رَحِيقْ

🔹الأصل أن ضغط الدنيا عليك لا يزيدك إلا قربة من الله عز وجل، وكلما حاولت الدنيا أن تشغلك: ازددت في طاعاتك وقرباتك وأذكارك.. لا تكن عبدًا يعبد الله على حرف، فيتخلى عن أوراده وعباداته عند الضغوط والمشاغل، أو يترك ما كان يدين لله به عند اضطراب الدنيا عليه! اثبت، تمسك، لا تفرط!

🔹‏أريد أن أُذكِّرك بشيء , أقدارنا مكتوبة قبل أن نرى نور الدنيا من الأساس, فأي قلق بخصوص أي شيء قادم ما هو إلا هَلكة للنفس والأعصاب, استثمر المتاح, واستغل كل الممكن, وسلِّم أمورك لله”

اقرأ كدا وصية ابن حزم رحمه الله: وإنما الواجب أن يتهمم المرء بالعلوم الممكن تعلمها التي قد يُتنفَع بها في الوقت، وأن يؤثر منها بالتقديم ما لا يُتوصل إلى سائره إلا به ثم الأهم فالأهم والأنفع فالأنفع، فإن من رام الارتقاء إلى أرفع العلوم دون معاناة ما لا يوصل إليه إلا به، كمن رام الصعود إلى علِّيةٍ مفتحة مظلمة أنيقة البناء دون أن يتكلف التنقل إليه في الدرج والمراقي التي لا سبيل إلى تلك العلّية إلا بها

🪴أفضل الأذكار يوم الجمعة الصلاة على النبي ﷺ لأن الجمعة أفضل الأيام والنبي أفضل الأنبياء، قال ﷺ (من أفضل أيامكم الجمعة فأكثروا عليّ من الصلاة). #سنن_الجمعه رَحِيقْ

. لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

شباب يلا بينا ، 5 دقائق من وقتكم💙.. ➜ @algana76

• قال صلى الله عليه وسلم: "من قامَ بعشرِ آياتٍ لم يُكتب منَ الغافلينَ ومن قامَ بمائةِ آيةٍ كتبَ منَ القانتينَ ومن قامَ بألفِ آيةٍ كتبَ منَ المقنطرينَ" الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود يعني لما تصلي ركعتين بنية أنهم قيام الليل ونية الشفع (بسورة الأعلى والكافرون) + ركعة الوتر (سورة الإخلاص) = كدا صليت بـ 29 آية، يعني كدا ضمنت نفسك أنك لم تُكتب من الغافلين في أقل من 5 دقائق! - متخيل الفضل والكرم الرباني لك كل ليلة؟ - ومتخيل كم ليلة كُتبت فيها أنك من الغافلين لأنك لم تصلي ركعات لا تتعدى الـ 5 دقائق كل ليلة؟ اوعي تسيب قيام الليل، اوعى تُكتب من الغافلين كل ليلة علشان مكسل تصلي ركعتين!

🔹ولا بد للعبد من أوقات ينفرد بها بنفسه في دعائه وذكره، وصلاته وتفكره، ومحاسبة نفسه وإصلاح قلبه. (ابن تيمية | مجموع الفتاوى)

قال النبي ﷺ: "ليس المؤمن بالطَعَّان". قال ابن العربي: "وإنما سماه طعنًا لأنّ سهام الكلام كسِهام النصال حِسًّا، وجرح اللسان كجرح اليد".

🔹الغفلة عقوبة الإنسان المعرض عن الله، يُنسيه الله نفسَه ويحرمه بركة العمر فيذهب عمره وتنصرم أيامه ولم يُقدّم خيراً (نسوا الله فأنساهم أنفسهم).