الثروة الحيوانية ( دواجن _ أبقار _ أغنام ماعز_ اسماك )

يتم تحديد تحليلات الطعام الحلال وفقًا للمنتج الغذائي ويتم تقييمها بناءً على معايير معينة. التحليلات التي يتم إجراؤها في نطاق الطعام الحلال هي كما يلي. - تقدير الكحول الإيثيلي - البحث عن DNA الخنزير - بحث الحمض النووي للحصان - بحث الحمض النووي للحمير - فحص الكائنات المعدلة وراثيا - بحث الدهانات الصناعية - تحديد كارمين (E120) - تحديد مونو صوديوم جلوتامات - البحث عن المبيدات - بحث الجيلاتين - حمض السوربيك - حمض البنزويك - ناتاميسين - الافلاتوكسين - أوكراتوكسين

تستخدم مستحضرات طبية مختلفة بما فيها المضادات الحيوية في تربية المواشي والدواجن، ولكن هذه المواد قد تشكل خطرا على صحة الإنسان عند استهلاكه لحوم تلك الحيوانات. وتستخدم مزارع تربية المواشي والدواجن مضادات حيوية مختلفة مثل ساروبوماسين والبنسلين وتتراسيكلين وغيرها، وتبقى هذه المضادات في لحوم الحيوانات والدواجن لأن المزارع لا تلتزم بالفترة الزمنية اللازمة لطردها من أجسام المواشي والدواجن قبل ذبحها وتسويق لحومها. وكنتيجة لبقاء هذه المضادات الحيوية في اللحوم، تظهر لدى المستهلك مشكلات صحية خطرة عند تناولها بصورة مستمرة لأنها تؤثر سلبا في النبيت المعوي وتسبب نقص البكتيريا المعوية المفيدة وظهور الحساسية وعدوى فطرية ثانوية وتخفض مقاومة الجسم للأمراض وقد تسبب اضطرابا في عمل الكلى. وهناك أدلة على أن بعض مستحضرات سلفانيلاميد والنيتروفورانات لها خواص مسرطنة وتؤثر في تغير الجينات. وقد انتشر في السنوات الأخيرة استخدام مركبات ( الكينولون ) ، بما فيها مركبات تحوي الفلور، في مزارع تربية الحيوانات والأسماك والروبيان والدواجن، لعلاج الأمراض، ما تسبب في ظهور بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية في أجسامها، والتي بدورها تنتقل مع اللحوم إلى جسم المستهلك مسببة له مشكلات صحية. المصدر: رامبلر

في بعض المناطق في الصين، من الشائع رؤية حجر مضغوط على البطيخ. لماذا يضعوا حجر فوق البطيخ؟🍉🍉 ليس لمنع البطيخ من الهروب، ولا يسهل على المارة تحطيمه وتناوله مباشرة. إنه ل....👇 نظرًا لأن الحجر يمكن أن يمتص الحرارة أثناء النهار، فإنه يمكن أن يقلل من حرق الشمس للبطيخ، وفي الليل، يمكنه الاستمرار في نقل الحرارة إلى البطيخ. هذا يخلق فرقا كبيرا في درجة حرارة للبطيخ، مما يجعله أكثر حلاوة. هل سبق لك أن رأيته؟ #يستحق التجربة يا أصحاب الحبحب

أهمية فرم العلف الجاف (العجور او القصب) تتمثل في النقاط التالية: 1. تحسين الهضم: يسهل فرم العلف على الحيوان مضغه وطحنه في الفم. 2. تقليل الفاقد: يُساعد فرم العلف على تقليل كمية العلف التي يتم إهدارها خلال عملية التغذية. يمنع فرم العلف الحيوانات من انتقاء أجزاء معينة من العلف وترك أجزاء أخرى، مما يُقلل من الفاقد ويُحسّن من كفاءة استغلال العلف. 3. تحسين صحة الجهاز الهضمي: يُقلل فرم العلف من خطر الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي، مثل انسداد المريء أو عسر الهضم. يُساعد فرم العلف على تحسين حركة الغذاء في الجهاز الهضمي، مما يُقلل من خطر الإصابة بالإمساك أو الإسهال. 4. يُمكن أن يؤدي فرم العلف إلى زيادة الإنتاجية لانه يقلل من فترة الاجترار وبالتالي زيادة وقت راحة الحيوان وارتفاع نسبة الانتاج. 5. يُقلل من تكاليف التغذية. المهندس/ عبدالرحمن العبدلي.

اكتفاء ذاتي من اافواكخ والخضروات في اليمن وتصدير الفائض لمعظم الدول الخليجية والعربية , وزيادة هائلة في محصول البن والقمح والشعير بلدة طيبة ورب غفور

ثانيًا: سجل إنتاج الحليب : يعتبر إنتاج الحليب الهدف الرئيس من تربية ماشية الحليب ، لذلك يجب أن يكون سجل للإنتاج اليومي لكل بقرة ثم سجل للإنتاج الإسبوعي الذي يعتمد على السجل اليومي ثم سجل الإنتاج الشهري وهذه تجمع في السجل الكلي لإنتاج الحليب خلال مدة الإنتاج والذي يسمى (الموسم الإنتاجي للبقرة) ويمكن لهذا السجل أن يشتمل على : ١. مجموع إنتاج دورة الحليب . ٢. مجموع الإنتاج في 305 يوم . ٣. تاريخ الجفاف . ٤. عدد أيام الإنتاج ... ٥. معدل الإنتاج اليومي . يفضل تسجيل نسبة الدهن سواء كانت إسبوعيا أو شهرياً كي يتمكن صاحب المزرعة من حساب كمية الدهن المنتجة خلال موسم إدرار الحليب ، يمكن إختصار عملية تسجيل الحليب على مرة واحدة في الإسبوع أو كل إسبوعين أو كل أربعة أسابيع وأحياناً كل 36 يوما، ولكن يبقى التسجيل اليومي هو أدق التسجيلات عند حساب مجموع الإنتاج الكلي للبقرة خلال الموسم الواحد . يتم تبويب وتحليل هذه السجلات لتقييم الحيوانات وراثيا واقتصاديا. ومن ثم إنتخاب الأفضل لاسيما عجول التربية . السجلات تجمع على وتحلل وراثيا ، وإحصائيا . لتقييم الحيوانات لاسيما الذكور التي تخصص للتلقيح أو التسفيد.

أولًا. سجل النسب : يشتمل هذا السجل على إسم البقرة وتاريخ ولادتها ونوعها ومنشأها وأوصافها (المظهر الخارجي) ويفضل أخذ صورتها وإضافتها على السجل لضمان معرفتها عند فقدان رقمها ، ويشمل السجل رقم الأبوين وإسميهما . رقم الحيوان : إسم الحيوان : النوع: تاريخ الولادة :

السجلات: تعد السجلات أساس نجاح أي مشروع لأنه من خلالها يمكن معرفة الطريقة الصحيحة للإدارة والوصول إلى الهدف الذي أسس من أجله، وفي مشاريع انتاج الحليب فإن سجلات المشروع هي المرجع الأساس للإنتخاب وتطوير المشروع والوصول إلى أفضل ما يكون من إنتاج الحليب والارتقاء بالصفات الوراثية من خلال الرجوع إلى السجلات والمفاضلة بين حيوانات القطيع . يعتمد مشروع ماشية الحليب على تسجيل كافة ما يجمعه صاحب المزرعة من بيانات عن حيواناته الموجودة في المزرعة في سجلات متنوعة للإطلاع عليها كلما لزم الأمر، يجب أن تكون السجلات منظمة ودقيقة بحيث يمكن دراستها بسهولة وإستخلاص النتائج منها ، وتقسم السجلات إلى ما يأتي : 1. سجل النسب . 2. سجل إنتاج الحليب .. 3. سجل التغذية . 4. سجل التلقيح . 5 سجل الولادات. 6. سجل العجلات . 7. سجل الحالة الصحية . 8. السجل الاقتصادي .

ماهي المعلومات التي يجب على المربي الاحتفاظ بها لمعرفة مدى الربح أو الخسارة في نهاية مرحلة التسمين ؟ 1. ثمن وعمر ووزن حيوان التسمين عند الشراء . 2. مدة التسمين. 3. وزن حيوان التسمين عند البيع. 4. نسبة النفوق. 5. الزيادة الوزنية للحيوانات التسمين  في نهاية مرحلة التسمين - وزن الحيوانات عند البيع - وزن الحيوانات عند الشراء . 6. كمية الأعلاف المستهلكة لكل حيوان  خلال فترة التسمين وكلفتها. 7. معدل التحويل الغذائي = كمية العلف المستهلك لكل حيوان / الزيادة في وزن الحيوان . 8. أجمالي تكاليف المزرعة والعمال والمشرفين وتكاليف المياه والكهرباء. 9. تكاليف الرعاية الصحية والبيطرية مثل أجرة الطبيب البيطري وثمن الأدوية والعلاجات. 10. سعر بيع الحيوانات  والسماد الطبيعي . 11. مقدار الاهلاك في الأدوات والمعدات داخل مزرعة التسمين .