لِـ زَهـراء

اذا كُنت شيعيًا فَـ الحُسين امامك وإذا كُنت سنيًا فـَ الحُسين أبن بنت نبيك وأن كُنت مسيحيًا تذكر تضحية وهب النصراني وأن كنتُ مُلحدًا فَـ الحُسين رجل قُتل من أجل الحق

في مشهد بسيط من جملتين في فيلم آسف على الإزعاج في نهاية حوار بين منة شلبي وأحمد حلمي: - عارف ايه الحاجة اللي مخوفاني منك وكنت مترددة أقولهالك؟، أنا شكلي هاحبك. من مفارقات الحياة أننا بنخاف أحيانًا؛ كتير من الحاجات اللي فيها أسباب سعادتنا، بنخاف نحب فنتكعبل في نص الطريق ومنقدرش نقوم، بنخاف نطمن فيخذلنا شعورنا، نبوح فنندم، نقرب فيبعدوا، احنا دائمًا في جوانا جزء من الخوف، خوف من النهارده، خوف من بكره، خوف حتى من امبارح اللي بنحاول نطويه جوانا، بنهرب ونداري كلام عايزين نقوله فنقول كلام تاني، بنتوتر فنضحك ونعمل أننا عادي، ولحسن الحظ أننا مش دائمًا بننجح في ادعاءاتنا.

في مشهد بسيط من جملتين في فيلم آسف على الإزعاج في نهاية حوار بين منة شلبي وأحمد حلمي: - عارف ايه الحاجة اللي مخوفاني منك وكنت مترددة أقولهالك؟، أنا شكلي هاحبك. من مفارقات الحياة أننا بنخاف أحيانًا؛ كتير من الحاجات اللي فيها أسباب سعادتنا، بنخاف نحب فنتكعبل في نص الطريق ومنقدرش نقوم، بنخاف نطمن فيخذلنا شعورنا، نبوح فنندم، نقرب فيبعدوا، احنا دائمًا في جوانا جزء من الخوف، خوف من النهارده، خوف من بكره، خوف حتى من امبارح اللي بنحاول نطويه جوانا، بنهرب ونداري كلام عايزين نقوله فنقول كلام تاني، بنتوتر فنضحك ونعمل أننا عادي، ولحسن الحظ أننا مش دائمًا بننجح في ادعاءاتنا.

اللهُم عونك لقد بات كل شيءٍ ثقيلًا اللهُم اشفني انت الشافي والمعافي لا شفاء إلا شفائك

✨

اللهُمَ إجعلهُ عامٌ هِجري سعيد مَليئ بشعور هذه الاية ((فَرِحينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْله))

{ ثُمَ يأتي من بعدِ ذلكَ عامٌ فِيهِ يُغَاثُ الناسُ }

١ مُحرم ١٤٤٦ هَـ

البارحة چنت اتصفح بتويتر ولفتني منشور مكتوب بي : "من أجمل المشاهد اللي ممكن تشوفها بحياتك لمّا تشوف عزيز على قلبك عدّى سنوات الاكتئاب وصار ناجح وسعيد وبخير " اتخيل انو نفس هذا المشهد تشوف بي روحك ، انك تكون انت اللي عديت سنوات صعبة من الخوف والاكتئاب و التعب وصرت مطمئن اخيرًا وناجح وسعيد ! تره هذا المشهد لوحده بكامل المشاعر الحلوة اللي بي يستاهل انك تحاول اليوم وباچر واللي بعده علمود توصله ♥️ .

"سمعت بودكاست لثيرابيست أجنبي بيقول "إن ربنا خلق الأنثى للإستقبال ،وأياً كان اللي هتستقبله هتضاعفه وترجعه للذكر، هي اتخلقت عشان تعمل ده، لو إديتها نُطفة هترجعهالك طفل، لو إديتها خضار هتديهولك وجبة، ولو إديتها إحباط فـ هتضاعفه بردو وترجعهولك، وقال في الخِتام جملة حلوة أوي إذا انت مش حابب اللي بتحصل عليه فـ لازم تغير اللي بتدّيه!" ‏يعني لو بتشتكي منها شوف إيه اللي بتعمله بيضايقها وبطّله، "الانثي ك الورده فلا تدبلها"