ وممَّا تقرَّر يتبيَّن لنا الأحوال التي يجوز الاعتماد فيها على فحص الحمض النَّووي، والأحوال التي لا يجوز الاعتماد فيها عليه؛ مع بيان النَّهج المُجمَع عليه عبر الأعصار في إثبات الأنساب ونفيها عند أهل هذه المِلَّة، وذلك عن طريق قاعدة الشُّهرة والاستفاضة. ‏وصلَّى الله على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه وسلَّم. ‏كتبه: ‏الشَّريف إبراهيم بن منصور الهاشمي الأمير ‏مكة المكرمة ‏3 رمضان 1445هـ
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.