قصيد 🩵

‏عزيز النفس ما يقبل محبّه ‏بابها مسدود ‏ولا يمشي على دربٍ يذل ‏الراس ويضرّه

‏"غديرٍ عليه الناس ‏صادر و ورّادي ‏أعيفه لو إنه من زلال المطر يسقى ‏أنا غايتي .. ‏ومُناي ودواي ومرادي ‏مذاقٍ على غيري صعيبٍ ولا يلقى"

حياتيّ أم المعارك و أمي أم السلام ‏ما بين صوت السيوف وصوت تسبيحها .

‏ظروف الأيام مثل السمعة الشينه مـا ودك تشوفها في واحد غالي

‏طايبةٍ نفسه مثل من قال: ‏"أنا مابي من الدنيا بعد هالمرحلة رغبات ‏عسى الله بس يكفيني .. هوى نفسي وزلّاتي"

‏قضيت حيّاتي و أَنا أحمي قلبي من هدرٍ ‏ في غير محله ..

" إيه حالف " ‏كل ما صوتك يسيل بداخلي أنْبت ‏" سوالف " )

‏استطاشت غضباً من كتمان العلاقه ف قالت : ‏كيف ترضى … يا عميل اللي يبيعون الذبايح ‏اني اسكت لا مدحوك الناس ما كنك حبيبي !

تخيّرني ؟ كأنا ما تقاسمنا .. الحياه احباب ؟ ‏و لا كني عطيتك عمري اللي فات .. من جدك ؟ ‏على نصفك تخيّرني .. او انك تفتح الابواب : ‏لـ دربٍ مفرقه .. ( مافيه لا ودي .. و لا ودك ) ! ‏و تبيني افهمك ؟ شـ افهم و انا قلبي معاك ارتاب ؟ ‏امانه ( كيف ما وقفت ضد شعورك و ضدك ) ؟ ‏تسولف ! ما حسبت لـ صدمتي و انا بـ ذراك حساب ؟ ‏تقول ( انها على ذوقك ) تخاف تروح من يدك ! ‏و انا ؟ و الفايت من الحُب ؟ كذبه ( جات من كذاب ) ؟ ‏تحسب ان عشتها ( مره ) ما اعيش بـ دونها .. حدك ! ‏اذا ما جاز لك ( كلي ) .. فـ انا ( لي خاطرٍ قد طاب ) : ‏( انا واجد عليك اصلاً .. لذا ماني على قدك ) ! ‏تدوّر من ورى ظهري ( تبدل فـ الغرام ثياب ) ؟ ‏على غفلة .. ( تدّور فيهم اللي فيهم تشدك ) ! ‏و ع اساس انت المُحب الواجد اللي يبذل الاسباب : ‏نسيت تحط لي ضمن اعترافات الردى ..( صدك ) !

رعاك الله ياحلمٍ على ظرف الحقيقة بان مضت خمسة سنين اعيش بهم تحقيقة