وَإِذَا مَرِضۡتُ فَهُوَ یَشۡفِینِ

قال الله : { وَمَن یُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِیࣰّا مُّرۡشِدࣰا وَتَحۡسَبُهُمۡ أَیۡقَاظࣰا وَهُمۡ رُقُودࣱۚ وَنُقَلِّبُهُمۡ ذَاتَ ٱلۡیَمِینِ وَذَاتَ ٱلشِّمَالِۖ وَكَلۡبُهُم بَـٰسِطࣱ ذِرَاعَیۡهِ بِٱلۡوَصِیدِۚ لَوِ ٱطَّلَعۡتَ عَلَیۡهِمۡ لَوَلَّیۡتَ مِنۡهُمۡ فِرَارࣰا وَلَمُلِئۡتَ مِنۡهُمۡ رُعۡبࣰا } أصحاب الكهف والرقيم لا يرقدون وانما الذين يرقدون هم عميان البصائر وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد (شيطانهم الذي أضلهم). وها أنا أستدرك على نفسي : الكتاب >> هدى الكهف >> هدى الرقيم إما هدى أو ضلال أصحاب >> هدى ولذا قال الذي أنزله بعلم أصحاب الكهف والرقيم أي الذين على الهدى ولا يقل أهل الكهف لأن أهل الشئ هو ما يضاده هذا الشئ فتدبر

{ وَمَن یُضۡلِلۡ فَلَن تَجِدَ لَهُۥ وَلِیࣰّا مُّرۡشِدࣰا وَتَحۡسَبُهُمۡ أَیۡقَاظࣰا وَهُمۡ رُقُودࣱۚ وَنُقَلِّبُهُمۡ ذَاتَ ٱلۡیَمِینِ وَذَاتَ ٱلشِّمَالِۖ وَكَلۡبُهُم بَـٰسِطࣱ ذِرَاعَیۡهِ بِٱلۡوَصِیدِۚ لَوِ ٱطَّلَعۡتَ عَلَیۡهِمۡ لَوَلَّیۡتَ مِنۡهُمۡ فِرَارࣰا وَلَمُلِئۡتَ مِنۡهُمۡ رُعۡبࣰا } أصحاب الكهف لا يرقدون وانما الذين يرقدون هم أصحاب الرقيم (عميان البصائر) وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد (شيطانهم الذي أضلهم)

قال الله { وَلَقَدۡ ءَاتَیۡنَا مُوسَىٰ ((تِسۡعَ ءَایَـٰتِۭ بَیِّنَـٰتࣲۖ)) فَسۡـَٔلۡ بَنِیۤ إِسۡرَ ٰ⁠ۤءِیلَ إِذۡ جَاۤءَهُمۡ فَقَالَ لَهُۥ فِرۡعَوۡنُ إِنِّی لَأَظُنُّكَ یَـٰمُوسَىٰ مَسۡحُورࣰا، قَالَ لَقَدۡ عَلِمۡتَ مَاۤ أَنزَلَ هَـٰۤؤُلَاۤءِ إِلَّا رَبُّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ ((بَصَاۤىِٕرَ)) وَإِنِّی لَأَظُنُّكَ یَـٰفِرۡعَوۡنُ مَثۡبُورࣰا } [سُورَةُ الإِسۡرَاءِ: ١٠٢] وقال { وَأَدۡخِلۡ یَدَكَ فِی جَیۡبِكَ تَخۡرُجۡ بَیۡضَاۤءَ مِنۡ غَیۡرِ سُوۤءࣲۖ فِی ((تِسۡعِ ءَایَـٰتٍ)) إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ وَقَوۡمِهِۦۤۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ، فَلَمَّا جَاۤءَتۡهُمۡ ءَایَـٰتُنَا ((مُبۡصِرَةࣰ)) قَالُوا۟ هَـٰذَا سِحۡرࣱ مُّبِینࣱ } [سُورَةُ النَّمۡلِ: ١٢-١٣] فهل تسع = ( 1+1+1+1+1+1+1+1+1)؟ الجواب لا قال الله { فَأَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلطُّوفَانَ وَٱلۡجَرَادَ وَٱلۡقُمَّلَ وَٱلضَّفَادِعَ وَٱلدَّمَ (( ءَایَـٰتࣲ مُّفَصَّلَـٰتࣲ)) فَٱسۡتَكۡبَرُوا۟ وَكَانُوا۟ قَوۡمࣰا مُّجۡرِمِینَ } بحسبه من لا يعلم الكتاب انهم خمسة ١-الطوفان ٢-الجراد ٣-القمل ٤-الضفادع ٥- الدم فماذا قال الله تسع ولم يقل خمس؟ فالتسع ليس على ما دأبتم من زنا الشيطان وانما على البصائر والهدى، واما الخمس على اللعنة والضلال { وَٱلۡخَـٰمِسَةُ أَنَّ لَعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡهِ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ)، ( وَٱلۡخَـٰمِسَةَ أَنَّ غَضَبَ ٱللَّهِ عَلَیۡهَاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ } [سُورَةُ النُّورِ: ٧-٩] فالعلم ان نقول كما قال الله عباد الله

فَقَالَ: ما ظَنُّكَ يا أبَا بَكْرٍ باثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا؟! رواه الشيطانان البخاري والقشيري النيسابوري (الذي يعرف بمسلم) وعندي المزيد انهما شيطانان ان لم يكونا هم الطاغوت نفسه لمن اراد ان يعلم ففي كتابهما خبث شديد والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . { یَـٰۤأَهۡلَ ٱلۡكِتَـٰبِ لَا تَغۡلُوا۟ فِی دِینِكُمۡ وَلَا تَقُولُوا۟ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِیحُ عِیسَى ٱبۡنُ مَرۡیَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥۤ أَلۡقَىٰهَاۤ إِلَىٰ مَرۡیَمَ وَرُوحࣱ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ ((وَلَا تَقُولُوا۟ ثَلَـٰثَةٌۚ ٱنتَهُوا۟ خَیۡرࣰا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ سُبۡحَـٰنَهُۥۤ)) أَن یَكُونَ لَهُۥ وَلَدࣱۘ لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِیلࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ١٧١]

الاية التي تقول {{ ادخلوا الباب سحدا .... }} و اكيد ما كانوا ساجدين على الارض لانه صعب جدا يسجدوا بالطريقة المعروفة ويدخلوا المدينة ، انا بشبهها بدخول النبي صل الله عليه وأله لما فتح مكة

هل السجود الذي في الكتاب هو السجود الذي يعرفه الناس ودرج عليه العولماء وهم يكتبون أبواب فقه الصلاة التي درج الكذابوه على تسميتها ((صفة صلاة النبي)) ؟ هل تدبرت يوما قول الله لبني اسرائيل { وَإِذۡ قُلۡنَا ٱدۡخُلُوا۟ هَـٰذِهِ ٱلۡقَرۡیَةَ فَكُلُوا۟ مِنۡهَا حَیۡثُ شِئۡتُمۡ رَغَدࣰا وَٱدۡخُلُوا۟ ٱلۡبَابَ ((سُجَّدࣰا)) وَقُولُوا۟ حِطَّةࣱ نَّغۡفِرۡ لَكُمۡ خَطَـٰیَـٰكُمۡۚ وَسَنَزِیدُ ٱلۡمُحۡسِنِینَ }، وهل دخلوا الباب واضعين وجوههم على التراب كما يظن الناس ان هذا الفعل هو السجود ام ان (سجدا) هي التي فهمتها أول وهلة على السمع والطاعة ويذعنوا وألا يستكبروا ولا يحيدوا ولا يقولوا إلا ما أمرهم ربهم ومولاهم؟ قال الله { أَوَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَىٰ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ مِن شَیۡءࣲ یَتَفَیَّؤُا۟ ظِلَـٰلُهُۥ عَنِ ٱلۡیَمِینِ وَٱلشَّمَاۤىِٕلِ (( سُجَّدࣰا لِّلَّهِ)) وَهُمۡ دَ ٰ⁠خِرُونَ، وَلِلَّهِ (( یَسۡجُدُ)) مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ مِن دَاۤبَّةࣲ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ ((وَهُمۡ لَا یَسۡتَكۡبِرُونَ)) ، یَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوۡقِهِمۡ (( وَیَفۡعَلُونَ مَا یُؤۡمَرُونَ)) } هل تدبرت يوما { وَجَدتُّهَا وَقَوۡمَهَا (( یَسۡجُدُونَ لِلشَّمۡسِ)) مِن دُونِ ٱللَّهِ وَزَیَّنَ لَهُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ فَصَدَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِیلِ فَهُمۡ لَا یَهۡتَدُونَ } ؟ وهل كانت مشكلة القوم انهم طول ما الشمس موجودة كانوا يضعون جباههم وأنوفهم في التراب؟ هل تظن ان هذا هو السجود الذي أنكره الهدهد (من الهدى) ولذا قال { أَلَّا یَسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ ٱلَّذِی یُخۡرِجُ ٱلۡخَبۡءَ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ (( وَیَعۡلَمُ مَا تُخۡفُونَ وَمَا تُعۡلِنُونَ)) } وهل تدبرت قول الله { لَیۡسُوا۟ سَوَاۤءࣰۗ مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ أُمَّةࣱ قَاۤىِٕمَةࣱ یَتۡلُونَ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ ءَانَاۤءَ ٱلَّیۡلِ (( وَهُمۡ یَسۡجُدُونَ)) } لماذا قال الله وهم يسجدون؟ وهل هؤلاء المؤمنون كانوا يتلون آيات الله في موضع السجود كما يتبادر لاذهان الناس اليوم ام ان السجود اشمل من الركوع. هل تدبرت يوما { قُلۡ ءَامِنُوا۟ بِهِۦۤ أَوۡ لَا تُؤۡمِنُوۤا۟ۚ إِنَّ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡعِلۡمَ مِن قَبۡلِهِۦۤ إِذَا یُتۡلَىٰ عَلَیۡهِمۡ یَخِرُّونَ لِلۡأَذۡقَانِ (( سُجَّدࣰا)) ، وَیَقُولُونَ سُبۡحَـٰنَ رَبِّنَاۤ إِن كَانَ وَعۡدُ رَبِّنَا لَمَفۡعُولࣰا، وَیَخِرُّونَ لِلۡأَذۡقَانِ (( یَبۡكُونَ وَیَزِیدُهُمۡ خُشُوعࣰا)) } فهل سجدا هنا تعني السجود الذي علموه لنا في المدارس والكتب أم أن سياق الآيات يدل على خلاف هذا وان السجود من ابواب الخشوع والقنوت والثبات مقابل الحركة ؟ قال الله { یَـٰمَرۡیَمُ ٱقۡنُتِی لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِی وَٱرۡكَعِی مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ } ولم يقل اركعي واسجدي مع الساجدين وقد علمونا أن السجود بعد الركوع وهو يتكرر مرتين - هكذا قيل لنا - واذن فهو اظهر من الركوع ورغم ذلك ذكره الله بعد القنوت وقبل الركوع؟! ولماذ قال عبدالله بن عمر وزيد بن ثابت : من أدرك الركعة من قبل أن يرفع الإمام رأسه فقد أدرك السجدة ؟! وكل عربي يفهم من هذا الكلام العربي ان السجدة اشمل وليست مجرد وضع الجبهة على الارض والا فما علاقة الركعة بمفهوم الناس بادراك السجدة بمفهومهم وعبدالله بن عمر وزيد بن ثابت عربيان أقحاح يقولان هذا الأثر وهو عند مالك في الموطأ ؟! وما المفهوم من قول أم المؤمنين فرض الله الصلاة حين فرضها (( ركعتين ركعتين)) فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر ؟ ركز قالت ركعتين ركعتين ولم تقل ركعتين وهل الركعتين هنا هي ما يفهمه الناس اليوم وفقهاء المذاهب؟ وهل لو جمعنا أحاديث البخاري والتي منها أثر عائشة السابق مع حديث عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي كان يقرأ في الظهر في (( الأوليين)) بأم الكتاب وسورتين وفي (( الركعتين الآخريين)) بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في (( الركعة الأولى)) ما لا يطول في (( الركعة الثانية)) ، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. لماذا قال الأوليين والآخريين للركعتين معا ثم ذكر بعد ذلك الركعة الأولى والثانية وهل ثمت فارق بينهما؟! وهل فرق الحديث بين الصبح والعصر والظهر في عدد الركعات كما فهمها من يسمونهم علماء وفقهاء ؟ الأمر جلل عظيم فتبين من دينك أخي المسلم

هل السجود الذي في الكتاب هو السجود الذي يعرفه الناس ودرج عليه العولماء وهم يكتبون أبواب فقه الصلاة التي يسميها اللئام ((صفة صلاة النبي)) ؟ هل تدبرت يوما { وَجَدتُّهَا وَقَوۡمَهَا (( یَسۡجُدُونَ لِلشَّمۡسِ)) مِن دُونِ ٱللَّهِ وَزَیَّنَ لَهُمُ ٱلشَّیۡطَـٰنُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ فَصَدَّهُمۡ عَنِ ٱلسَّبِیلِ فَهُمۡ لَا یَهۡتَدُونَ } ؟ وهل كانت مشكلة القوم انهم طول ما الشمس موجودة كانوا يضعون جباههم وأنوفهم في التراب؟ هل تظن ان هذا هو السجود الذي أنكره الهدهد (من الهدى) ولذا قال { أَلَّا یَسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ ٱلَّذِی یُخۡرِجُ ٱلۡخَبۡءَ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ (( وَیَعۡلَمُ مَا تُخۡفُونَ وَمَا تُعۡلِنُونَ)) } لماذا قال الله { یَـٰمَرۡیَمُ ٱقۡنُتِی لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِی وَٱرۡكَعِی مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ } ولم يقل اركعي واسجدي مع الساجدين وقد علمونا أن السجود بعد الركوع وهو يتكرر مرتين - هكذا قيل لنا - واذن فهو اظهر من الركوع ورغم ذلك ذكره الله بعد القنوت وقبل الركوع؟! وهل تدبرت قول الله { لَیۡسُوا۟ سَوَاۤءࣰۗ مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ أُمَّةࣱ قَاۤىِٕمَةࣱ یَتۡلُونَ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ ءَانَاۤءَ ٱلَّیۡلِ (( وَهُمۡ یَسۡجُدُونَ)) } لماذا قال الله وهم يسجدون؟ وهل هؤلاء المؤمنون كانوا يتلون آيات الله في موضع السجود كما يتبادر لاذهان الناس اليوم ام ان السجود اشمل من الركوع. ولماذ قال عبدالله بن عمر وزيد بن ثابت : من أدرك الركعة من قبل أن يرفع الإمام رأسه فقد أدرك السجدة ؟! وكل عربي يفهم من هذا الكلام العربي ان السجدة اشمل وليست مجرد وضع الجبهة على الارض والا فما علاقة الركعة بمفهوم الناس بادراك السجدة بمفهومهم وعبدالله بن عمر وزيد بن ثابت عربيان أقحاح يقولان هذا الأثر وهو عند مالك في الموطأ ؟! وما المفهوم من قول أم المؤمنين فرض الله الصلاة حين فرضها (( ركعتين ركعتين)) فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر ؟ ركز قالت ركعتين ركعتين ولم تقل ركعتين وهل الركعتين هنا هي ما يفهمه الناس اليوم وفقهاء المذاهب؟ وهل لو جمعنا أحاديث البخاري والتي منها أثر عائشة السابق مع حديث عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي كان يقرأ في الظهر في (( الأوليين)) بأم الكتاب وسورتين وفي (( الركعتين الآخريين)) بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في (( الركعة الأولى)) ما لا يطول في (( الركعة الثانية)) ، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. لماذا قال الأوليين والآخريين للركعتين معا ثم ذكر بعد ذلك الركعة الأولى والثانية وهل ثمت فارق بينهما؟! وهل فرق الحديث بين الصبح والعصر والظهر في عدد الركعات كما فهمها من يسمونهم علماء وفقهاء ؟ الأمر جلل عظيم فتبين من دينك أخي المسلم

هل السجود الذي في الكتاب هو السجود الذي يعرفه الناس ودرج عليه العولماء وهم يكتبون أبواب فقه الصلاة التي يسميها اللئام ((صفة صلاة النبي)) ؟ لماذا قال الله { یَـٰمَرۡیَمُ ٱقۡنُتِی لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِی وَٱرۡكَعِی مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ } ولم يقل اركعي واسجدي مع الساجدين وقد علمونا أن السجود بعد الركوع وهو يتكرر مرتين - هكذا قيل لنا - واذن فهو اظهر من الركوع ورغم ذلك ذكره الله بعد القنوت وقبل الركوع؟! وهل تدبرت قول الله { لَیۡسُوا۟ سَوَاۤءࣰۗ مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ أُمَّةࣱ قَاۤىِٕمَةࣱ یَتۡلُونَ ءَایَـٰتِ ٱللَّهِ ءَانَاۤءَ ٱلَّیۡلِ (( وَهُمۡ یَسۡجُدُونَ)) } لماذا قال الله وهم يسجدون؟ وهل هؤلاء المؤمنون كانوا يتلون آيات الله في موضع السجود كما يتبادر لاذهان الناس اليوم ام ان السجود اشمل من الركوع. ولماذ قال عبدالله بن عمر وزيد بن ثابت : من أدرك الركعة من قبل أن يرفع الإمام رأسه فقد أدرك السجدة ؟! وكل عربي يفهم من هذا الكلام العربي ان السجدة اشمل وليست مجرد وضع الجبهة على الارض والا فما علاقة الركعة بمفهوم الناس بادراك السجدة بمفهومهم وعبدالله بن عمر وزيد بن ثابت عربيان أقحاح يقولان هذا الأثر وهو عند مالك في الموطأ ؟! وما المفهوم من قول أم المؤمنين فرض الله الصلاة حين فرضها (( ركعتين ركعتين)) فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر ؟ ركز قالت ركعتين ركعتين ولم تقل ركعتين وهل الركعتين هنا هي ما يفهمه الناس اليوم وفقهاء المذاهب؟ وهل لو جمعنا أحاديث البخاري والتي منها أثر عائشة السابق مع حديث عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي كان يقرأ في الظهر في (( الأوليين)) بأم الكتاب وسورتين وفي (( الركعتين الآخريين)) بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في (( الركعة الأولى)) ما لا يطول في (( الركعة الثانية)) ، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. لماذا قال الأوليين والآخريين للركعتين معا ثم ذكر بعد ذلك الركعة الأولى والثانية وهل ثمت فارق بينهما؟! وهل فرق الحديث بين الصبح والعصر والظهر في عدد الركعات كما فهمها من يسمونهم علماء وفقهاء ؟ الأمر جلل عظيم فتبين من دينك أخي المسلم

هل السجود الذي في الكتاب هو السجود الذي يعرفه الناس ودرج عليه العولماء وهم يكتبون أبواب فقه الصلاة التي يسميها اللئام ((صفة صلاة النبي)) ؟ لماذا قال الله { یَـٰمَرۡیَمُ ٱقۡنُتِی لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِی وَٱرۡكَعِی مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ } ولم يقل اركعي واسجدي مع الساجدين وقد علمونا أن السجود بعد الركوع وهو يتكرر مرتين - هكذا قيل لنا - واذن فهو اظهر من الركوع ورغم ذلك ذكره الله بعد القنوت وقبل الركوع؟! ما المفهوم من قول أم المؤمنين فرض الله الصلاة حين فرضها (( ركعتين ركعتين)) فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر ؟ ركز قالت ركعتين ركعتين حتى لا تنخدع بسحرهم وهل الركعتين هنا هي ما يفهمه الناس اليوم وفقهاء المذاهب؟ وهل لو جمعنا أحاديث البخاري والتي منها أثر عائشة السابق مع حديث عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي كان يقرأ في الظهر في (( الأوليين)) بأم الكتاب وسورتين وفي (( الركعتين الآخريين)) بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في (( الركعة الأولى)) ما لا يطول في (( الركعة الثانية)) ، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. لماذا قال الأوليين والآخريين للركعتين معا ثم ذكر بعد ذلك الركعة الأولى والثانية وهل ثمت فارق بينهما؟! وهل فرق الحديث بين الصبح والعصر والظهر في عدد الركعات كما فهمها من يسمونهم علماء وفقهاء ؟ الأمر جلل عظيم فتبين من دينك أخي المسلم

هل السجود الذي في الكتاب هو السجود الذي يعرفه الناس ودرج عليه العولماء وهم يكتبون أبواب فقه الصلاة التي يسميها اللئام ((صفة صلاة النبي)) ؟ لماذا قال الله { یَـٰمَرۡیَمُ ٱقۡنُتِی لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِی وَٱرۡكَعِی مَعَ ٱلرَّ ٰ⁠كِعِینَ } ولم يقل اركعي واسجدي مع الساجدين وقد علمونا أن السجود بعد الركوع وهو يتكرر مرتين - هكذا قيل لنا - واذن فهو اظهر من الركوع ورغم ذلك ذكره الله بعد القنوت وقبل الركوع؟! ما المفهوم من قول أم المؤمنين فرض الله الصلاة حين فرضها (( ركعتين ركعتين)) فأقرت صلاة السفر وزيد في صلاة الحضر ؟ ركز قالت ركعتين ركعتين حتى لا تنخدع بسحرهم وهل الركعتين هنا هي ما يفهمه الناس اليوم وفقهاء المذاهب؟ وهل لو جمعنا أحاديث البخاري والتي منها أثر عائشة السابق مع حديث عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه أن النبي كان يقرأ في الظهر في (( الأوليين)) بأم الكتاب وسورتين وفي (( الركعتين الآخريين)) بأم الكتاب ويسمعنا الآية، ويطول في (( الركعة الأولى)) ما لا يطول في (( الركعة الثانية)) ، وهكذا في العصر، وهكذا في الصبح. لماذا قال الأوليين والآخريين للركعتين معا ثم ذكر بعد ذلك الركعة الأولى والثانية وهل ثمت فارق بينهما؟! الأمر جلل عظيم فتبين من دينك أخي المسلم