لـ فقيدي .

‏يا ربّ ‏تركت لِتدبيرك كلَّ ما يتمناه قلبي، ‏فأنت أكرم من يَأتيني بهِ.

‏رَبِّ اجْعَلنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي ۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء .

‏استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه .

‏ثبتني على صلاتي ، و أصلحني ، و أهدِني إليك.

اللهمّ إنّك أنت الغفّار فاغفر لي، وأنت العفوّ فاعفُ عنّي، وأنتّ الرّحيم فارحمني، وأنت التّوّاب فتب عليّ، وأنت الهادي فاهدني إلى الصّراط المستقيم، ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين.

أكثِرُوا مِن الصَلاَةِ عَلى حَبِيبُكُمْ .

قال السعدي : للاستغفار بالأسحار فضيلةٌ وخصيصةٌ ليست لغيره ؛ كما قال تعالى في وصف أهل الإيمان والطاعة : ﴿والمستغفرين بالأسحار﴾.

استغفرُ اللهَ العَظيم و أتُوبُ إليهِ .

‏لم يُنقل عن النبي ﷺ في حياته كلها أنه ترك الوتر -ولو مرة واحدة- لا في الحضر ولا في السفر فأوتر ولو بركعة واحدة تختم بها عمل اليوم والليلة

كل عام وتوفيقهُ زُلفى على أعتابكم، أظهَر الله إخلاصكم على شعث النوايا المتلفِّتة، وأكبرَ روحكم عن تهاون النفس المُتهتِّكة، عاملَكم الله بجُوده حتى تفيض نعماءه عليكم إلى البر والتقوى، وتمتلأ صحائفكم بالصالحات فتُروى،لا غيب الله عن قلوبِكم ظلال الأُنس والسّعد! 🤍