الثانوية & تأهيل جامعي

فيديوهات مادة الرياضيات للصف الثاني الفصل الدراسي الثاني... 🌹👇

إلى حبيبتي الغالية إلى صاحبة الحُب الشتوي، والبرد يشوه الملامح، وديسمبر المجيد يودع السنة بمرارة ويلفظ انفاسة الوسطى، لكنه وبمرايا الحُب التي أبصرك من خلالها، أراها مغرية جدًا، كلها تُشيد بحسنك و بسر جاذبيتك التي أرهقت قلب رجل طاعن في العشق مثلي، دائمًا أتساءل كيف لذاكرتي أن تستعيد كل شيء يخصك دفعة واحدة، كيف لها ان تُبقي آثار الحنين ملتصقة برحم اللحظات الدافئة التي لا تبرد، ذاكرة غبية لا تُجيد نسيان الفقد الذي يقودها إليكِ، كما انها إعتادت ان تُحيك من رحيق إبتسامتك شال تستوحش به حنايا الشعور، الذي يغمر قلبي حينما أراكِ، لا أدري لما أتكلم عن الحضور وأنتِ تقطن في مدينة الغياب الثكلى بالمواجع تعز العز ! ألا تعرفي أن تلك المدينة مهجورة آهلة فقط بأشباح الذكرى ؟ ااه ..كأنني نسيتُ انه لا يفزعك شيء ؟ بل حتى أني أتخيلك تقضي وقتاً ممتعاً في الهُناك البعيد،  البعيد عن رجفة الصمت و نظرة العيون الحائرة، والقلب الهش الذي قابلتك به دائمًا، ولاريب إني أحب قلبك كثيرًا وببعيدًا عن تنهيدة الحُب التي أقصد بها مرحباً وكأنني أقرئك السلام وقلبي يقرأه بمقربة من تنهيدة ونصف دهشة، وأما عن إرتباكي الفظيع الذي يستيقظ فقط عند مجيئك، عن نبرة صوتي حين تشطب جميع الأسماء و تحتفظ بإسمك، كأنه خطة بديلة تُنقذني من الحياة ..لا أدري كيف أرتب هذا الشتات الذي يستريح فقط عندما يخطو صوبكِ؟ داؤود المُظفر 🤍📄! BOOT|| @Ibn_ALMODFERBOT

‏تعويضَات الله مُذهـلة وتستحِق الانتظَار☺️🎓 God's compensation is amazing and worth the wait✨🎓

وحينما أسدل الإمتحان غِطائةُ المكشوف لِيُعلن التأجيل، انا الذي لم اقبل التأجيل في اعتراف قلبي بكِ، وحينما أسدل قلبي ملامحه المّملوئة شحوبًا ويتكور داخل ظلمة التمني تستيقظ الأصوات داخلي وتسرقني نحو مدافن الذكريات العتيقة، ترتب الحروف قوامها المغري أمام أبجدية إعجابي المسحوق خلف نتوءات الإعتراف وتستعرض بوحها وشعورها المرتجف لتصرخ ملء القلب وتبدد عاصفة الصبابة خارج النص وبدون ان تأبه لما خلفته قرارات الجامعة ، في أوقات مليئة بالحيرة مثل هذه لا أتمنى إلا أن تسعفني اللغة لكتابة ما يشبه إعجاب قلبي الكبير لكِ يا #أسيل  فحين نزل قرار التأجيل...  قررتُ أن اقتنص الفرصة لكي أكتُبكِ بلغة التأجيل، وافتح ذراعي على وسع هذا المساء الحار، والحزين، وأكتُبكِ نصًا يسافر على شروقكِ المهترئ الذي يغدوا كمن يسافر حاملًا قلبه على كفه، تأخر عن إمتحان لمادة ما ،، اكتبك في ظلام الكواليس، بعيدًا عن الاضواء وقيودها، وبعيد عن القرارات، ودونما بحث عن الأسباب، وسماع موعد الرسوم المستحقة وماسوى ذالك ، ثم إني ..!! احبك، كيف ياترى ؟!!! كــ مفاجأة متكررة غير متوقعة كــ كلمة دافئة وقعت سجية للذاكرة أحبك بشغف البداية في المذاكرة، وضحكة الأطفال بلا هوية، ولا ذاكرة، بلا تاريخ، ولا تصدع احبك، برصانة بغزارة، بهشاشة، بقسوة بتكرار يشبه تسارع النبض، ورعشة المرمر بنكهة بخور الجمعة، وامتداد الإمتحان المؤجل إلى حين عبور أول خطوة لإعجابي المنفلت من قيد صمتك، أكتُبكِ... وكأنني اكتب نفسي المختنق لغيابكِ بغرور الكواكب وعصير السماء الماطرة و مطلع الصبح على مشارف حضوركِ كيف أصافح الضوء بيد من تعب أي لغة أرتدي لألمس قلبك ! أي سماعة طبيب ارتدي لأكشف عن ارتباك نضبكِ ‏كيف أستجدي الأعراض واستبعد فكرة إصابة قلبي بكِ ؟ ‏ورقة صماء وقليل من الحبر ‏ لايكفيان لإعدادكِ قصيدة ‏أقف في حرم جمالك ‏لأعتنق تضاريس صمتي ‏وأتجلى نجومًا في ملامح النور لأغرقك في لحظة تجعلك تبتسم  وأسحبك إلى أرضي الصغيرة التي لا ينبت فيها إلا مكانًا يصيبه الخفقان الشديد برؤيتك، إنها البقعة المقدسة من الأرض المباركة لقلبي، إنها إس إي نود حياتي،. على قيدك أولد من جديد علة كفوف الإمتنان أقدم أطباق هدية لقلبي، حينما برهن لعقلي أنكِ المكان الآمن الذي لا يصيبه الإنقراض أنا لا أقبل التأجيل.. داؤود المُظفر 🤍📄! BOOT|| @Ibn_ALMODFERBOT