٢٠٠٦
هِنه هوَاي بيك ومَارضيت اعتِب ، وبعَد حَتى الاصابع مَارضت تحسّب . _ كُلشي يخَص أنا . _ بشَر بي راحتي وتعِبي .
Більше210
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
ربما انني اريد الهرب نحو امر حنون ،ربما اود الهرب
لابحث عن مكان يشعرني بأنني لستُ ثقيلاً فيه
- ما الذي تغير بك؟
- أشياء كثيرة.. مثلًا: أصبحتُ شخصا كتوما لا يتقن شرح خزنه بسهولة، ولا يجيد
التعبير عن فرحه بسلاسة، يصعب عليه فهم نفسه، أو ماذا يريد..
كنت أفتعل الصخب بين أصدقائي، كنتُ أكثرهم شغبا، وأكثرهم ضحكا ومرحا ،
كانت لا تفوتني ساعة إلا وأعلن فيها عن وجودي بشيء أو بآخر يليق أو لا يليق
بالطفل الساكن بداخلي، كنت لا أهتم كيف يبدو ذاك الطفل بنظر الآخرين..
أصبحت الآن أكره الضوضاء والصوت العالي، بات يزعجني رنين الهاتف، وصوت
التلفاز، وبائع متجول لا يملك سوى صوته الرنان لجذب زبائنه وبيع بضاعته،
أصبحت لا أطيق النقاش مع أصحاب الحناجر القوية الجهورة..
أصبحت أميل للهدوء والسكينة والضوء الخافت، وأكره ما دون ذلك كرها شديدا ،
أبحث عن راحتي النفسية؛ فأجدها في الوحدة والعزلة والأشياء التي يكسوها الوقار
والبساطة..
أصبح لدي إيمان شديد.. بأن الله قد خلق الصمت ليكون ردا قاطعا لكل ما لا
نستطيع عليه جوابا أو صبرا..
لا أدري ماذا أصاب الطفل القابع بداخلي، أو ما الذي أودى به إلى ذاك الطريق!
ولكني أعتقد أنه لم يعد طفلًا كما كان.
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.