cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

مُحِيط يُوليو

• لـ مَصطفى محمد @mustafaeend_botmustafaeend.bio.link • في الاماكن العامة اراقب الناس الذين يمشون ببطء٫ متورطين مثلي٫ بجثثهم فلتشهد الارض جرائم ما تحدث على سطح محيطي

Більше
Країна не вказанаАрабська215 856Книги18 529
Рекламні дописи
198
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

"يوجد نوع قليل من البشر لا يحبون الخروج من المنزل، ويحبون الجلوس في غرفهم فقط.. وعند خروجهم يشتاقون لعزلتهم المبهجة لديهم .. هؤلاء هم نفس الأشخاص الذين لديهم صديق واحد أو اثنين مقربون ولا يتصلون بأحد، هم نفسهم الذين دائما هواتفهم في وضع صامت ولا ينتظرون أن يسأل عنهم أحد بل يزعجهم كثرة السؤال والحديث والإختلاط معهم، هم نفسهم الذين يفتحون الجوال يوميا بدون محادثة أحد، هم المتناقضون في مشاعرهم وهم أنفسهم الأشخاص الذين يعشقون الكتب، البحر، الصحراء، الشتاء، والهدوء.. الظلام، الموسيقى، الأفلام، والعزلة لديهم إدمان. هم نفسهم الذين يبتسمون دائما سارحون في خيالهم لا يؤذون أحدا .. أنا منهم ونحن قلة قليلة ولايفهمنا إلا من كان منا،" - مَصطفى محمد
Показати все...
مِن الأدبِ أَن لا تَسألُ شَخصٍ عن شَيءٍ يُخفيهِ عَنكَ أَن لَم يَكُن ظَاهِرًا لكَ فَـ غَالِبا هوَّ لا يُخِصكَ ابَداً
Показати все...
أَشعِرُ وكَأني أحتَضِرُ
Показати все...
رسالة من ميت تحتَ الأرض | ما بكُم الآن تركضون لجنازتي و أنا كنتُ أركضُ لكُم كُلَ عُمري ما بكُم هل الآن تذكرتموني؟ كنتُ أنقذكم دومًا من خرابِ روحكم ولم تنقذوني، لِمَ لم تنقذوني؟ ما هذهِ الأقدام التي تسيرُ في جنازتي لِمَ لم تركُض لي قدماً منهم عندما كُنتُ حياً؟ ما هذهِ الأكتاف التي تحملُ تابوتي؟ لِمَ لم أجد كتفاً اتكئُ عليهِ في حياتي أو حِضنًا يآويني، كملجأٍ يآوي الأيتام فأنا يتيمُ الفرحة.. ما هذهِ الدموع التي تُذرف من أجلي و عندما كنتُ عطشاناً قطرة ماءٍ لم تسقوني .. لقد دفنتُم روحي من قبل ها أنتم الآن تدفنون جسدي تلقون التُراب فوقي و ثوبٌ أبيض ألبستموني لِمَ لم تروني عندما كنتُ ألبس الأسود في حياتي؟ ماذا تشعرون الآن عندما يكونُ هذا القبرُ الصغيرُ بيتاً لي و في حياتي رُغمَ البيوت لم أجد بيتاً يحويني؟ ماذا تشعرون الآن عندما ترون التُراب يحتضنني و من قبل لم أجد حِضناً من أحضانكم؟ ها أنا أحدثكم من تحتَ الأرض من قبري و منزلي الأبدي بعد أن أغرتني البُندقية التي باتت تنتظر كثيرًا في غُرفتي كانت على الرف خلفَ الكُتبِ يُغطيها الغُبار في هذا اليوم تشجعتُ نفضتُ عنها الغُبار وضعتُ في ماسورتها سيجارة جلستُ على سريري دخنتُها إلى أن أنتهت و للمرة الأولى و الأخيرة قبلتُ البُندقية، وقبلتني كانت تنتظر كثيراً هذهِ القُبلة كانَ حُزني دائماً يثيرُها و يشعلُ نيرانها وكأنها فتاةٌ مُراهقة و كأنني حَبيبُها مُتلهفة لتقبيلي حتى الموت و قبلتني حتى موتي أنا كانت القُبلة الأولى و قُبلة الوداع.. و ها أنتم ترحلون وأسمعَ صوت أقدامكم تَبتعد وتركتموني هُنا، هُنا تحتَ الأرض في منزلي الأبدي، في قبري.. و أخيراً أخبركم أن بُندقيتي وعدتني ستُقبل الكثيرين من بعدي.. - مَصطفى محمد
Показати все...
أتدري ما مَعنى قَولُ المظلومِ " حَسبيَّ اللّٰه ونِعمَ الوكيلُ " ؟ أَّي إنهُ نَقلَ ملف القضية مِن الارضِ إلى السماء
Показати все...
يا أيُها الذي مَات وهوَّ حياً ما لِي للقراع سِوى الالمُ
Показати все...
أتذكُر تلك الليلة التي أعلنت استسلامك الكامل فيها، وتمنيت لو كان بمقدورك أن تبكي شيئًا أعمق من دموعك، لكنك استيقظت وأنت تشعر بقوة لا تفهم إلا أن الله هو مصدرها، استيقظت وأنت شخصٌ آخر، لا يشبه الكائن المهزوم الذي كنته بالأمس.
Показати все...
‏لقد كان جمالكِ يفرضُ علي صبراً بالغاً لا أنتِ تكترثين ولا أنا بأيوب..
Показати все...
حتى وأنا أمكث في مكاني ، كل ما بداخلي في مكانٍ آخر .. الأشياء ثابتة ، و روحي تركض .
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.