𝑷𝑰𝑨𝑵𝑶 🎶..

بس وحگك باچر يعوفوك كلهم ووحدَك ترجعلي ذابل باچر اثار الغُرب هوسة على خصرك اكثر من اثار بابل

تعبان وانه أدري التعب ممكن يروح و ينفض بس اني ناقصني الصبر وانتَ وحضنك والحظ

من تنعزل عنهم لان ماتعرف احساسك شنو؟ لاضايج ولا فرحان محد مزعلك بالبشر چا ليش كلبك زعلان؟ يردون منك اجوبه متغير ومُهمل صرت بس بالاخير أنت انسان تحتاج روحك تبتعد كل ماكُبر حجم الحرك يسافر بعيد الدخان…

“ The Orphan “ 1885 by August Fridrick Schenck اللوحة اللي تعبر عن الألم واليأس ، تبين نعجبه ابنها الصغير ساقط على الارض بدون حراك وأما الأم واقفة تدافع عت ابنها حتى لو كان بدون فائده ، وسرب الغراب منتظر وجبته وهوه بس على بعد خطوه وحده من انو يوصل الها في اللوحة ، استطاع الفنان يوصل تعبير اليأس بالعزم ، من الطبيعي ان يتعاطف المشاهد مع المشهد الكئيب الي يصير للنعجه بسرعه ، مع ذالك لو قررنا نترك الجانب العاطفي ، تكون شجاعة النعجه مبالغ فيه بسبب موقفها الحالي شنيك هنا يصور حالة الانسان لما يكون ضعيف اما قدره وانه في بعض الاحيان لايكون باليد حيلة ولازم يتقبل الواقع المرير لإن مستحيل تغييره

بِما إنَّك عَظيم وتگدر لكِل شي سُبحانَك بعد مابية حَيل أمشي مَا عايِش ولا لَحظة منو غيرَك يرِد الراح؟ واليخسَر منو يعوضَه؟ أجيت أستغفرَك وأدعيك وأتوضّىٰ .. وأصليلَك لحَد مَا ترضىٰ يامولاي إذا مَا ترضىٰ، مَا أرضىٰ ! نسيتَك والتهيت ورَكزت بالناس واحِد ذَبني عَالثاني .. منو غيرَك تلگاني؟ لو تِلتَم شياطين الإنس والجِن بَعد مايهتِز إيماني ! متندِّم لأن عِفتَك .. هوَّ آنا مِن أذكرَك، گلبي زِين يصير يعني شلون إذا شِفتك؟ سُبحانَك يرَب، سُبحان الـ يوصفَك ! أعرفك، لو قُفَلتْ الدنيا مايفتحها بَس چفَك.. مَا مرتاح .. بَس هَمزين مَا مرتاح ! لو مرتاح ما أعرفَك !

هَاي النهاية الماردتها مِن يمها شارد بس شفتهـا ولا تعـتب أنتَ الوصلتها أني العَلي بَس شيعتها !

وآنه شمضيّعني غير عيونك الماتدري عني شِمتَعبني غير اظنوني اذا باچر عِفتني يَمي انته ﯛماتَهنيت بوجودك خفت لا تنباگ مني!

وتاخِذني بدفو عِيونكَ ، وأختَل جَوه جفنك طَيف .