117

لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّمًا ‏عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ.

وَما كتمتهُ بالأمس وقفَ الان في حنجرتي ليقتلني وَما حرقتهُ مُتناسياً عاد دخانهُ ليخنقني تَجمع حبر تلك الكلمات تحت عيني وَانطوى البؤس مع الاجفان يُبكيني عادوا كلهم دفعةٌ واحدة الكلماتُ والخيباتُ والدموعْ عادوا وانا من اظننتُ انّي أن ادفنتهم لن يكون هنالك رُجوع

احنا مسقفين

يح كومه

بس والله احبج لأن افتقدتيني

جنت بالعرس

اخاف اكلج

- الرساله ؛ افتقدتج اليوم ماتواجدتي هواي ب القناة بس خوش تسوين لان امتحاناتج قربت ف اسعي وتحملي التعب والله ميضيع تعبج

يمكن يخاف مني

ماعدنا ميدخل يمنا ابد