الشبكة الإخبارية الحره

، 14.07.2024 أعلنت شبكة سي.إن.إن عن إصابة الرئيس السابق دونالد ترمب في إطلاق نار أثناء تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا.

#أمريكا تعرض ترامب لمحاولة اغتيال

أقسم بالله الذي لا إله إلا هو أنّ هذا الظلم والإجرام والاحتلال سيزول، ويحلّ العدل وتُرفَع راية الإسلام، وإن لم نستيقظ ونعيد ترتيب أولوياتنا ونجعل نصرة الإسلام والمسلمين أولى ما نشتغل به؛ ونكسر الحلقة الحياتية المفرغة التي تُبدد طاقاتنا؛ فستحلّ علينا سنة الله تعالى: (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم) ووالله ما اشتدّ هذا الظلام إلا لعظم نور الفجر القادم، ووالله إنه لقريب. ومن بقي بعد كل هذه الأحداث يمدح ظالماً أو يثني على خائن يوالي الكفار فهو أعمى البصيرة لا يُرجى منه نصر للمسلمين. فلا بد من إعادة النظر في كل شيء بناء على ميزان العدل والظلم والحق والباطل ونصرة الأمة وخذلانها. والإسلام قادم.. وما #أخفي #أعظم 🌴طوفان الأقصى ثورة الشام المباركة🌴 🔻🔻🔻 قناة إعلامية سياسية اقتصادية خدمية لمتابعة آخر التطورات في سوريا تابعونا على هذه القناة تلجرام  https://t.me/+vLh4xX6-NAc4NTNk

لن يتمّ تحرير فلسطين والمسجد الأقصى قبل تحرير الدول العربية من حكّامها وملوكها المجرمين عملاء اليهود ونعالهم المهترئة.. هذه حقيقة كرّرها الفاهمون العالمون لطبيعة المعركة ومرتكزاتها.. لهذا لا بدّ من فغص وانتعال الحكام والملوك الذين هم خطّ الدفاع الأول لحماية الكيان المسخ وحفظه، ومحاصرة #غزة والتضييق عليها وخنقها، وهم مَن يقيّد الصادقين والمخلصين، وهم مَن يُضلّل الشعوب والجماهير ويُفسدهم، وهم مَن يقمع ويقتل ويسجن الطاقات والكفاءات والواعين والمجاهدين، حتى لا تقوم للمعارضة الفاعلة قائمة كما هو الحال اليوم في عامة البلاد العربية الإسلامية الأسيرة السجينة. فاللهم عليك بحكام وقادة بلادنا العربية الإسلامية، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

⁦

صوتية من للاخ ابو جابر يقدم فيها بعض العبر والنصائح للمسلمين وما #أخفي #أعظم 🌴طوفان الأقصى ثورة الشام المباركة🌴 🔻🔻🔻 قناة إعلامية سياسية اقتصادية خدمية لمتابعة آخر التطورات في سوريا تابعونا على هذه القناة تلجرام  https://t.me/+vLh4xX6-NAc4NTNk

تكاد تكون مجزرة الخيام في المواصي اليوم، أفظع مجزرة ارتُكبت منذ بداية الحرب، والمصيبة الكبرى أن المسلمون نائمون وعنها غافلون، وبالكاد يدري بها أو يهتم لها أحد !! ‏لا بارك الله فيمن نسينا، وهانت عليه مآسينا، لا بارك الله فيمن ألف الصورة، واعتاد المشهد، حسبنا الله ونعم الوكيل !!