المُنْيَّة

‏كان رسول الله ﷺ يقول في بعض دعائه "اللهم أحيني مسكيناً وأمتني مسكيناً وأحشرني في زُمرة المساكين" فقال له أنس بِن مالك رضي الله عنه يا رسول الله إنكَ لتكثر من هذا الدعاء قال: «يا أنس إن رحمة الله لا تفارقهم طرفة عيّن» _الرّافعي [المساكين]

…

قَالَ ‏أُويسْ القَرنِي رَحِمَهُ اللّٰه: إذا قُمتَ فادعُ اللّٰه أن يُصلِح لكَ قلبك ونيَّتك؛ فلن تُعالِج شَيئًا أشَدَّ عليكَ منهُما.

"تعريف الأثر: هو زيادة في عدّاد حسَناتك وانت لا تدري"

…

روى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من استمع إلى آية من كتاب الله كتب له حسنة مضاعفة، ومن تلاها كانت له نورًا يوم القيامة

«وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد» يعني: اللهم أدِم ذكرَ سيدنا محمد ودعوته وشريعته، وكثِّر أتباعه وأشياعه، وعرِّف أمته من يُمنه وسعادته أن تشفعه فيهم، وتدخلهم جناتك، وتحلهم دار رضوانك، فيجمع التبريكَ عليه الدوام والزيادة والسعادة. السخاوي

«‌‌‌‏قال النبي ﷺ : "إذا سألتم الله فسلوه الفردوس، فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة، وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة.» - رواه البخاري

لعل ألم قلبك هذا هو آخر ما تبقى لك من إنتماءك لأمة الإسلام، أرجوك لا تُخمِده.