حگـايه الوُرُود.

: قرأت كثيراً عِن غزل العيون ليتهم رأو عينيكِ فلا شعر ولا نثر ينصِفها ".

" مهما أوتيت علمًا وفهما وفقها ودراية و رواية إن لم تكن مصحوبة" بحُسن الخلق " فلن يتعدى علمك عتبة بابك "

انتِ الجمالُ الذي في وصفِهِ عَجَزَت ‏عينُ القريضِ، وحارت كيف تُرضيكِ ‏هل يغرفُ البحرُ مِن عينيكِ سيّدتي؟ ‏سُبحانَ من صَوَّر البحرينِ باريكِ ‏أم يسلبُ الوردُ من خدَّيكِ حُمرتَهُ ‏و الفُلُّ يخجلُ يومًا لو يُباريكِ ‏و الفجرُ مِن وجهِكِ الوضَّاءِ مُنبثقٌ ‏و الليلُ قطعةُ سِحرٍ مِن لياليكِ

فَكّرتُ في أنْ أصنَع لك شيئاً يُشبهك شَيء مُختلف تماماً كحُضورك أو لا يَحدث كثيراً كغَيابك بَدأت في جَمع الحُروف حَولي واخَترتُ منها ثَلاثة كلمات .. ثم نَحتّ منها كلمتين كملامِحك عَميقة وتُشبه المعجزة .. كتبتها هكذا :- كلّي لك إن قَرأتها من اليَمين .. سَتجدني مَعك ! وإن قَرأتها من اليَسار .. سَتراني بجانبك !

أن يُحبّني أحدهُم بالعَلن ، أنا لستُ خَطيئة ♥

" الحياة بتعيشها مرّة واحدة، ومهما طالت بـك فهي قصيرة، لذلك اختاروا ناس تُشبه بياض قلوبكم، تُشبه طباعكم وحنيتكم وطيبتكم ناس تستحق انك تتعب علشانهم، وتتعب لهم، لا تقضي العُمر تعبي الفراغ بأي عابر لا تشيل على ظهرك حمل بس علشان القارب يمشي فبعض التوقف علاج إذا كان المشي يمرضك "

عَيناهُ تُجيد عزِف نَبضاتُ قَلبِي.

نَضرّه من عُيونها وتبتِدي تفُوح المشاعِر .

- في خضمّ العواصف والأحداث المُجهدة، يَغمرنا شعورٌ عميقٌ بالإرهاق، يدفعنا إلى اللجوء إلى صمتٍ عميقٍ، كأنه ملاذٌ آمنٌ نلجأ إليه هربًا من صخبِ الواقع.

‏"أنتِ الجمالُ وسِحرُهُ ودلالُه ‏سُبحان ربِّي جلَّ مَن سوّاكِ"