cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

أَبُو عُمَرَ الشَّاميّ

‏إنّ قلبيْ من الملوكِ وإن كان لسانيْ يُرى من الشعراءِ @mohawew_bot (من المحبرة إلى المقبرة)

Більше
Країна не вказанаМова не вказанаКатегорія не вказана
Рекламні дописи
221
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

.. وعن وكيع قال : قال سفيان " الناس عندنا مؤمنون في الأحكام والمواريث، ولاندري كيف هم عند الله تعالى ، ونرجو أن نكون كذلك" . #الشريعة أي أن سرائرهم على الله ، ونحن لنا مايظهر لنا منهم من الشعائر حتى ينتقضوها بناقض او بدعة مكفرة تُخرجهم من دائرة الإسلام، اي يثبت كفرهم بشيء من هذا ، وحينها لاتنفعهم الشعائر إذاانتقض التوحيد عندهم. وقال فضيل : سمعت سفيان الثوري يقول : من صلى إلى هذه القبلة فهو عندنا مؤمن، والناس عندنا مؤمنون بالإقرار والمواريث والمناكحة والحدود والذبائح والنسك، ولهم ذنوب وخطايا، الله حسيبهم، إن شاء الله عذبهم وإن شاء غفر لهم ، ولاندري ماهم عند الله عز وجل " السنة لعبدالله بن أحمد. .. جزء في الرد على الخوارج المعاصرة في أن أحكام الدنيا تجري على الظاهر من إسلام وكفر.. #ابو_عمر_الشامي
Показати все...
الحمدلله أبو عمر الشامي غفر الله له: عن أبي فراس، قال: خطب عمر بن الخطاب فقال: يا أيها الناس، ألا إنا إنما كنا نعرفكم إذ بين ظهرانينا النبي صلى الله عليه وسلم، وإذ ينزل الوحي، وإذ ينبئنا الله من أخباركم، ألا وإن النبي صلى الله عليه وسلم قد انطلق، وقد انقطع الوحي، وإنما نعرفكم بما نقول لكم، من أظهر منكم خيرا ظننا به خيرا وأحببناه عليه، ومن أظهر منكم لنا شرا ظننا به شرا، وأبغضناه عليه، سرائركم بينكم وبين ربكم، ألا إنه قد أتى علي حين وأنا أحسب أن من قرأ القرآن يريد الله وما عنده، فقد خيل إلي بأخرة ألا إن رجالا قد قرؤوه يريدون به ما عند الناس، فأريدوا الله بقراءتكم، وأريدوه بأعمالكم. ألا إني والله ما أرسل عمالي إليكم ليضربوا أبشاركم، ولا ليأخذوا أموالكم، ولكن أرسلهم إليكم ليعلموكم دينكم وسنتكم، فمن فعل به شيء سوى ذلك فليرفعه إلي، فوالذي نفسي بيده إذا لأقصنه منه، فوثب عمرو بن العاص، فقال: يا أمير المؤمنين، أورأيت إن كان رجل من المسلمين على رعية، فأدب بعض رعيته، أئنك لمقتصه منه؟ قال: إي والذي نفس عمر بيده، إذا لأقصنه منه، أنى لا أقصنه منه ، وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص من نفسه؟ ألا لا تضربوا المسلمين فتذلوهم، ولا تجمروهم فتفتنوهم، ولا تمنعوهم حقوقهم فتكفروهم، ولا تنزلوهم الغياض فتضيعوهم . وعن أبي إسحاق قال : سألت الأوزاعي قلت : أترى أن يشهد الرجل على نفسه أنه مؤمن؟ قال : ومن يقول هذا ؟ قلت وكيف يقول ؟ قال : ويقول : أرجو، ولكنهم المسلمون تحل مناكحتهم، وذبائحهم وتجري عليهم الحدود ، وهم في الاسم عندنا مسلمون، ولا ندري ما يصنع الله بهم ، ولاأشهد على أحدٍ بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنجاة " شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة.. وعن محمد بن إسحاق الثقفي ، قال : سمعت أبا رجاء قتيبة بن سعيدٍ ، قال : هذا قول الأئمة المأخوذ في الإسلام والسنة : (وذكر أصولاً ) ثم قال : ونقول: الناس عندنا مؤمنون بالأسم الذي سماهم الله، والإقرار، والحدود والمورايث. "شعار أصحاب الحديث "
Показати все...
Repost from N/a
الحمدلله : مسألة سداد الدين بعد سنين انخفضت فيها قيمة العملة الورقية التي أخذها الدائن فهل ترجع بنفس القيمة والمثل! أم تحسب وتقدر على حسب القيمة اليوم ! _فالذي قرره جمهور الفقهاء سلفاً وخلفاً هو أن المدين إنما يلزمه قضاء ما ثبت في ذمته وقت التحمل، بغض النظر عن قيمته وقت الأداء، سواء ارتفعت قيمته بعد وقت التحمل، أو انخفضت . وهذا هو #الأصل  جاء في بدائع الصنائع : ولكنها إذا رخصت أو غلت فعليه رد مثل ما قبض بلا خلاف لما ذكرنا أن صفة الثمينة باقية. أما إذا كان الدَّين الثابت في الذمة من العملات الورقية، ثم رخصت قيمتها أو غلت مع بقاء التعامل بها، فقد اختلف العلماء في الواجب سداده على المَدين (من عليه الدين).  و في مجملها ترجع إلى قولين: أحدهما: القولُ بوجوبِ ردِّ المثل مهما كان حجم التغير في قيمة العملة، والآخرُ: القول بوجوب ردِّ القيمة من الذهب أو العملات الأخرى.  وأقرب الأقوال في المسألة -فيما نرى- هو التفريق بين حالتين: الأولى: إذا كان الغلاء والرخص في قيمة العملة يسيرًا بحيث لا يصل الانخفاض أو الغلاء إلى الثلث، ففي هذه الحال يكون الواجب: ردُّ المثل؛ فالغَبن اليسير، أو الغلاء والرخص اليسير مغتفر شرعًا، ولا تخلو منه المعاملات عمومًا، ولما فيه من تحقيقِ أصل تشريعي مهم وهو استقرار التعامل بين الناس. وقال ابن قدامة في "المغني": "الْمُسْتَقْرِضَ يَرُدُّ الْمِثْلَ فِي الْمِثْلِيَّاتِ، سَوَاءٌ رَخُصَ سِعْرُهُ أَوْ غَلَا، أَوْ كَانَ بِحَالِهِ". وقال: " وَيَجِبُ رَدُّ الْمِثْلِ فِي الْمَكِيلِ وَالْمَوْزُونِ، لَا نَعْلَمُ فِيهِ خِلَافًا".الثانية: إذا كان التغير في قيمة العملة يبلغ الثلث فأكثر، وتنازع الطرفان في طريقة السداد ولم يتراضيا، ففي هذه الحال يجب المصير إلى التصالح بين طرفي العقد بحيث يتم تقدير الخسارة، ويتحمل كل طرف منهما جزءًا منها برضاهما. لأن هذا التغير والضرر لا حيلة لواحدٍ منهما في وقوعه، بل هي جائحة مِن قضاء الله وقدره. كما أن الضرر متحقق في هذه الصورة على الطرفين، فالإلزام بدفع المثل فيه ضرر بيِّن على الدائن، والإلزام بدفع القيمة فيه ضرر بيِّن على المَدين، والعدل يقتضي ألا يخص أحدهما بالضرر، بل يتوزع الضرر عليهما بالصلح. أما تحديدُ القدر المؤثر في تغير قيمة العملة بالثلث؛ فلأنَّ الثلث هو الحد الفاصل بين الكثرة والقلة كما ثبت في العديد من النصوص الشرعية. قال ابن قدامة في "المغني": "وَالثُّلُثُ قَدْ رَأَيْنَا الشَّرْعَ اعْتَبَرَهُ فِي مَوَاضِعَ: مِنْهَا؛ الْوَصِيَّةُ، وَعَطَايَا الْمَرِيضِ، وَتَسَاوِي جِرَاحِ الْمَرْأَةِ جِرَاحَ الرَّجُلِ إلَى الثُّلُثِ ". قَالَ الْأَثْرَمُ: قَالَ  قَالَ الْأَثْرَمُ: قَالَ أَحْمَدُ: إنَّهُمْ يَسْتَعْمِلُونَ الثُّلُثَ فِي سَبْعَ عَشَرَةَ مَسْأَلَةً. وَلِأَنَّ الثُّلُثَ فِي حَدِّ الْكَثْرَةِ، وَمَا دُونَهُ فِي حَدِّ الْقِلَّةِ، بِدَلِيلِ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْوَصِيَّةِ: (الثُّلُثُ، وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ)، فَيَدُلُّ هَذَا عَلَى أَنَّهُ آخِرُ حَدِّ الْكَثْرَةِ، فَلِهَذَا قُدِّرَ بِهِ".  وعليه فإن كان الضرر للطرفين أو لأحد الأطراف يأخذ بالثلث بعد حساب قيمة العملة اليوم، لأن الثلث ليس بالقليل للمدين بل كثير كما قال النبي صل الله عليه وسلم أي أنه يرضيه بقوله : (والثلث كثير) ، وليس بكثير على الدائن الذي تأخر في سداد الدين وبذلك الثٌلث يُرضي الطرفين ويزيل الضرر بإذن الله، وإن كان الصلح فهوخير . والله أعلم #أبو_عمر_الشامي
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
‏" و‌أجملُ البوح في كفينِ ترفعها بها تُناجي كريماً يسمعُ الدَّاعي! "
Показати все...
أكثرو من الصلاة على نبينا محمد ، صل الله عليه وسلم.
Показати все...
إن المرء مهما بلغ من العلم الذي وفقه الله له ، ومَن به عليه فإنه لن يصل لتلك المرحلة التي يتداولها بينه وبين ذاته أنه سينتهي لمرحلة علم لم يصل إليها أحد بعده ، فمهما بلغ من العلم ليتواضع لقوله تعالى(وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ) ،وهذا شيء طبيعي لأن النفس الإنسانية مغرورة بطبيعتها تسعى إلى أبعد حد من الشيء الذي تُحبه،فما يسع المرء هنا إلا أن يوجه هذا العلم الذي من الله به عليه إلى مجراه الصحيح وهو = أن يكون لله ينافح به عن دين الله بالنصرة ، والخشية به أي العمل به ، فالعلم بركة وإن قل وليس بكثرته، كما قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه " ليس العلم بكثرة الرواية وإنما بالخشية ".
Показати все...
‏على ميلي الطاغي -الذي لا يخفى على بصير- للاستحسان اللغوي على الإطلاق، غير أنّي آنسُ باللغة الصامتة الصادقة التي تُبين بالحدس والشعور لا بقدر توظيب الحرف حذو الحرف حتى تصير كلمة، والكلمة حذو الكلمة حتى تُحال جملة، بل وبمثلها تطلع الشّمس من بين أضلعي وتزهو الأيام وتزهر منّي المُقل.
Показати все...
‏كلّما ساءني أمرٌ ووجدتُ في نفسي انقباضًا وانصرافًا؛ عدتُ وعدّدت محاسن الأشياء لأوسّع ما بين عطفيّ= عليّ وعلى النّاس، وكما قيل: «أقلل عتابك فالبقاء قليل والدهر يعدل تارة ويميل» فقدر القلوب أنّها قُلّب؛ لكنّا نحاول مجدًا ورفقًا وسعة ما احتملت ضمائرنا وصحائفنا من بعد.
Показати все...
.. أجعل أول أولوياتك المستقبلية ، وتفكيرك ، وحديث نفسك هو الهجرة إلى الشام .. طريدُ دين ..
Показати все...