السّــارة 🇵🇸.
ثروةُ الإنسانِ التِّي لا تَفنى الأثرُ الطَّيِّب.🫀
Більше205
Підписники
+124 години
Немає даних7 днів
+230 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
Repost from تِبيـان
02:17
Відео недоступнеДивитись в Telegram
تلاوة الصباح❤️
IMG_1944.MP411.85 MB
من الأسباب المعينة على حفظ القرآن :
أن لا تستثقل المدة التي تختم فيها القرآن.
فلو حفظتَ وجهاً من القرآن بشكل يومي، مع خطة لمراجعة المحفوظ السابق، لأتممت -بمشيئة الله- القرآن كاملاً في عامين بحفظ متقن.
قال ابن القيم رحمه الله:
"مَن استطالَ الطَّريقَ ضَعُفَ مَشْيُهُ"
« حَرِيٌ بالمُؤمِن في كُلِّ صباحٍ أنْ يُذَكِّر نفسَه بجملتين عظيمتين قالهما رسول الله -ﷺ- بل ويسيرُ في يومه مستحضرًا هاتين الجملتين؛ أمَّا الأولى فقوله:"احرص على ما ينفعك"
وأمَّا الثانية فقوله: "واستعن باللهِ ولا تعجز".
فإن فعل ذلك؛ سار في يومه لا يُفكِّر إلا فيما ينفعه مُستعينًا باللهِ عليه فلا يلتفت لمشتت، ولا يُضيع وقته، ولا يُشغل نفسه بما لا ينفعه في دينه ودنياه.
ويسيرُ مُستعينًا باللهِ -ﷻ- على كل ما يقوم به يسيرًا كان أو عسيرًا، ومهما قابل من العقباتِ والصعوباتِ والمحنِ لا يعجز ولا ييأس بل يُبادر بطلب المعونة والمعيَّة من اللهِ -ﷻ-».
نُقل بلطف.
عن شريح قال: مررت مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المقابر يوما، فوقف وقال: يا أهل المقابر، أما الديار فقد سكنت، وأما الأموال فقد اقتسمت، وأما النساء فقد نكحت، هذا خبر ما عندنا، فما خبر ما عندكم؟! ثم التفت إلي فقال: لو أذن لهم في الجواب لقالوا: {وتزودوا فإن خير الزاد التقوى}.
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.