Hunter Dream

لا اليأسُ ثوبَي ولا الاحزانُ تكسِرُني جرحيَ عنيدًا بلَسعِ النارِ يلتَئِمُ

وقمة البؤَسُ ان تبكِيكَ ذِكرَةٌ في مَنزِلُ ، فيهِ كُنت تبتسِمُ

الجذعُ حنَّ إليكَ يا خيرَ الورى كيف النفوسُ إليكَ لا تشتاقُ صلَّى عليكَ اللهُ ما لاحتْ لنا شمسٌ وما اهتزتْ بها أوراقُ. ﷺ

فانهض معاويَ نهضةً تشفي بها الداء الدفينا انت الذي من بعدهِ ندعوا أمير المؤمنينا

هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا ‏ تهفو إليه و تستلذُّ رُؤاهُ ؟

مارجوتُ ربيَ فيكَ الا تَعلُقًا رجوانُ مُشتاقًا للمفقودُ

اتى عيدًا حَلِفُنا ان نُعيدَهُ لِمَا في اوَلِ الدروبِ ابيتَ ما ضِقتُ وسِعًا لما رمَيتهُ فمّا الضِرُّ إن لنا اتيت

تُعز بقربي فما لك للِذُلِ حَييَت ما بِك كُلما استنَقصْوكَ، لَنا أتَيت

أُصِبتُ بِسَهمٍ فِى حَرْب أقَمْتُها والرَّامِي مَن قَامت الحَرب لأَجلها

تتَلاشى الذِكرَى وما تلاشى الوجود اهيمُ بالاراضِ شوقًا، ظنًّا مني ان نعُود