طريق الهداية))"🦋🤍

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح الخير يا شباب لو قصرت في العشر الأوائل من ذي الحجة، فأنت معاك فرصة عظيمة ومنّة من الله عز وجل، إوعى تضيعها.. بعد أيام قليلة، سنبدأ عاماً هجرياً جديداً، وبدايته شهر الله المحرم.. وقال فيه رسول الله ﷺ: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ».. ودي وصية واضحة من الحبيب ﷺ 🤍 فاستعن بالله، ومن دلوقتي جهز نفسك وحط خطة للصيام خاصة، ولكل عمل صالح تنوي فعله عامة، فقد قال تعالى: (وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى).

- من الحاجات اللي بتزيد حُبي للقرآن الكريم ': إن لما ربنا بيجى يتكلم عن النار أو تفصيلة صعبة فى العذ..اب دائماً بيشير إليه بضمير الغائب زى مثلا فى سورة الغاشية ': «ليس لهُم طَعامٌ إلا من ضَريع» ضمير الغائب تحس إنهم ناس بعيدة عنك أوي، كأن ربنا بيطمننا وسط ما هو بيحذرنا! عكس لما بيجى يتكلم عن الجنة و نعيمها بيتكلم بشكل مباشر زى فى نفس السورة: «لا تسمعُ فيها لَاغِية» بيخاطبك انت اللي بتقرأ القُرآن، كأنه بيوعدنا بالجنة بالرغم من كل المعاصى اللى هو عارف إننا عملناها و لسة يمكن نعمل أكتر بس فيه إحساس بالرحمة و طمأنينة فى القرآن. طول ما انت بتسعى إنك تقرب من ربنا فربنا أرحم من إنه ميتقبّلش منك. - نُقِل. | -

علاج النوم عن صلاة الفجر، من أين أبدأ ؟ ج/ يبدأ من التوبة والندم والدعاء بجد، وأن يرى الله من قلبك حرصا ورغبةً في تلبية ندائه. واستحضر قوله تعالى: (وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا). وفي الصحيح: (من صلى البردين دخل الجنة). والبردان: الصبح والعصر. وثبت مرفوعا: (من صلى الصبح فهو في ذمة الله) وفي الصحيح: (إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم ألا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا) ثم اعلم أخي أن من أعظم البلايا هذا الزمن= السهر! فجاهد نفسك على النوم مبكرا. همسة: أعرف أناسا عن قرب في بلادي= ينامون بعد العشاء مباشرة، وينجزون بعد الفجر ما ينجزه غيرهم في أيام، وهم على هذا الحال من عشرين سنة! #قبس #افتح_لي_قلبك https://t.me/iftahlyqalbak بوت التواصل: @Iftahlyqalbakhazemshouman_Bot 🫧

اطمنوا، وكان ربك نسيا"ربنا يجبر قلوبكم اللهم امين

عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: " سمعتُ النبي صلى اللهُ عليه وسلم يقول في بعضِ صلاتهِ: اللهمَّ حاسِبني حسابًا يسيرًا، فلما انصرف قلتُ: يا نبيَّ اللهِ ما الحسابُ اليسيرُ؟ قال: أنْ ينظرَ في كتابهِ فيتجاوزَ عنه، إنه من نوقِشَ الحسابَ يومئذٍ يا عائشةُ هلكَ! اللهمَّ حاسبنا حسابًا يسيرًا.

أتوفت بعد ماتش الأهلى وكانت منزلة أستورى القرآن ، خَلوها صدقة جارية على روحها.

«ليلة قدره» منذ شهور طويلة وهو يحلم أن يقوم ليلة، ليلةً مختلفة، ليلةً حقيقية. كان يسمعُ أحاديث كثيرة من الناس، عن لذة قيام الليل، عن نشوة الروح حينها، عن رفرفة القلب، والارتواء بالدموع والارتقاء والزاد العظيم، عن رقّة القلب، عن العطايا العظيمات.. وأن التهجد دليلُ الحب. لذلك كان يتهم صدق حبه لله طيلة العام وهو يجاهد أن يقوم فلا يقوم الليل كله، حتى حين كان يقوم، لم يكن يجد لذة، كان يعاني جفاف الدمعة وقحط القلب. إلى أن أتت ليلة قدرهِ هو، دخل لزاوية في المسجد في الليل وحده، قام، ثم وفي وسط القيام، أتاه خبرٌ بنعمةٍ لم يكن حتى يجرؤ أن يحلم بها، وهو على سجاته تمامًا، فدومًا المحراب مكان البشائر، فأغلق الهاتف، وقف يصلي، وهيهات يمسك وابل الدموع. كما لو أنه أول مرة في حياته يبكي.. كما لو ان البكاء نعمة، كما لو أن البكاء فرحة. لقد تجلى الله على قلبه، فضمخه بأنس القرب، وتلألأت حوله النجوم والقمر، وعتّم الكون حوله، وأضاء قلبه، صار يسمع قلبه يتنفس، يسمع من أزيزًا، جعل ينظر للأرض، خجِلًا من أن يرفع الطرف للسماء، تعطّلت عنده اللغة، وتبخّرت من مخيلته كل الكلمات، حتى جيوش الدعاء الذي كان جهزه لهذه الليلة المنتظرة من سنة، ما عاد استطاع النطق به. كان المكان بهيبة: (واسجد واقترب) فكان يقترب ويقترب، وكان يقرأ في السجدة، ثم وصل به المطاف للآية التي يحتاجها ويحبّها وكم كان يشتهيها فقرأ: (إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ) فهبط.... وتدحرج القلب من بين الضلوع فخرَّ ساجدًا، ثم لحقته الناصية، في تلك اللحظة، التي تجلّت فيها معاني القرب من السجود ومن فضل الله ومن الحب والشوق والعجز، لامس سجادته الناعمة، ضم يديه على وجهه أكثر، همَّ ليقول شيئًا، لم يستطع! ولم يحتمل فكرة أن الله الآن يراه، فانفجر باكيًا.... أراد أن يقول: لك الحمد، أراد أن يُثني بآيات الثناء، أراد أن يدعو بلحظةٍ يُرجى فيها الاستجابة، لكنه ما استطاع.. لغته كلها الدموع، ومرساله الأنين، والحنين دفّاق والحب عملاق، والشوق يعرج كالبُراق، وكأنه عطشانٌ ويشرب من ماء دمعه. أطال السجود، تضمّخ بالخجل والوَجل، وارتفع الحب في قلبه حتى بلغ السماء السابعة، علّق القلب هناك ثم عاد، عاد ما يريد من الدنيا إلا مولاه. قام، أكمل بصوته المتقطّع التلاوة: ( تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) ياه، لقد كانت الآية مناسبة تمامًا لقلبه، لقد كان الله يكلمه بها، ما كان الكلام تلك الساعة من جهة واحدة قط! أخفى وقفته هذه، أخفى عمله، أخفى زحفه بأشواقه لمحرابه الآن، أخفى صوت تأوّههِ وهو يبكي بين يدي مولاه، كره أن يراه الناس، رفع رأسه، قام، فوجد الله يصفه، وجد الرحمن يقول له، كما أخفيت دمعك عن الورى رجاء وجهنا، أخفينا لك قرة أعين، لا تدري بها، لم تخطر لك، جزاءً بما كنت تعمل من أجلنا يا عبدنا. ثم بعد أن هدأ القلب، بدأ يدعو، دعا كثيرًا، لكنه لم يستطع قول أحبك اللهم، خجلًا منه، ما شعر بهذا القرب من قبل في حياته كلها، ما لمس هذه النفحات إلا يومها، اعتاد أن يقول أحبك اللهم من قبل كرسالة لله، لكن الآن الكلام كمخاطِبٍ لربه مباشرة، ما كاد يجرؤ أن يقولها، ولا أن يحمده حق الحمد، ولا أن يصف له فرحته بالتجلي والقرب.. انطوى على بعضه وعجزه، وصمت طولًا تاركًا العنان لدقات القلب أن تصف لخالقها دقّةً دقّة حبها توقها وشوقها إليه. وقال في نفسه: ماذا النعيم؟ من يعطي كعطاء ربي؟ (يا ليت قومي يعلمون) [يا من خلق الحبَّ فسوّى.. يا من أهواهُ إذا أهوى لو كان لقلبي أن يسهو.. سقط القلب بحبك سهوا] منقول

«أكثروا الدعاء لإخوانكم في غزة والمقاومة اللهم إنا نسألك الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والحرية للمعتقلين والسداد والنصر والتوفيق والمعية والتمكين للمجاهدين وتحقق كل مطالب المقاومة اللهم نصرك الذي وعدت اللهم افشل كل مخططات أمريكا والغرب وحرر العالم من صهاينة العالم والعرب اللهم اطفئ نار الحرب بنورك ورحمتك ولطفك ومعيتك»🤲🏻

عايز تخشع في صلاتك! قوله يارب عايز اخشع في الصلاة ثم اجتهد في ذلك "يشعر من الاجتهاد أن اللّٰـه أعطاه طاقة وإيمان" ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ﴾ - الشيخ سمير مصطفى.

إن عجزت عن أذكار الصباح كاملة لا تعجز عن أربعه أذكار يسيرة، وأثرها كبير بإذن الله.. 1-بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم "ثلاثا". ‏2-أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق "ثلاثا". ‏3-رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ﷺ رسولاً "ثلاثاً". 4- سورة الإخلاص والمعوذتين "ثلاثاً".

إن عجزت عن أذكار الصباح كاملة لا تعجز عن أربعه أذكار يسيرة، وأثرها كبير بإذن الله.. 1-بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم "ثلاثا". ‏2-أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق "ثلاثا". ‏3-رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد ﷺ رسولاً "ثلاثاً". 4- سورة الإخلاص والمعوذتين "ثلاثاً".