cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

حسين أبو عمر

الدنيا أعظم من أن نعيشها بلا غاية، وأحقر من أن تكون هي الغاية.. إذا غامرت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم @alhussein205

Більше
Рекламні дописи
990
Підписники
-424 години
+347 днів
+4730 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

وَشَرُّ سِلاحِ المَرءِ دَمعٌ يُفيضُهُ     إِذا الحَربُ شُبَّت نارُها بِالصَّوارِمِ الدموع والعويل ودعوات المقاطعة لا تردع المجرمين، ولا تكف إجرامهم عن أهل غزة؛ إنما يردعهم ويكف إجرامهم المعاقبة بالمثل.. لا عدلَ إلا إنْ تعادلت القوى           وتصادم الإرهابُ بالإرهابِ ﴿فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ﴾ ﴿وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ﴾ عمليات جريئة خارج الإطار بعدد أصابع إنسان واحد كانت كفيلة بتغيير قواعد اللعبة، وبتغيير سلوك المجرمين وحلفائهم؛ ولكننا أخلدنا إلى الأرض، وامتلأت قلوبنا بكراهية الموت، فاكتفينا بدعوات المقاطعة، وبالكلام عن الحكام الذين يحمون حدود الصهاينة، وبذرف الدموع.. اللهم استعملنا في نصرة أهل غزة على أكمل وجه.. اللهم كن لأهلنا في غزة معينا ونصيرا.. اللهم استر عوراتهم وآمن روعاتهم.. t.me/sroschd
Показати все...
👆 هذا مقال قديم، كان قد نُشر أول مرة على النت في سنة 2016، ثم حُذف من النت بعد مدة قصيرة.. جزى الله الإخوة في مؤسسة النازعات خيرا على تنسيق المقال وإعادة نشره.. t.me/sroschd
Показати все...
👆 هذا مقال قديم، كان قد نشر أول مرة على النت في سنة 2016، ثم حُذف من النت بعد مدة قصيرة.. جزى الله الإخوة في مؤسسة النازعات على تنسيق المقال وإعادة نشره.. t.me/sroschd
Показати все...
Repost from AnNaziat
Repost from AnNaziat
يناقش حسين أبو عمر في هذا المقال تراجع «العالَمية» عند التيار الجهادي، ومثالب هذا التراجع على بِنية الجماعات وعلى تماسكها داخليًّا، منبِّهًا أنَّ هذا الضمور في العمل العالَمي الذي تأسَّس عليه التيار نذير شر على الجهاديين أنفسِهم وعلى الأمة من خلفهم العالَمية أَم المحلية: أزمة داخل التيار الجهادي - حسين أبو عمر
Показати все...
كل هذا التشهير والإسقاط والتضليل وهذا التطاول على الشيخ عبد الرزاق المهدي بسبب الفتوى بتقديم حج الفريضة على التبرع بالمال للجهاد!! معلومة: معظم أمراء وشرعيي الفصائل ذهبوا إلى الحج خلال السنوات الماضية، ومنهم من ذهب وقت المعارك، لا الآن وقت سكون الجبهات؛ أذكر منهم هنا على سبيل المثال الشرعي العام لـ"جبهة فتح الشام" ومن ثم "هيئة تحرير الشام"، ووزير الأوقاف في حكومة الإنقاذ في دورتها الأولى "أبو البشر الشامي"؛ ذهب إلى الحج وقت كان وزيرا للأوقاف في 2018 ، يعني في وقت لم تكن فيه الجبهات هادئة كما هي الآن؛ وأنا تقصدت ذكره هنا بالاسم والصفة. وكذلك ذهب قبله وبعده الكثير من قيادات وشرعيي الهيئة والأحرار وباقي الفصائل، لو أردت عدهم لاحتجت إلى عدة مناشير.. هؤلاء أقوام لهم أعمال في الجهاد، تركوا أعمالهم وصرفوا الأموال على الذهاب إلى الحج؛ ولم نسمع أحدا أنكر عليهم، فضلا عن أن يتهمهم بالجهل والهوى والضلال واتباع سبيل الشيطان!! والعجيب! أن يُوصف الشيخ عبد الرزاق المهدي، الذي تشهد له نقاط الرباط، بالتثبيط والتخذيل والصد عن سبيل الله!! وممن؟!! قوم بهت، لا يوقِّرون كبيرا، ولا يكرمون ذا الشيبة المسلم، ولا حامل القرآن وحديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم. وآخر يمنُّ على الشيخ عبد الرزاق بمقام الشيخ في أرض الرباط!! يمن على الشيخ بأعمال الشيخ الصالحة!! وهذا من أعجب ما رأيته في هؤلاء القوم، ولقد تكرر هذا الفعل منهم مرارا؛ أنهم يمنُّون على الناس بأعمال الناس الصالحة: من جهاد ورباط ومقام في أرض الرباط وغير ذلك!! ولقد عاب الله على الأعراب منَّهم على النبي -صلى الله عليه وسلم- بإسلامهم؛ أي بعملهم هم؛ فكيف بمن يمنُّ على الناس بأعمال الناس الصالحة!! هذا فضلا عن أنهم مع كل مناسبة يكررون منَّهم على الناس بتسلطهم عليهم.. أخبرنا القرآن عن قوم يمنون على النبي وعلى المسلمين بحسناتهم، ثم ابتلينا بقوم يمنُّون على الناس بالتسلط عليهم وبحرصهم على الإمارة!! أخيرا: طالما أن الجهاد بهذه الدرجة من الحاجة، وأنه يقدَّم على حج الفريضة؛ فليخبرنا فقهاء الأولويات، المثرِّبون على الشيخ المهدي، عن حكم تضييع أموال الجهاد على الولائم والمؤتمرات والندوات وتزيين الطرق والدوارات، وعلى بناء البيوت الفارهة والمضافات، بدلا من صرفها على الجهاد وتحصين الجبهات؟ ما حكم من يفعل ذلك؟ t.me/sroschd
Показати все...
قال لي:"المناطق الخاضعة لسيطرة قسد لم يجر إعادة إعمارها وتحديثها، بل مازالت على حالها إلا قليلا، حتى مدينة مثل عين العرب برمزيتها مازالت على حالها" قلت: "لكن، كيف هي التحصينات التي أقاموها على الجبهات؟" قال: "قوية جدا، نقبوا الجبال".. قلت: تأمل! قسد التي تحظى بغطاء ودعم سياسي وعسكري غربي، ومعه غطاء روسي أيضا؛ لم تتكل على هذا الغطاء وهذا الدعم، فأقامت كل هذه التحصينات، ولم تبدد الأموال والجهود على أمور ثانوية، فضلا عن أن تبددها على توافه؛ لأنهم أصحاب قضية، وأصحاب مشروع. أما أدعياء المشروع عندنا، الذين "لا يحظون بغطاء من أحد"، كما يدعون و"تتآمر عليهم الدول وتمكر بهم"؛ فيبددون أموال الجهاد على الولائم والمؤتمرات وعلى الملاعب وتزيين الطرق والدوارات، وغير ذلك من التوافه...، وتركوا الجبهات ضعيفة جدا لا تصمد أمام حملة عسكرية حقيقية إلا أياما قليلة؛ لماذا يا ترى؟!! t.me/sroschd
Показати все...
صاحب الحق الأصيل لا يُثرَّب عليه في مطالبته بحقوقه، ولا يُنقَّب عن نواياه وغاياته من وراء المطالبة، ويُبحث عن خطاياه بالمجهر...؛ إنما يُزجر ويُثرَّب عليه ويُؤخذ على يديه، الظالم، المُتَّبع لسنن الخلوف، المغتصب للحقوق، المتسلط على الناس بالقهر، المُستكبر عليهم، المستبد، المُخادع، الآكل لأموال الناس بالباطل، المفرِّط المضيِّع للثغور.. ﴿مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾ t.me/sroschd
Показати все...
Repost from N/a
دعوة لوقفة احتجاجية، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين المظلومين، وللتنديد بإخراج المجرمين دون حساب. ندعو أهالي جميع المعتقلين المظلومين للمشاركة t.me/hirak_halab
Показати все...
إطلاق يد المجرمين للتشبيح على الناس وعلى ممتلكاتهم، وكل ذلك أمام الكاميرات، بل وأمام الشرطة، وعدم توقيف المعتدين إلا واحد منهم، ثم إطلاق سراح هذا المجرم، الشارع في القتل خلال أسبوع واحد فقط!! ووزير العدل مايعرف، وماله علاقة، وليس من صلاحياته!! استهزاء بالناس وبالمؤسسات "المكتسبات" التي صدَّعوا رؤوس الناس بالكلام عنها، وهددوا وأرعدوا من يمس بها؛ وهي في الحقيقة لا تساوي فلسا في قاموسهم.. وبالمقابل يقبع المجاهدون والمشايخ وأصحاب الكلمة لسنوات طويلة في السجون -لا بل في المنفردات- ظلما وعدوانا، ويُسامون سوء العذاب.. هكذا يتصرفون والناس مازالوا ينزلون إلى الشوراع للتنديد بظلمهم؛ فكيف لو توقف الحراك؟!! هذه هي إصلاحاتهم التي ادعوها.. صحيح حتى لا ننسى، قرروا توسيع مجلس الشورى، وتمثيل المرأة والأقليات فيه!! أسأل الله أن يكفي الناس ظلمهم بما شاء t.me/sroschd
Показати все...