cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

إِكـــرام

اللّهُم أُمَّتِي أُمَّتِي ! قنواتنا: @binayiyuwn | @bounayat مساحة لكُم : https://curiouscat.live/Qur_snn

Більше
Рекламні дописи
851
Підписники
-124 години
-17 днів
+3430 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

- فإذا عَظَّمَتِ الأُمَّةُ الدينارَ والدرهم، فإنما عَظَّمَتِ النفاقَ والطمعَ والكذِبَ والعداوةَ والقسوةَ والاستعباد؛ وبهذا تُقيمُ الدنانيرُ والدراهمُ حُدودًا فاصلةً بين أهلِها، حتى لتكونُ المسافةُ بين غَنيٍّ وفقيرٍ كالمسافةِ بين بلدين قد تباعَدَ ما بينهما. وإنما هَيبةُ الإسلامِ في العِزَّةِ بالنفسِ لا بالمال، وفي بذَلِ الحياةِ لا في الحِرصِ عليها، وفي أخلاقِ الروحِ لا في أخلاقِ اليَدِ، وفي وَضعِ حُدودِ الفضائلِ بين الناسِ لا في وَضْعِ حُدودِ الدراهم، وفي إزالةِ النقائصِ من الطِّباعِ لا في إقامتِها، وفي تعاونِ صفاتِ المؤمنين لا في تَعادِيها، وفي اعتبارِ الغِنَى ما يُعمَلُ بالمالِ لا ما يُجمَعُ من المال، وفي جَعلِ أوَّلِ الثروةِ العقلَ والإرادة، لا الذهبَ والفِضة… هذا هو الإسلامُ الذي غَلَبَ الأُمَم، لأنه قبل ذلك غَلَبَ النفسَ والطبيعة. - الدنيا والدرهم | وحي القلم
Показати все...
"لو لم يكن من فائدة العلم والاشتغال به إلا أنه يقطع المشتغل به عن الوساويس المضنية، ومطارح الآمال التي لا تفيد غير الهم وكفاية الأفكار المؤلمة للنفس؛ لكان ذلك أعظم داع إليه. فكيف وله من الفضائل ما يطول ذكره!" ‏-رسائل ابن حزم، فصل في العلم
Показати все...
على الرغم من مشهد تداعي الأمم على الأمة المسلمة .. ومن استمرار النزيف والأنين وصيحات الاستغاثة من زوايا العالم الإسلامي المختلفة. إلا أن أيام العشر من ذي الحج ومشاهد اجتماع المسلمين المهيب جدا في مكة، وإعلان شعائر الحج الملفتة، وظهور الركن الخامس من أركان الإسلام العظيمة.. لَيوم نصر وعزة للمسلمين كافة. إنه يوم يعلو فيه صوت التوحيد وتبرز فيه منارة الهدى.. وتعظيم شعائر الله فيه شفاء لصدور المؤمنين وإغاظة للكافرين والمنافقين. فعظموا الله تعالى في هذه الأيام العظيمة واحتسبوها عبادة ودعوة وجهادا .. عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ ، قالوا يا رسول الله: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ".
رواه البخاري وأبو داود واللفظ له والترمذي وابن ماجة.
-د.ليلى حمدان
Показати все...
على الرغم من مشهد تداعي الأمم على الأمة المسلمة .. ومن استمرار النزيف والأنين وصيحات الاستغاثة من زوايا العالم الإسلامي المختلفة. إلا أن أيام العشر من ذي الحج ومشاهد اجتماع المسلمين المهيب جدا في مكة، وإعلان شعائر الحج الملفتة، وظهور الركن الخامس من أركان الإسلام العظيمة.. لَيوم نصر وعزة للمسلمين كافة. إنه يوم يعلو فيه صوت التوحيد وتبرز فيه منارة الهدى.. وتعظيم شعائر الله فيه شفاء لصدور المؤمنين وإغاظة للكافرين والمنافقين. فعظموا الله تعالى في هذه الأيام العظيمة واحتسبوها عبادة ودعوة وجهادا .. عن ابن عباس رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ ، قالوا يا رسول الله: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ".
رواه البخاري وأبو داود واللفظ له والترمذي وابن ماجة.
-د.ليلى حمدان
Показати все...
“ذلك ظنّ الذين كَفروا..  شاهتْ وجوه المؤمنين وقد عَظُم مُصابهم، وظلت حكمة الله قائمة وإنْ قل ذاكِروها تقرعُ آذان الأنام بخطاب قرآني بلَغ المنتهى في الهدوء والسكينة (ومَا خَلقنا السماء والاَرض وما بينهما باطلا). ما في السماوات من طائرات العدو التي لا تتوقف عن الرصد والتخويف والإرهاب، وما يحوم حولها من طُيور ومخلوقات تبحث رزقَها غدوا ورَواحا؛ كلاهما لصيقَا الحبل الواحد الذي انطلق من الأرض واتصل بالملكوت الأعلى مُعلِنًا ألّا شيء مِن هذا وذاك بَاطلٌ عَرِيّ عن الحكمة خَليٌّ عنها. كلنا إلى مَعاد في الآخرة، وكلنا إلى زَوال في الدنيا، والحِكمة من هذا ظاهرةٌ واضحةٌ لائحةٌ بَيّنة؛ هذا في الوقت الذي يسعى فيه عبّادُ الأرض في سحب بساط العناية الإلهية من تحت أقدام المجاهدين، ليجعلوا معركتَهم حرب حدود لا صراع وجود، وتضاربَ مصالح سياسية لا تدافعًا استئصاليا بين الحق والباطل. وقد -واللهِ- خابَ ظنّهم وعُدِم مَسعاهم، بشهادة رب الحكمة -جل جلالُه- وقد قال في نفْس الآية السابقة (ذلك ظَنُّ الذين كفروا، فويلٌ للذين كفروا مِن النار).. الوَيلُ لهم، الوَيل لهم من النار.. والويلُ لمن ظَنّ ظَنّهم، أو سَعى في مَسعاهم!! أتُرى كل هذه المشاهد الباهرة في الثبات، المُفجعة في الدمار والمُخزية في الخذلان والخيانة؛ ليس وراءها خيطٌ ناظم يخيطُها؟، أليسَ وراء أستارها ما يجعل لقطرةِ الدم الطاهرة في أرض الجهاد وَصْلا بمؤتمرات المُجون والسرف والتبذّخ؟! أنَجعل هذا كذاك؟، (أم نَجعل الذين ءامنوا وعَملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض)؟.. أجيبوا بالله عليكم، (أم نَجعل المتقين كالفجار)؟.. ما لكم، كيف تحكمون؟! لا والله لا يَستويان مثلا.. بل ليس القاتِلُ كالآمر بالقتل، وإنْ تشابهت القلوب. كما أن العاجزَ الذي يتخبّط في أسره وقيده ليس كمن تقطعت أنفاسُه في خَنادق العِزّ قبل أن يخرج مُقبِلا ليضرب فوق الأعناق وليضرب مِن أحفاد القِردة كل بَنان.. مُعادلات قرآنية "مُوغلةٌ" في التنظير.. ومُوغلة في "الواقعية" أيضا! ومع ذا، فلا يَعقلُها إلا الألِبّاء غَيْبا، وقد سَبقَهم إلى فهمها المُجاهدون بِعين الشّهادة.. عبر أثيرِ الشهادة!!” -الإدريسي
Показати все...
إنّا سئِمنا مِن إدانةِ مُنكرٍ.. إنا مَللنا من لِسانٍ يَـزأرُ يتقاسَمُ الأعداءُ أوطاني على.. مَرئى الوَرى وكأنّنا لا نشعُرُ! أينَ النِظامُ العالميُّ ألا تَرَى.. شعبًا يُبادُ وبالقذائفِ يُنحَرُ؟ أينَ العدالة؛ أم شِعارٌ يَحتوِي.. سفكَ الدِّماءِ وبالإدانَةِ يُسترُ؟ مادامَ أنَّ الشَّعب شعبٌ مُسلمٌ.. لاحلَّ إلّا قولهُم "نستنكرُ" يا أمّتي والقلبُ يعصِرُهُ الأسى.. إنَّ الجِراحَ بكلِّ شبرٍ تُسعَرُ واللهِ لن يَحمِي رُبى أوطانِنا.. إلا الجهَاد ومصحفٌ يُتقَدَّرُ
Показати все...
5.19 KB
01:00
Відео недоступнеДивитись в Telegram
IMG_5146.MP419.23 MB
Repost from أَثَرْ
Фото недоступнеДивитись в Telegram
الذي حمل الحجارة بالأمس، هو الذي دمّر هيبة الميركفاه اليوم! That’s what we call it: PROGRESS!
Показати все...
"لا بد من نهضة وانبعاثة وصحوة وهبة جديدة تجتاح هذه الأمة لتخلصها من كل الأفكار الفاسدة السامة المميتة.. ولتخلصها بعد ذلك من كل وسائل التخدير والتثبيط والكسل والوهن! نحتاج إلى عودة كبرى للقرآن والسنة وميراث أسلافنا الأكرمين حتى ننفي عنا الوهن؛ حب الدنيا وكراهية الموت.. فعندئذٍ تعود لنا الهيبة ونستعيد زمام الأمور!! إن هذا الوضع لا يحتمل.. إننا نتفرج فيه على أنفسنا وأنواع الموت وفنون القتل تتوزع على أطفالنا ونسائنا وشيوخنا.. فنرى الموت قتلا والموت حرقا والموت قصفا والموت نزفا والموت جوعا والموت من قلة الدواء.. بل نرى الموت أيضا من شدة القهر والغيظ والكمد!!" أ. محمد إلهامي
Показати все...
المؤمن الحق لا يُهزَم قلبُه ولو قُطِّع أو حُرِّق
Показати все...