َ

‏ودي القط صورتك يوم تعرض في بالي لقطةٍ في خاطري ماهيب لقطة شاشه

"أنا ما يوحشني بس لقاك ، الله وكيلك حتى الربكة ليلتها توحشني" :)

لحظه من الصمت والتفكير بعدها تتلوها تنهيده .. جعلك بعد كل من جاني و خليته

أنا عمري حسابه، حسابه "لمّا أشوفك"

اقرأ رواية والبطلة آسفة على نفسها لأنها لم تحظَ بجينات الأدب من أبيها ولا الشعر من أمها والبطل يتأملها ويطلق جملة في صدره: ‏"تأسفين على فوات الشّعر وأنتِ القصيدة!"

‏كل الوداعات مريره ، كل شي وأي شي مُحاط بالرحيل يصيب القلب بحرقة فظيعه ، أنا مع ان ليس في الوداع شيء بديع وان كل الوداعات مريره، أنا مع ان الإنسان لا يجب أن يخوض الوداع أكثر من مره في حياته، جلّل الله حياتكم بالبقاء والإمساك وأبعدكم عن مدى الإفلات

" قالت فمان الله سبع مرات وانتِ بحفظه مانطقها لساني " مُراره الوداع عند المحبين

ماعطيت قلبي جناح وشلون رفرف بك؟ ‏وأضحكت روحي معك يا كل ضحكاتي

"تعبت أتمادى وأترّجل وأنا اللي كِل ‏ما جاعت عيوني ، جيت أدور على زادك" ‏البيت يشرح كم مره سقت رجلي لديارك ماني بدور على الزاد بس ، أدور لي كم ضحكة ولمحة أمان ودفا حضن ، ويجوز إني أحياناً أدور لي شيٍ مضيعه في ديرتك .. والأكيد أنه طايحٍ لي قلب

وأسجني بصدرك إللي لو أحتضنته ‏أمنت بأن القيود بعض أحيان "حرّية"