عــالمنا الجميــل ✿┋✘

بعد عقد قرانها مباشرة أصابها الألم والمرض ، واصفرَّ وجهها وذبُلت ، فذهبت إلى الطبيبة لتطمئن فكانت المفاجئة...اضغط لقراءة المزيد ،،،

عدد سكـان الارض 7400,000,000 ومن بين الجميع تِجد رسَائل شخص واحد هــي من تِعدل نفسَيــتك للافضــل وذلك الشخص انا وشكرا عفوا 🌚💔👩‍🦯

*النفسية محتاجة كيس زعقة وبنت دلوعة* *تحكيلي خطبوني عشره* *ورفضت وانا ازعق واتفل عليها*🌚💔

ها عشان ايش🌚💔

ماادوره عشان سودا عيونه🌚💔

#ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههۃةۦ لما ضعت مادورتيني هكذا اااخ ي دنيا😂🥲🥲

م̷ـــِْن يعرف شخص بالتلي اسمه أليكس ؟🌚👩‍🦯

يقول والشاعر ضحكتك يالتعزيه فيها اجر تفتن حزين ويبتسم هو اللي قال مش انا🙊😂♥️

#ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههۃةۦ حرفيااااا😂💔

الشيء الذي طلبه أصحاب الكهف حين أووا للكهف وهم في شدة البلاء والملاحقة ؛ إنهم  سألوا اللّه "الرُشد" ؛ دون أن يسألوه النصر ، ولا الظفر ، ولا التمكين ! "ربنا آتنا من لدُنكَ رحمة ًوهئ لنا من أمرِنا رشدا" والشئ الذي طلبه الجن من ربهم لما سمعوا القرآن أول مرة ؛ انهم طلبوا "الرُشد" قالوا (إنّا سمِعنا قرآنا ًعجبا يهدى إلى الرُشد فآمنا به) وفي قوله تعالى "وَإِذا سأَلك عبادِي عني فإِنِّي قرِيبٌ أُجِيبُ دعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لي ولْيُؤْمنوا بي لعلهُم يرشُدونَ" طيب ايش هو الرشد ! - إصابة وجه الحقيقة - هو السداد - هو السير في الاتجاه الصحيح فإذا أرشدك اللّه فقد أوتيت خيرا ًعظيما ؛ وبوركت خطواتك ! ولذلك يوصينا اللّه سبحانه وتعالى أن نردد دائمًا " وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا " طيب ايش الدرس او العبرة من الاية ذي ! - بالرشد تختصر المراحل ، وتختزل الكثير من المعاناة ، وتتعاظم النتائج ، حين يكون اللّه لك "وليا ًمرشدا ً" ! - حين بلغ موسى الرجل الصالح لم يطلب منه إلاّ أمرًا واحدًا وهو "هل أتبعك على أن تُعلِمَن ِمِمّا عُلَِّمت َرُشداً " ؛ فقط رُشداً ‏- عندما يهيأ اللّه (سبحانه وتعالى) أسباب الرُشد لنا ، فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخروي ! ف اللّهـُمّ هيئ لنا من أمرِنا رشدا !♥️ وللتعبير عن حب حبيبنا النبي في معظم البلدان جميل جدًا ! مثلاً يوجد قرى في أفريقيا ، كل الذكور فيها تلاقي اسمهم (محمد) ، كلهم أسماءهم مركّبة بحيث يكون الاسم الأول (محمد) والثاني اسم يتميز فيه عن غيره وشوفت عدد لا بأس به من الاتراك بيعبروا عن حبهم لسيدنا النبي ﷺ بأنهم اذا ذُكر اسمه الشريف ، حطوا ايديهم عند قلوبهم كذه وهم بيصلوا عليه وطأطأوا رءوسهم زي ما بنعمل عند استقبال اصحاب الهيئات ‏وشوفت هنود اذا ذُكر النبي ﷺ في الاذان قبّلوا ظاهر الابهام ومسحوا فيه عينيهم ، وعرفت بعدها ان الحركة ذي مذكورة في حاشية المذهب وفيها قول بالاستحباب وأما اليمنين فحدَّث ولا حرج ، المظاهر كثير قوي زي ذكره لافتتاح الكلام أو الحواديث (ولا يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام) ، وتوسيطه في البيع والشراء (اشتري مني لأجل النبي) ، والتعبير عن الفخر (احنا زارنا النبي) ، وقبول الهدية البسيطة (ذا النبي قبل الهدية) أو حتى لتهدئة الناس في المشاكل (صلوا  على النبي) ، أو لجمع الناس على فعل واحد (اللي يحب النبي يعمل كذا) ، أو للانتساب إليه لقضاء مصلحة من شخص مُتعنت (ذا احنا من ولاد النبي) بمعنى مالكش حق تعاملنا كذه ، إلى آخر ما لا يحصى من استخدام اسمه الشريف لكن يمكن ألطف الردود اللي مشفتهاش غير من اليمنين حتى الآن ؛ هي الردود المتعلقة بالنبي ﷺ بدون أي مناسبة ، واحد مثلاً استحسن لبس حق صاحبه فقاله (جميل) ، فصاحبه يرد يقوله (ما جميل إلا سيدنا النبي) أو اثنين بيتكلموا في أي موضوع وليكن الكورة، واحد يقول (اللعب الفلاني ذا لعيب كامل) فيقوله (ما كامل إلا سيدنا النبي)، وهكذا ؛ ردود ف منتهى اللطف كونها جات من غير أي مناسبة ولا هي توسيط في أي مصلحة شخصية، منقالتش إلا بدافع الحب، زي ما يكون واحد بيتلكك عشان يجيب السيرة الشريفة ذي سيدنا أبو سفيان قبل إسلامه حكى عن حب المسلمين للنبي فقال (ما رأيت من الناس أحدًا يحب أحدًا ؛ كحب أصحاب محمدٍ محمدًا) ، وسيدنا النبي ﷺ نفسه قال (مِن أشد أمتي لي حبا ، ناس يكونون بعدي ، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله) ولا أحصي عدد الناس اللي لو خيرته بين إنه يعيش ١٠٠ سنة ملك هو وأولاده في أتم صحة ولاّ يجلس دقيقة واحدة مع النبي ﷺ ؛ شختار الثانية بدون أي تردد بل وكثير من المسلمين لو خيرته بين ذلك الملك وبين انه يحلم بالنبي ﷺ شختار الثانيه ، يستوي في ذلك العرب والعجم والمشارقة والمغاربة ، فسبحان من جمع كل القلوب ذي لمحبته ﷺ ‏إِنَّ الرسُولَ لنُور يُسْتضاءُ به ، ورحمةٌ بُعِثت للإِنسِ والجانِ هو الكمالُ الذي ربَّاهُ خالقُهُ ، وقد أَتانا بهذا خيرُ برهانِ أَخلاقُهُ كلها القرآنُ منبعُها ، خيْر وصدقٌ وإِتباع بإِحسانِ صلَّى عليه الذي أَعلاهُ منزلةً ، وزادهُ عزةً في كل ميدانِ ﷺ !♥️