بعد منتصف الليل 🌺🖤

"متشيلش هم" انا هتصرف" جايلك حالاً "متقلقش بسيطه ان شاء الله " انا معاك "انت مسئوليتى " كلمات تعنى سحر الأمان وانها لشئ عظيم على من لم يحظى بها ولم يسمع الا دى مسئوليتك وشيلها او ده غلطك واتحمله او متشيلنيش هم انا عندى اللى مكفينى انه السند يا ساده بعضنا كتب عليه ان يكونه .."

" تقبّل فِكرة إنّك مش شرط تتحب زي ما حبيت ولا شرط يتضحى بالدُنيا عشانك زي ما ضحيت بالدُنيا عشانهُم ، ومش عشان إنتَ شخص كويّس يبقى هتقابل شخص كويس زيك ، للأسف الطيور ما طلعتش بتُقع على أشكالها والحياة وقعتنا في ناس عُمرهم ما كانو شبهنا ، فمن هنا ورايح لا تستنى حاجة من حد ولا تتعشم في حد وخلي دايمًا في مسافة بينك وبين الناس وما تقربش أوي عشان ما تزعلش أوي .."

" حسبي أنك ربي، ولا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك وغنى بك، يا رب إني أعوذ بك من ضيقة القلب، وإبتلاع الكلام، وشعور لا يُشكى ولا يفهم، وأرح قلبي بما أنت به أعلم، ولا تجعلني اشكي لمن لا يخشى علي من حزني، وأفوض دنياي كلها إليك .."

" ‏ساعات بعد ما تتخطى مرحلة في حياتك، تبص لورا وتقول .. دا أنا كنت في مستنقع .. مع أن وقتها أنت كنت شايف دي أحلى حاجة في العالم ومتضايق لأنك بعدت.. أيًا كان السبب ربنا له حكمة في كل حاجة هتعرفها في الوقت المُناسب .."

" يا بخت فعلا اللى انا بحبه من قلبي بجد ، يابخته بحبي واهتمامي واصراري انه يكون ناجح وفرحان ومرتاح ، يابخته بصورته ف عيني ويابخته بتفكيرى فيه وشيلة همه واحساسي دايما بالمسؤولية تجاهه .. يابخته بحنيتي والحب الى بيدلدق مني عليه من غير أى مناسبة طول الوقت ، يا بخته بصبرى عليه وبالفرص الكتير الى بديهاله بطيب خاطر ، يا بخته بخوفي عليه ووقفتي ف ضهره وسندته من غير ما يفكر يطلب ده ، يابخت اى حد حبيته من قلبي بجد والله , يا بخته بقلبي .."

" انا اتظلمت ظُلم مش لطيف خالص مؤخراً على المُستوى الشخصي من شخصيةٍ ما .. كل ما افتكر الشخصية دي ملاقيش نفسي غير بقول : اللهم كما أرَتني قوتها في ضعفي أرِني قوتك في ضعفها .."

" انا اتظلمت ظُلم مش لطيف خالص مؤخراً على المُستوى الشخصي من شخصيةٍ ما .. كل ما افتكر الشخصية دي ملاقيش نفسي غير بقول : اللهم كما أرَتني قوتها في ضعفي أرِني قوتك في ضعفها .."

" مش كل مره هنستحمل ومش كل مره هنسامح مش كل مره هنمسك فيكم .. مش كل مره هنقنع نفسنا انكم متقصدوش .. جينا على نفسنا كتير بقا خلاص كفايه .."

" يا صديقي ، أنا لم أتعمد التقصير تجاهك ، فقط أنا مرهق ، خائف ربما ، وعالق في دوامات بين اليأس والرجاء .. لستُ كما تعودتَ أن تجدني ، أعلم هذا، لكن لو خرجنا سويًا من هذه المحنة ، فثق أننا سنخرج منها أقرب ، وأكثر تماسكًا وتفاهمًا .. وما يصنع المحبة الحقيقية سوى الشدائد .."

‏" هل مازلت للآن تظنه يحبك؟ ألا ترى كيف يمضي أيامه دونك، دون الإطمئنان عليك، دون أن يفاجئك مرة برسالة يُخبرك بها أنك تتواجد في أفكاره وأنه يُحبك ولا يُطيق الابتعاد عنك، ألم تكفيك أفعاله لتبتعد دون عودة، ألا تشعر بأنك لم تكن كافيًا لشخصٍ أغرقته بالحب ولم يُبادلك نصف شعورك حتى ..؟"