حذيفة علي باشا

أمتك بحاجة إليك. بحاجة إلى ثورة روحك. بحاجة إلى إخلاص قلمك. بحاجة إلى اندفاعك وعملك. بحاجة إلى حماسك وقوتك. بحاجة إلى موقفك. ليست بحاجة لرماديتك. ليست بحاجة لوداعتك. ليست بحاجة لأكلك وشربك. ليست بحاجة لنعومتك وبراءتك. قم في مكانٍ يحب الله أن يراك فيه، أنت الأمة، أنت الأمل، أنت صانع التغيير.

الدقة المنخفضة بعد توسع رقعة الاحتجاجات وانخراط آلاف المواطنين في الحراك الشعبي السلمي ضد الجولاني وجهازه الأمني  وبعد المحاولات الفاشلة التي قام بها الجولاني بالالتفاف على الحراك ومطالبه المشروعة بالترغيب والترهيب , قرر أن يحذو حذو المجرمين الأوائل وقرر أن يتعامل مع المتظاهرين السلميين بأسلوب القمع الوحشي. الجريمة الثالثة: قمع المتظاهرين في بنش ودهسهم بالمصفحات #الجولاني_يقمع_المدنيين #بدنا_المعتقلين_الأحرار #Jolani_suppresses_civilians https://t.me/gcoord

بعد توسع رقعة الاحتجاجات وانخراط آلاف المواطنين في الحراك الشعبي السلمي ضد الجولاني وجهازه الأمني وبعد المحاولات الفاشلة التي قام بها الجولاني للالتفاف على الحراك ومطالبه المشروعة بالترغيب والترهيب , قرر أن يحذو حذو المجرمين الأوائل وقرر أن يتعامل مع المتظاهرين السلميين بأسلوب القمع الوحشي. الجريمة الأولى: فض اعتصام المحكمة العسكرية في مدينة إدلب #الجولاني_يقمع_المدنيين #بدنا_المعتقلين_الأحرار #Jolani_suppresses_civilians

يدعوكم شباب ونشطاء تجمع الحراك الثوري للمشاركة في الحملة الإعلامية التي ستنطلق الساعة 7 مساءً تحت وسم #الجولاني_يقمع_المدنيين #Jolani_suppresses_civilians وتتضمن الحملة المطالبة بالمعتقلين الأحرار المُغيبيين في سجون الجولاني وجهازه الأمني ورفضاً لقمع المظاهرات السلمية ، مساهمتك في هذه الحملة مساندة لأهلك فلا تحرم نفسك شرف نصرة الحق #بدنا_المعتقلين_الأحرار

من الوقفة الاحتجاجية اليوم أمام "وزارة العدل" للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين في سجون الجولاني.. نسأل الله أن يفك أسرهم، وينتقم من آسرهم.

ثائر آخر يُضاف إلى قائمة الأسرى عند الجولاني. العم "أبو حسان بيطار الحموي"، من خيرة الناس جهاداً، وخُلقاً، وطيبة، وشهامة؛ اختطفته أَمنيّة الجولاني عقب مظاهرة اليوم، واعتدت عليه بالضرب المبرح. نسأل الله سبحانه وتعالى أن يفكّ أسره، وأسر إخوانه من سجون الظالمين، وأن ينتقم من آسريهم عاجلاً غير آجل.

الرد من ساحات بنّش على يراهن على كسر إرادة رجال الحراك، بالإرهاب والاعتقال...

لا أسوأ ممن يسعى لتحصيل مصالح شخصية ضيقة، على حساب معاناة شعب أثخنته الجراحات.

الرجولة موقف، والتاريخ يسجل.

الإخوة: رامي عبد الحق، يحيى سيد يوسف، الحاج إبراهيم دباس، زكريا صنو، سمهر شرفلي، آدم سليمان، وغيرهم، يقبعون في سجون الجولاني، وجهازه الأمني، لمشاركتهم في الحراك الذي يطالب برفع الظلم عن الناس، واستعادة كرامتهم. فالله الله في نصرتهم... نسأل الله أن يكتب أجرهم، ويفكّ أسرهم، وينتقم من آسرهم.